-المرجو تجاهل الأخطاء فضلا-
بعدم مرور 4 أشهر :
"حبيبي أنا ذاهبة"
تحدث بنبرة عالية بينما تحمل حقيبتها استعداداً للرحيل .
"انتبهي على نفسك و لاتجهديها"
خرج صوته من الغرفة لتهمهم له بإيجاب .
"متى ستذهب إلى عملك ؟"
صرخت مرة أخرى .
"بعد نصف ساعة"
"حسنا"
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
"أجل فلتضع هذه أيضًا"
قالها نامجون بينما يناظر تلك الصور التي قدمها له هوسوك .
"سنضيف آخر واحدة من المجلة الرئيسية"
أضاف إلى كلامه ليومئ له هوسوك موافقا .
"سيد نامجون"
سمع صوتها الأنثوية الذي تلاه طرق الباب .
"هانييل ! تفضلي"
أجابها نامجون من الداخل يحثها على الدخول .
فتحت الباب بهدوء ليظهر وجهها المبتسم بينما تتوجه نحوهم .
"أختي الصغيرة هانييل !"
صرخ هوسوك بحماس بينما يجري نحوها ليضمها بحرارة .
نزل إلى مستوى بطنها ليتحدث بينما يداعبه
"كيف حالك أيها الصغير ؟! هل اشتقت إلى خالك ؟"
قهقهت هانييل على كلامه بينما نامجون فعل المثل .
"يبدو أنك متشوق لرؤيته أكثر من والديه"
تحدث نامجون باستهزاء بعدما نهض من مضجعه متوجها نحوهم .
"سيصبح لدينا طفل صغير في الشركة و سأصبح خالا ، كيف لا أتشوق ؟!"
أجابه هوسوك بينما يصنع تعابير منزعجة .
"لكنك لست وحدك من ستصبح خالا ، أنا أيضاً سأكون كذلك"
أجاب نامجون بينما يضم يديه إلى صدره .
"من سيصبح خالا ؟!"
تحدث ذلك الواقف في الباب بتعجب بينما يناظر هوسوك المنحني إلى بطن تلك الواقفة أمامه معطية ظهرها نحوه و نامجون الواقف بجانبهم .
أنت تقرأ
Vordin - kth
Romanceماذا لو جاء أكثر عارض أزياء مشهور تحبينه صدفة إلى منزلك كعامل توصيل ؟ و ماذا إن دخلت معه في اتفاقية ستغير حياتك 180 درجة ؟ -Vordin- رواية لكيم تايهيونغ بقلم كيم هاري .