part 22

2.1K 115 120
                                    

(ومهما دق الحزن على قلبي لن يستطيع ان يدخل لحياتي و انتي جالسه على عرشك بقلبي بيل  )

(ومهما دق الحزن على قلبي لن يستطيع ان يدخل لحياتي و انتي جالسه على عرشك بقلبي بيل  )

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

عادت بيلا من الشركه الساعه التاسعه قبل تايهيونغ كالعاده تدخل المنزل

ليركض كاي و جيهيو سريعا لها مبتسمان يعانقوها لتبادلهم مبتسمه بتوسع

" كيف حالك امي "

" بخير لطيفي الصغير "

" هيا اذا ادخلي لترتاحي احضر لكي طعامك ؟" اردف كاي لها مهتم لأجل والدته المرهقه من العمل فهو ايضا يرى والده و هو يراعي والدته حين تأتي مرهقه دائما

ان طباعنا تطبع على ابنائنا فهم يتأثرون بأفعالنا كثيرا سواء ان كانت مشاعرنا دافئه سيصبح طفلك دافئ معك
وان كانت طباعنا بارده و جافه سيصبح هو ايضا جاف معك

انت من تختار كيف سيعاملك ابنك مستقبلا فأهم شيئ بالتربيه هو ان تمده بدفئ و تراعيه و تراقب من بعيد تصرفاته لأنه حين يعبث احد من اصدقائه برأسه تصلح انت تفكيره سريعا قبل ان يستسلم لأفكار ليست من تربيته او من عادته

ابتسمت بيل لكاي تمسح على شعره الناعم مثل خصلات والده

" اشكرك صغيري لا تتعب حالك لازلت سأدخل لأستحم اولا "

ابتسم ليومأ " حسنا "

ابتسمت لتصعد هي فوق و تحممت تتجه لغرفتها

هي حتى لم تقوى على التناول من الارهاق لتنم سريعا على السرير

دخل كاي الغرفه ليجدها نائمه ليغلق فمه حين كان سيتحدث و اتجه يضع الغطاء على والدته و وضع قبلة على وجنة والدته يبتسم و خرج يغلق الضوء عليها

عاد تايهيونغ الساعه ١٢ مساءاً ايضا بأرهاق فهذا هو موسم عروض الشركه للأزياء يوجد ضغط كبير بالعمل

𝐹𝑅𝑂𝑀 𝐴𝑁𝑂𝑇𝐻𝐸𝑅 𝑃𝑂𝐼𝑁𝑇 𝑂𝐹 𝑉𝐼𝐸𝑊 /من وجهه نظر اخرىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن