special part number 4

726 58 28
                                    

عوده للماضي بوقت خطوبه تايهيونغ و بيلا

صفعت بيلا باب سياره تايهيونغ و هي تنزل بعصبيه و وجه غاضب تتجه لداخل الشركه بينما هو نزل ورائها سريعاً ايضا يغلق الباب يسرع ورائها

" بيل انتظري "

" بيلا انتظري قلت " اردف يمسك بذراعها لتنفض يده عنها بعصبيه

" ابتعد عني "

سارت تتجه ناحيه المكاتب

الا انه أوقفها مره اخرى

الشركه اصبحت تستمع لصراخ الاثنين ببعضهم يناظرهم الموظفين

" انا اخبرتك عده مرات واللعنه ان لا تتقابل مع تلك العاهره و انتم وحدكم حتى ان كان بمقهى به العديد من الاشخاص " صرخت بتايهيونغ

" و انا اخبرتك عده مرات انه عمل ولن يحدث شيئ او نتحدث بشيئ خارج إطار العمل " صرخ ايضا

" و حتى اذا هي تستطيع تحوير الامر و تتحدث بشيئ اخر "

" بيلا الا تثقي بي بحق كي تظني اني سأفعل شيئ معها "

" اثق بك انت لا بها هي و انتم وحدكم اتفهم "

" اخبرتك يوجد من حولنا لن يحدث شيئ انا لا اقابلها ببار مثلا كي يحدث شيئ بيننا دون شعور "

" حتى اذا لم تكون هناك انها فتاه بغيضه و خبيثه و اخبرتك بذلك عده مرات "

" العمل لا يوجد به هذا بغيض و هذا لا يجب ان اتعامل مع جميع بيلا بحق "

" لتتعامل معهم جميعا اذا سيد تايهيونغ " اردفت تنهي النقاش لا طلقه بالاكمال اكثر من ذلك بذلك الشجار

لتجلس على مكتبها تتركه واقف هكذا

كان يناظرهم الموظفين لديهم جميعاً فضول ليعلموا من تلك التي قابلها تايهيونغ جعلت هذا الشجار ينشأ بين اكثر اثنين رومانسيه بتلك الشركه

كان يريد التحدث ليصمت و اتجه لمكتبه يصفع بابه لينتفض بعض الموظفين و اهمهم السكرتيره المسكينه التي دائماً تتحمل  مزاجه السيئ اطو طريقته كلما يكون متعكر المزاج

صفت تيا وجنتها على ما سيقتحم فوق رأسها الان

سيندهني الان بعد واحد ، اثنين ، ثلاث.."

𝐹𝑅𝑂𝑀 𝐴𝑁𝑂𝑇𝐻𝐸𝑅 𝑃𝑂𝐼𝑁𝑇 𝑂𝐹 𝑉𝐼𝐸𝑊 /من وجهه نظر اخرىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن