9✍︎

2.5K 48 12
                                    

تجاهلوا الاخطاء الاملائية.

فوت وكومنت فضلاً✨..

__________

كنت أمشي في الرواق بينما أعبث بالكتاب، اللعنة أكره مادة العلوم!!
"سولي!" اردف ذلك المغرور
قلبت عيناي بملل ثم اردفت مبتسمة "تاي؟، مرحبا!"
"أهلا!، كيف كانت عطلتك؟"
ما هذا الإهتمام المفاجئ؟
"جيدة!" قلت أغلق الكتاب
إقترب مني متسببا في توتري ثم فجئة أخذ خصلة من شعري و أعدها لوراء أذني من ما جعل وجهي يحمر خجلا
"تبدين جميلة على غير عادتك!"
اللعنة هل يعبث معي ؟ أبعدت يده اللتي تحسس وجنتي
"إذا إنتهيت من إزعاجي، إبتعد عن طريقي" قلت أحاول تخطيه لاكنه وقف في طريقي يمنع مروري، تنهدت بضجر "مذا الان؟"
لاكنه لم يجيب إكتفة فالإقتراب نحوي بينما أنا أعود للوراء تزامننا مع تسارع نبضات قلبي إلى أن إستضم ضهري بالخزانة فوضع يده بجانب وجهي يستند بها ثم بدئ بالتحديق في وجهي بينما أتفادى النظر إليه، رفع يده اللتي كانت في جيبه و بدئ في تحسس وجهي، جبيني وجنتي نزولا لشفاهي اللتي حدق بها مطولا قبل أن يميل برأسه و يقترب يريد تقبيلي، أشعر بفراشات تتراقص في معدتي بجنون، وضعت الكتاب كحاجز بين شفاهنا بينما وسعت عيناي بصدمة !!
"ع..علي الذهاب!" أردفت بتعلثم بينما أبتعد عنه ف ضحك بجانبية ثم جذبني من معصمي يعيدني حيث كنت أقف
"أعلم أنكي تريدين تذوق شفاهي و بشدة، لذا لا تقاومي مشاعرك عبثا!!"
لا يفصل بين شفتينا الا إنش واحد من ما قشعر بدني من أنفاسه الساخنة اللتي تلفح بوجهي، هل سأسمح لمغرور مثله بسلب قبلتي الأولى مني؟؟؟؟، لكن قبل أن أحاول الهروب أو حتى أفكر بذك وضع شفاهه ضد خاصتي و باشر بتقبيلي بإحترافية و بطئ شديد، لم أشعر إلا بالكتاب يقع من يدي من ما جعله لا إراديا يبتسم بسبب إرتخاء كل إنش من جسدي بفضل شفاهه، مرر يده على خصري يجذني إليه أكثر بينما لا يزال يحاصرني بالاخرة، رفع يداي نحو عنقه و تعمق بالقبلة أكثر فأكثر حتى بدئت أبادله، دقائق مرت و نحن على هذا الحال حتى أصبحت القبلة جامحة و أكثر قساوة و بحركة سريعة و غير متوقعة منه قام بحملي و محاوطتت خصره برجلاي متوجها بي لأقرب صف فارغ بينما لم تنفتع قبلتنا نهائيا، دخل بي لصف فارغ و أغلق الباب برجله ثم وضعني على الطاولة و فصل قبلتنا أخيرا، تسللت أنامله نحو سترتي المدرسية يبعدها عني ثم نحو قميصي المدرسي و فتح بعض الأزرار منه سامحا لصدري بالبروز قليلا إبتسم بخبث و إقترب يطبع قبلاته الرطبة على فكي الحاد نزولا إلى رقبتي بينما أنا لا أزال أحاول إستجماع أنفاسي المطربة و انا مرتخية تماما أضغط على أطراف سترته من فوق كتفيه و أإن بخفوت، إبتعد بعدة مدى بنظر لوجهي الملطخ باللون الأمر و أعيني اللتي ترمش بسرعة فائقة
"لا أصدق أنني أستطيع الحصول على ما أريده منكي بتلك السهولة!!" تلك الجملة كانت كفيلة بتمزيقي من الداخل و شعوري بأنني مجرد لعبة رخيصة بين يديه، دفعته عني بقوة أغلق أزرار قميصي بغضب ثم حملت سترتي و نزلت عن الطاولة و سارعت أفتح الباب بينما أتحكم بدموعي بصعوبة متوجهتا نحو الحمام ركضا و قد نسيت أمر الكتاب تماما!!، أما هو فحدق بمكاني بصمت لما إنزعجت فجئة؟ كان السؤال اللذي يجول في دماغه طوال اليوم،
_______
دخلت الصف متوجهتا نحو مقعدي فوقعت عيناي على اللذي يحدق بي بصمت، لما أبتسم بمجرد رؤيتي له؟ فأفاق شرودي به غمزه لي من ما جعل إبتسامتي تتوسع أكثر!، توجهت أجلس في مكاني بينما أعبث بأغراضي حتى أفاقني صوت الاستاذ
"حسنا، يا طلاب! أردت إعلام من يهمه أمر برنامج عرض المواهب بأنه سيتم غدا!!"
"ستشاركي به، صحيحح؟؟!" قالت كلارا بحماس!
"لا أعتقد ذلك!" أردفت أفتح دفتري
"لماااا؟!!" أردفت بصدمة
"لأنني... لا أعتقد.."
فقاتعتني قائلة بعبوس "أرجوكييييي!! صوتك رائع فلما لا!!!؟؟؟"
"حسنا انا..." ثم صمت أنظر لجونغكوك اللذي ؤمئ لي فجئة و كأنه يعلم عن مذا نتحدث ثم قرأت شفاهه بينما يقول "تستطيعين فعلها!" حسنا هذا كثير!!
"أنا سأقوم برقصة لطيفة مع سولي !!"
"بالمناسبة، أين هي؟ و لما تجلسين في مكانها بجانبي ؟!!"
"لا أعلم حينما رأيتها لا تجلس بقربك أتيت، ربما هربت كالمعتاد فتعلمين هي لا تحب العلوم و خاصتا درس التكاثر!" أكملت بضحك مم ما جعلني أقهقه لا إراديا
إنتهت الحصة أخيرا تحت نظرات كوك الخبيثة، انا متأكدة أنه طوال سماع تفاصيل هذا الدرس اللعين كان يتخيلني في وضعيات قذرة!!
_______
تقوم بالطبخ بهدوء من أجل أطفالها اللتي بالتأكيد سيعودو متضورين من الجوع، حتى قاتعها قرع باب المنزل فتوجهت تفتحه و اذا بها صديقتها
"مادلين؟؟؟؟؟" قالت بصدمة ثم تقدمت لمعانقتها
"ساندرااااا إشتقت لكي!!!" قالت تبادلها العناق
"كيف حالك !!"
"بخير" قالت تتقدم نحو الصالة
"لما لم تجلبي الاولاد معك؟" قالت تخلق الباب
"لأنني قد عدت للتو من العمل!"
"كيف أخبار عملك؟ أتزالي تعملين في ذلك القصر كمربية منزل؟؟"
فهمت لها
"مذا أضيفك؟ هل أحضر لكي عصير ليمون؟؟"
"لا لا ليس لدي الكثير من الوقت أصلا، أتيت لأحدثك بأمر هام!"
"أخبريني مذا ؟ ما الأمر!" سألت بقلق حينما لاحظت ملامح الأخرى الحزينة و المتعبة
"لدي عملية في نهاية هذا الأسبوع!"
"عملية!!!! عمليت مذا؟؟"
"لدي مشاكل عويصة في الرحم كما تعلمين، و لم أستفيد من أي علاج أو عملية أو حتى أدوية، لذا لم يعد هناك أي أمل، و عليه نزعه!"
"ستنزعين رحمك !!!؟" قالت بصدمة
"أجل!"
"كيف أستطيع مساعدتك؟!!" قالت بحزن
" هل تعملين؟"
"تركت عملي الأسبوع الماضي، فقد أتعبني و أبحث عن عمل آخر لما؟"
"رآئع، أريدك أن تحلي مكاني حتى نهاية الشهر و سأعطيكي راتب هذا الشهر اللذي سآخذه لكي!"
"حسنا..."
"إذا لا تريدين لا مشكلة أخبرهم أنه ليس هناك من يحل مكاني"
"لا لا بالعكس، موافقة!! فالصديق وقت الدضيق، و أنا هناك الكثير لأسدده لكي بعد ما قمتي به معي حينما رماها ذالك العاهر في الشارع!"
"عيب عليكي هذا كان واجبي!"
"متى سأبدأ العمل؟"
"غدا"
"قصر من كان ثانيتا؟"
"قصر عائلة جيون!"
_______
"آه، أخيرا لم يعد هناك عمل على المشروع بعد الدوام!" أردف بتعب يدخل القصر
"جونغكوك!" أردفت أمه
لاكنه تجاهلها و صعد غرفته ببرود فلحقت به بينما يخلع ملابسه
"إلى متى ستواصل التهرب مني و تجاهلي!"
"حتى تتوقفي عن أخذ القرارات بحياتي الخاصة قبل أن تسأليني!" أجاب بحدة يأخذ ملابس نظيفة من الخزانة
"أنت تعلم أن هذا الموضوع خصيصا لا أستطيع التحكم به، فهذا ما وجده والدك الأنسب لك!!"
"الأنسب لي؟ الأنسب لي بأن أتزوج بفتاة لا أعتبرها أكثر من صديقة طفولة!! بل هو الأنسب لسمعة العائلة أمي لكي تفشخري أمام صديقاتك بأن كنتك هي إبنت صاحب شركة عالمية! الأنسب لشركة هذه العائلة اللعينة!! الأنسب لوالدي ليحافظ على صداقته مع السيد كيم !! الأنسب للشراكة الشركة اللتي تجمع بين شركة والدي و شركة عائلة كيم!! الأنسب للجميع... الا أنا!" قال بغضب يدخل الحمام ثم صفع الباب خلفه ليستحم
فتنهدت الام بقوة و خرجت
_______
تجلس كلارا أمام المرآة بينما تضع لمساتها الأخيرى ثم نزلت بسرعة حينما سمعت صوت سيارة جيمين او سيارة جونغكوك!، خرجت تنظر لسارق قلبها بهيام

