part 16

3.8K 167 141
                                    

𒊹︎︎︎ 𝙵𝚁𝙾𝙼 𝙰𝙽𝙾𝚃𝙷𝙴𝚁 𝙿𝙾𝙸𝙽𝚃 𝙾𝙵 𝚅𝙸𝙴𝚆 𒊹︎︎︎

((لَمً آتٌعٌلَمً آلَحًبً آلَغُيَر مًعٌکْ لَمً آرغُبً بًأحًدٍ آنِ يَلَمًسِنِيَ غُيَرکْ لَمً آتٌصّوٌر آنِيَ سِآقُعٌ لَکْ بًهّذِآ آلَعٌمًقُ ♡))

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

((لَمً آتٌعٌلَمً آلَحًبً آلَغُيَر مًعٌکْ لَمً آرغُبً بًأحًدٍ آنِ يَلَمًسِنِيَ غُيَرکْ لَمً آتٌصّوٌر آنِيَ سِآقُعٌ لَکْ بًهّذِآ آلَعٌمًقُ ♡))

تصنم مكانه تتوسع اعينه ليدفعها بقوه يشمئز وجهه

" ما واللعنه التي اصابتك اجننتي " صرخ بها بحده

" هل تحبها لتلك الدرجه التي تجعلك تتقزز مني"

هو نظر لها لا يعلم ما تلك الكائن بحق امسك بمعصمها بقوه وسحبها ورائه يفتح باب المكتب وجرها معه

كانت اعين الموظفين من البدايه و منهم بيلا مصوبه نحوا مكتبه حين سمعوا صراخه

القى بها للأمن

" انتما الاثنين مطرودان لأدخل تلك هنا وانا حذرتكما من ان تدخل لهنا عدة مرات"

"هي من اصرت كثيرا سيدي للدخول " اردف يحاول تبرير خطأه الذي ليس هين بالنسبه لتاي

" و هل ان دخل لي قاتل الشركة ستقولون هو من اصر اخذو حسابكم و اذهبوا من هنا فأنا لا اوظف اشخاص لا يرون عملهم جيداً" قال ليدخل للشركة مجدداً

تركهما يدخل للمرحاض يغسل فمه هو لا يطيقها بالمعنى الحرفي و يتقزز منها

خرج يجلس بمكتبه يتنهد

دقت على بابه فهي لن تستطيع ان تكبح فضولها الان من صراخه و جر تلك الفتاه للخارج هكذا

فمن الفتاه التي ستتحمل أن يكون حبيبها مع حبيبته السابقه هكذا

هي تثق به لكن لا تثق بها

𝐹𝑅𝑂𝑀 𝐴𝑁𝑂𝑇𝐻𝐸𝑅 𝑃𝑂𝐼𝑁𝑇 𝑂𝐹 𝑉𝐼𝐸𝑊 /من وجهه نظر اخرىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن