مًهّوٌوٌسِ بًخِآدٍمًتٌيَ ~

✨تٌقُريَر صّغُيَر✨

آدم: الملقب بـ|آلَدٍمًآر|رجل مافيا إيطالي الأخطر والأشرس بارد كالجليد وقاسي كالحديد فالعقد الثلاثون من عمره صاحب بشرة حطنية وعيون خضراء كالشجر وحادة كالصقر بشعر اسود كالفحم وجسد ضخم كالغول،وسيم حد الموت، طوله 1.84 لا يعرف معنى للرحمة يكره الكذب لطيف في بعض الأحيان،يحب الأطفال،متملك حد اللعنه،مخيف حين يغضب،ورغم بشاعة ما يفعله الا ان لديه قلب رئع،ودائما ما يتبرع بما يقارب ميئة مليون للفقراء والمحتاجين،ضعيف امام تلك الفتاة الطفولية واخر همها قضاء ليلة جامحه معه مليئة بالصراخ،يقتل دون ان يرمش، ومن يقع بين يديه فاليقرأ على روحه السلام ~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بيرلا: فتاة مراهقة فالسابعة عشر من عمرها
مرحه، وفضولية جدا، صاحبة بشره بيضاء كالحليب، وعيون زرقاء كالسماء،
وشعر اسود كالحرير، بشفتان ممتلئتان كالفراوله،
بطول 1.66، تحب جميع الحيوانات الأليفة، عفوية،ولطيفة، ما بداخلها يكون على لسانها لم تكمل دراستها بسبب حالتها الماديه تعمل بمقهى مع صديق والدها المقرب الذي تعتبره اباها،
قوية، لا تخاف من شيء، طفولية جداً، غبية في بعض احيان، ومثيرة حد الجحيمم، من يخطئ بحقها فالنجلس كي نحمد لروحه السلام ~

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
مارتن: الملقب بـ|آلَعٌذِآبً|شريك ورفيق دربه لآدم يعرفه منذ الصغر، صداقتهم نادرة، صاحبه بشرة حطنية، وعيون عسلية، بجسد رياضي مع عضلات بطن مثيرة، فالعقد الثلاثون من عمره،هادئ، ومتهور ، يغضب بسرعة، منحرف جدا، لكنه لطيف، وبشوش، ويساند صديقه دوماً، يصبح فجأة حكيم،

هذي الشخصيات الأساسية الباقي ستتعرفون عليهم بالبارتات الأتية...

£نبذه

بينما كان يجلس آدم بأحدى كارسي المقهى وهو يدخن سيجارته وينظر للداخل والخارج وحين رئها تدخل بوجه مبتسم مليئ بالتفائل بدأ قلبه يخفق بقوة وقالت بسرور للجالسين: صباح الخير للجميع امل انكم نمتم جيدا قال الجميع معداه: صباح النور والسرور يا بيرلا بوجودك كل شيء بخير ضحكت مردفَ بطفولية: هههههههههه اعلم اعلم حين اكون متواجده يكون كل شيء على ما يرام.. نادها العم مارك(صاحب المطعم وصديق ابو بيرلا) وصلت اليه وقال هامساً بجدية: اترين تلك الطاولة- نظرت ناحيتها بطرف عين وهزت رأسها بنعم- نعم تلك الطاولة التي يجلس بها ذالك الرجل الذي يدخن عليك انتي خصيصاً الذهاب اليه وتسجلين طلبه قالت بهدوء عكس الفضول الذي يأكلها حول معرفة هذا الرجل من يكون: حسنا سأذهب واغير ثيابي واتي كي اعرف ما طلبه''جرت ناحيت غرفة تبديل الملابس وبعد مدة خرجت وهيا تغلق المريول وصلت اليه واخرجت ذالك الدفتر الصغير والقلم الأسود الامع تسأله بإحترام اما هو حين رأها قريبا هكذا رمى سيجارته ارضا ودعسها بقدمها وشرب الماء كي يحاول السيطره على نفسه: اهلا وسهلا بيك سيدي بمقهانا المتواضع ما هو طلبك؟ قالت كلماتها بهدوء واحترام قال دون وعي: انتي وجسدك وشفتيك.. لم تفهم قصده نظرت اليه بإستفسار: ماذا تقول سيدي؟؟ هل انت بخير؟؟ قال بهدوء مملوء بالشوق والتعب: كيف لي ان اكون بخير وقد ارهقتي رجوليتي نظرت اليه بصدمه مردفاً بقليل من الغضب: هاا يا منحرف ماذا تقصد؟؟ واكملت بصراخ ارجع له وعيه-ايها المنحرف اللعين هل اتيت الى هنا كي تتحدث عن رجوليتك ورغبتك ام اتيت لتأكل شيء خفيفاً؟ اخبرني؟؟واصبحت تحادث نفسها بصوت لا يسمع سواه-اووووه اصبحوا رجال هذه الايام شهوانيين بطريقة مرعباً ييييه.. ضحك بهدوء واخفاه ببرود متصنع: بل كنت اقصد ان تحضري لي عصير فراولة كـ شفتيك وفوقها كريمة مخفوقة كـ وجهك ومعه كب كيك كـ ثدييكي فوقه كرز كـ خديكي احمر وجهها خجلا وقالت وهيا تجز على اسنانها: وهل تريد شيء اخر سيدي؟؟ آدم بتفكير: ممممم لا مشكلة بقبلة على شفتيك الممتلئة كـ الفراوله!! امسكت شفاها وشهقت وقالت بغضب طفولي: لا فايده منك سأذهب لأحضر طلبك.. وذهبت وهو لقد مات ضحكا عليها وعلى غضبها الذي بعثر كيانه وفجأة توقف عن الضحك قائلاً بخبث جميل: ستكونني لي قريبا وابتسم بمكر... واخرج هاتفه وقال: مارتن اريد منك ان..........

متابعه ممتعة⭐🖇⭐🖇⭐🖇⭐🖇⭐🖇

لا تنسوا تعطوني لايكات وتكتبو تعليقات عشان اعرف نسبة حماسكم للروايتي الجديدة ☺️🤍🤍