ثم سارعت لمعانقته و هو بادلها بينما يقبل وجنتها بقوة فهو تغيب عن المدرسة و لم يلتقيا طوال نهاية الأسبوع "إشتقت لك!!""و انا أيضا!" قال يفتح باب السيارة "إلى أين سنذهب؟" سألت بعفوية قبل أن تدلف السيارة"إلى مطعم سيروقك كثيرا!" قال قبل أن يغلق البابإن...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

ثم سارعت لمعانقته و هو بادلها بينما يقبل وجنتها بقوة فهو تغيب عن المدرسة و لم يلتقيا طوال نهاية الأسبوع
"إشتقت لك!!"
"و انا أيضا!" قال يفتح باب السيارة
"إلى أين سنذهب؟" سألت بعفوية قبل أن تدلف السيارة
"إلى مطعم سيروقك كثيرا!" قال قبل أن يغلق الباب
إنهم خارجين في موعدهم الثاني! قالت البطلة😂😂
_______
تجلس على سريرها بينما تجهش بالبكاء

ثم سارعت لمعانقته و هو بادلها بينما يقبل وجنتها بقوة فهو تغيب عن المدرسة و لم يلتقيا طوال نهاية الأسبوع "إشتقت لك!!""و انا أيضا!" قال يفتح باب السيارة "إلى أين سنذهب؟" سألت بعفوية قبل أن تدلف السيارة"إلى مطعم سيروقك كثيرا!" قال قبل أن يغلق البابإن...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

"كانت تحبه!" قالت وسط شهقاتها
دخل ينظر لها بإستغراب
"هل جننتي؟" اردف يقترب نحو سريرها و يرى ما تشاهده،

"كانت تحبه!" قالت وسط شهقاتها دخل ينظر لها بإستغراب "هل جننتي؟" اردف يقترب نحو سريرها و يرى ما تشاهده،

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

إنها تشاهد الحلقة الاخيرة من مسلسل أحباء القمر
ل..لقد ع..عادت ل*شهقة* ع..ع..عالمها" ثم أكملت بكائها
"اللعنة!! لما عليكي البكاء كلما حصلتي على دورتك؟؟" قال يتنهد بضجر فرمت عليه المخدة ثم صرخت "أخرج من غرفتي!!!!!"
"أمي !!!!! تعالي و شاهدي إبنتك البلاء!!"
فلحقت به تصعد على ظهره و تشد شعره
_______

➪➪➪➪
بعرف قصير بس هيك طلع معي!!🤓

 في قبضة متحرشWhere stories live. Discover now