𒊹︎︎︎ 𝙵𝚁𝙾𝙼 𝙰𝙽𝙾𝚃𝙷𝙴𝚁 𝙿𝙾𝙸𝙽𝚃 𝙾𝙵 𝚅𝙸𝙴𝚆 𒊹︎︎︎
((هنا تكمن تلك الاسره التي ادخلت لقلبي دفئ لم اشعر به من قبل كما انها اسره حقيقيه و ليست من خيالي و اكتبها مررت مع تلك الروايه بعده مراحل مما يجعلها الاقرب لقلبي و اتمنى ان تكون الاقرب لك ايضا عزيزي القاريئ 🦋))كان بيل و تاي نائمان بهدوء الساعه ال ٤ فجراً
فتحت بيلا اعينها للألم الذي ازداد بمعدتها بشكل قوي و الانقباض الذي به لتصرخ تتأوه
فتح تاي اعينه منفزع " ماذا من ماذا هناك "
" تاي انا سألد "
" تلدي ماذا لازال هناك شهرين"
" يا و اللعنه ليس وقت لأن تسأل الان اااه" صرخت بقوه مجددا لينهض سريعا هي ترتدي ملابس مكشوفه بالكامل كما هو يحب منها دائما لذا هو اتجه للخذانه سريعا و اخرج لها احد فساتين الحمل سريعا و اقترب يلبسه لها بسرعه هي لازالت تصرخ
اتى الطفلان لهم
"ماذا هناك ابي " اردف كاي منفزع و اخته الصغيره جانبه
" والدتك تلد "اردف ليحملها هي التي اصبحت تقضم على شفتها بقوه من الالم
" احذر على اختك لحين نأتي لن اتأخر عليكما و لا تفتحان لأحد اغلقا الباب عليكما ها "
اردف ليومأ كاي سريعا بقلق على والدته بينما اخته دمعت على والدتها التي تتألم بينما كاي متماسك امام اخته ليبتسم لها يعانقها
" لا تبكي يا قلبي انهما ذاهبان ليجلبوا لنا اختنا الجديد و سيعودوا فورا ها اهدئي"
اومأت بين عناق اخاها الدافئ
كان يركض أنجيلا و جونكوك بممر المشفى و هما يترنحان يتخبط جسدهما ببعض لا يرون جيدا أمامهم فهما الاثنين يريدان النوم بشده لكن هاتف تاي ايقظهم من نومهم
أنت تقرأ
𝐹𝑅𝑂𝑀 𝐴𝑁𝑂𝑇𝐻𝐸𝑅 𝑃𝑂𝐼𝑁𝑇 𝑂𝐹 𝑉𝐼𝐸𝑊 /من وجهه نظر اخرى
Romanceبارد، لا يراعي مشاعر احد هذا كل ما يقال عنه لكن .. هل سبق لأحد وان رأى ما هي وجهه نظره هو ليكون هكذا ؟! كأن الحياة اتفقت ان تكون ضده و جعل الوانها تنطفئ للأبيض و الاسود .. اليس من السيئ ان يكون اول الاشخاص اللذي تعاملت معهم بحياتك هم سبب هلاكك حتى...