نظر ڨي لجميع من اعينهم تركزت عليه بنفس اللحظه منهم زوجته
هو رمش قليلاً للحاله التي وجدهم عليهما جميعاً
" ما الذي جلبك ها الم تكن اوصلتها و ذهبت كالفأر الهارب " اردفت والده بيلا بهمجيه لڨي
نقل ڨي اعينه لها بنظراته الحاده
نظرت بيلا تلاحظ ان طريقته الهجوميه ستخرج الان بوجه والدتها فهي تعلن ان ڨي لا يصمت على كلمه فقط لا تعجبه
" اوه عزيزي هل نسيت شيئ حين اوصلتني الى هنا بنفسك بعد الحاحي ان اتي لأمي و ابي حين اتينا من السفر همم " اردفت سريعاً تقترب تعانقه
بادلها " فقط لا استطيع النوم بدونك لذا جئت كي ننم هنا سوياً"
" تراه بيتك انت مثلاً لتقول ستنم به او لا تنم و تقرر مع ذاتك "اردف شقيق بيلا له
ابتعد عن عناق بيلا ينظر له
" اجل منزلي ايضا لأن اختك هي زوجتي الان اي يخصني ان ذهبت هي لأي مكان سأكون انا متواجد به"
صمت شقيقها يناظره بحقد
بينما قابله ڨي بأكثر ابتسامه مستفزه لديه
" هيا عزيزتي انا اريد النوم فأنا مرهق من السفر " اردف ڨي لها
" هيا بنا " اردفت لتأخذ ڨي تصعد به
دخلت به للغرفه ليغلق هو الباب ورائهم بالقفل و دفعها على السرير بلحظه يضع يده فوق فمها كي يكتم صوتها و بساقيه قام بتثبيت جزئها السفلي و بيده الاخرى رفع يديها الاثنين فوق رأسها مثبتها جيداً لا وسيله واحده لها للحراك
ارتفع صدرها و هبط من فزعتها من فعله السريع هذا
" تهربي مني و تلجأي لهؤلاء اللعناء ليحموكي مني ها "
" انتي لا تدري انك فعلتي الاسوء لكي و لتايهيونغ فأنتي تعلمي اني لا اصمت عن حقي و انتي تعلمي ان عائلتك لا تصمت عن محاوله مضايقتي , لذا تحملي انتي ما سيحدث " اردف لها بينما يناظر اعينها بخلصته الحادة
اومأت فقط لا شيئ تستطيع فعله حتى
ابتعد عنها يتمدد
نظرت له تطيل النظر لوجهه
" ماذا " اردف لها بهمجيته
أنت تقرأ
𝐹𝑅𝑂𝑀 𝐴𝑁𝑂𝑇𝐻𝐸𝑅 𝑃𝑂𝐼𝑁𝑇 𝑂𝐹 𝑉𝐼𝐸𝑊 /من وجهه نظر اخرى
Romanceبارد، لا يراعي مشاعر احد هذا كل ما يقال عنه لكن .. هل سبق لأحد وان رأى ما هي وجهه نظره هو ليكون هكذا ؟! كأن الحياة اتفقت ان تكون ضده و جعل الوانها تنطفئ للأبيض و الاسود .. اليس من السيئ ان يكون اول الاشخاص اللذي تعاملت معهم بحياتك هم سبب هلاكك حتى...