Author : Tippy446.
Levi's pov
"لذا أعتقد أن ما أقوله … هو أنني أريد أن ننفصل." قال (مات~Matt : اختصار ماثيو) و هو يطلق نفساً ثقيلاً. لأتجمد للحظة قبل أن أستمر بالرسم. لم أزعج نفسي بالنظر للأعلى، لكن يمكنني الشعور بإمساكي للقلم يشتد.
"ليس الأمر أنني لا أحبك أو أنني توقفت يوماً، إنه فقط … أنا فقط لا أشعر بالشراراة بعد الآن." لقد اكمل بِأَنين مُحْبَطٍ." أحاول البحث عنها لكنها ليست موجودة، الأمر لا يعمل."
ضغطت رأس قلم الرصاص أكثر على الورق لكن لم أقول أي شيء."ليفاي، هل يمكنك النظر إلي من فضلك؟" لقد ترجى لأتوقف عن الرسم قبل أن أغلق عيناي. أخذت نفسا عميقا لادفع بموجات مشاعري المتصاعدة الى الاسفل قبل ان انظر اليه.
بالطبع كان ينظر لي كما لو كان هو المتألم، بتلك العيون الغبية االتي وقعت في حب معها.
"قل شيئا من فضلك يا لي~le" قال جاعلا أصابعي تشتد من الاسم الذي يناديني به هو فقط.
عندما كُسِرَ القلم، حررت أنفاسي قبل أن أغلق دفتر رسوماتي و أحشره في حقيبتي. يمكنني أن أشعر بغضبي يتصاعد، و إذا لم أكن حذراً، قد أفعل شيئاً فظيعاً على الأرجح."أنت لا ترى هذا يذهب إلى أي مكان وتريد إنهاء الأمور" قلت بينما احزم أغراضي "ليس هناك شرارة، مهما كان ذلك، لكنك ما زلت تحبني لذا … هذا من المفترض أن يجعل الأمور أفضل. ولكن هذا لا يهم، لأنك لا تزال تنهي الأمور بيننا -تمامًا كما قلت لك انك ستفعل ".
"هذا ليس عدلاً" قال محتجا بينما أقف.
ليس عدلاً. ما هو غير عادل هو أنني على وشك العودة إلى المنزل، بمفردي، لأنك قررت الانفصال عني بدلا من العودة إلى المنزل معي كما خططنا ". قلت، الآن أنظر إليه في عينيه الغبيتين "بعد إخباري أنك أردت مقابلة عائلتي واتخاذ الخطوة التالية معا، في الأسبوع الماضي فقط. والآن أنت تقول أنه لا توجد خطوة تالية و لا مستقبل لنا." أنهيت بينما أزلق نظارتي قبل أن تبدأ عيني بالتوهج. "مات، هذا ليس عدلاً"
أنا لم أعطيه الفرصة ليجيب وأنا أرفع حقيبتي على كتفي وأغادر بسرعة المطعم الذي كنا نتناول فطورنا فيه.كنت اسير بسرعة الى سيارتي وأدخل قبل ان اغلق الباب. ترتجف يداي بلهفة وأنا أحاول إدخال مفتاح السيارة في الفتحة، لكنه رفض الدخول.
لتبدأ شفتاي في الارتعاش، و فمي ينفتح ليصرخ ولكن لا يخرج شيء، فقط تنهد مكسور. لأتكئ على العجلة بينما أدور ذراعيّ حولها، كارهًا أنني تركت نفسي أتعلق بشخص ما مرة أخرى ؛ أنني تركت نفسي أحب شخص ما مرة أخرى، فقط ليتركوني … مرة أخرى.كرهت عندما تصبح مشاعري هكذا - عندما يصبح غضبي قويا جدا لدرجة انه يتحول إلى حزن و يغرقني عقلي بأفكار حزينة تثقلت جسدي أكثر وأكثر مع كل دقيقة تمر.
يا إلاهتي، ما هو الخطأ معي....
مسحت دموعي وأنا اسحب هاتفي الذي كان يهتز. لأنظر إلى هوية المتصل، لأتنفس نفساً عميقاً قبل الإجابة.
"أهلا أبي" قلت بكل السرور الذي استطعت حشده.
"مرحباً يا فتى" أبي، إيدن، قال على الهاتف "أبوك يجبرني على التأكد من أنك جاهز قبل أن تبدأ أنت و مات باخد الطريق"
أخذت نفسا عميق بينما يختلط غضبي مع حزني. أصبح جسدي جامداً بينما كانت الأصوات تزحف إلى رأسي، تماماً كما كانت تفعل دائماً عندما كنت لا أملك سيطرة على نفسي. كما لو انهم يضحكون علي ويسخرون مني لاعتقادي أنني يمكن أن أكون أي شيء أكثر من الوحش الذي كنت عليه.
"أوه نعم، أنا بخير" قلت بعد لحظة. الخط بقي صامتا قبل أن يتحدث مرة أخرى.
"هل يجب أن آتي لآخذك؟" لقد سأل بهدوء، صوته ناعم و عارف. شفتاي امتدت بارتعاش إلى ابتسامة ضعيفة، والأصوات أصبحت أكثر هدوءا.
بالطبع كان يعلم كان يعرف دائما عندما يكون هناك شيء خاطئ معي .
أنت تقرأ
Rogue [BxB] - مترجمة -
Werewolfالكتاب الأول للسلسلة the fated chronicles. - هذا الكتاب يجب أن يقرأ بعد قراءة كتاب Alpha Mates, لكي تفهم أكثر - ليفي كالديرون. الابن الأكبر لألفا'ز قطيع المستذئبين رقم واحد في العالم، قطيع القمر المظلم. على الرغم من أنه متبنى، لم يشعر و لو مرة...