أُريد التهامك🔞🥵

11.6K 122 8
                                    

مًهّوٌوٌسِ
بًخِآدٍمًتٌيَ|بارت7🍺
ʚبيرلاɞ
💎🤍💎🤍💎🤍💎🤍💎🤍💎🤍💎🤍

مر حوالي اسبوعان وانا اعمل في قصر الغول و ذهبت ليا الأسبوع الفائت لقد حزنت لكنها وعدتني بأنها ستتواصل معي دوما ولن تقطع التواصل بيننا لا اعلم كيف اخبركم عن السيئين جوزفين و صديقتها بورا ااه دائما ما يوقعاني بالمتاعب مزعجين ولئيمين جداً بإمكاني اخبار السيد الغول لكن لا اجد فرصة اعمال القصر اصبحت متراكمة علي والأخرات لا يعملن اي شيء آآآه كم اودو قتلهم لكني لا اريد ان اصبح مجرمه بسببهن تشهه و ايضا لاحظت مؤاخرًا ان آلَدٍمًآر اصبح شخصيه اخرى فمثلا لا يتحدث ولا يقترب مني لا تعلمون كم شعرت بالراحه مرت اسبوعان وهو لا يقترب ولا يقول لي شيء وكم هذا رائع بنسبة لي ههههههه ولو يريد التحدث يتحدث عن اعمال القصر وان احضر له كوب قهوة وحتى اصبح لا ينام معي وهو ممسك خصري ههههههه وهذا الشيء جعلني سعيدة اعترف العمل فالقصر مرهق لكن جميل لأني انام بفراش جميل واستيقظ على ضوء الشمس وفراشات تطير فالسماء وهذا الشيء اجمل شيء اأكل اصناف الطعام الرائعه وارتدي ثياب وبِجامات عالموضة وحين لا يكون لدي اعمال كثيرة اخرج بعد استأذن منه طبعا واتسوق واتجول بالأمكان الذي احبها واذهب لأزور عمي مارك واصدقاء عملي واتي للمنزل حوالي سبعة مساء صحيح ذالك الغول الضخم ينزعج حين اتأخر و يوبخني لكني اقول كذا وكذا ويهدأ وانا اهرب ~كانت بيرلا بالمطبخ تعد العشاء بروقان اما جوزفين وبورا جالستان ويقطعن فواكه لأنفسهن دخل عليهن آدم و هو شبه عاري الصدر اقترب من فراولته و بسبب اندماجها بالطبخ لم تشعر به وقال مردفاً بسره: آآآه كم اشتقت لكِ"اكمل وهو يتفحصها من الخلف"اللعنه! لديها مؤاخرة مثيرة حين تكون مرتديه هذه الثياب *عض شفتيه وقال*انها حمقاء تظن انني قد مللت منها اوماشبه لكنها لا تعلم انني تركتها هكذا لأسبوعان فقط لتتأقلم مع الوضع دون اي فعل مني وما رأيته انها اعجبها الآمر وتشعر بسعادة ههههههه آآآه كم اود آكلها والآن استطيع فعل احدا الأفكار التي تدور في رأسي-وهمس بإذنها قائلا-ماذا تعدين! شهقت بفزع واستدرات لـ تقابل وجهه الوسيم بلعت ريقها وقالت بتوتر: أ-أ-أعد... الـ-.... الـ-.. نودلزز. و-و-والسمك... مـ-مع الأرز... وسـ-.. سلطة ذ-ذرة... والفيـ-...فيتوتشيني...مع مشروب التيراميسو.. حسنا حسنا اهدئي.. تنفسي.. كل شيء بخير.. اعتذر لم يكن قصدي اخافتك.. فقط اهدئي.. تدريجياً اصبحت تهدأ مع كلماته وبعد ان هدأت ضربت صدره بقوة.. اللعنه عليك! لما تفعل هكذا بي دوماً؟ لن ترتاح ان لم تخرج هكذا كالشبح.. "واكملت وهيا على وشك البكاء" مازلت لما اتخطى ذالك المنظر البشع.. وانت دوما ما تفعل هكذا وتخرج كالأشباح اتعلم! انا اكرهك جدا.. دفعته واستدرات واطفأت النار و خرجت من المطبخ وهو لحق بها بسرعه دخلت الغرفة وصفعت الباب بقوة اغمض عيناه بغضب حسنا ما دخل الباب ااههه و دخل الغرفه و جلس بقربها وضع يده على فخذها شبه عاري ابعدتها بسرعه لأنها كانت باردة و ترتدي

مًهّوٌوٌسِ بًخِآدٍمًتٌيَ ~حيث تعيش القصص. اكتشف الآن