دعيني أُدخله 🔞🔥.

9.4K 92 7
                                    

مًهّوٌوٌسِ بًخِدٍمًتٌيَ|بارت13🍺

🤍✨🤍✨🤍✨🤍✨🤍✨🤍✨🤍✨

تحركت ببطئ و آلم فتحت عين و احدة و نظرت للساعة فكانت 9:15 دقيقة فجلست بصعوبة و حولت نظرها لذالك النائم بجانبها ابتسمت بحب و اقتربت بهدوء طابعة قبلة طويلة على خده فحاولت الإبتعاد لكنه لم يدعها ابدا فاحكم قبضته نحو خصرها ففتح عينيه ببطئ و قال بصوت خافت، اي صباح هذا يجعلني استيقظ بمزاج جيد، هذا لأنني بجانبك عزيزي ولم افارقك قط، انتي على حق طفلتي، ليقرب وجهه و يقبل شفتيها بقوة و عمق لتضحك بخجل وتبتعد عنه لكنه يرجعها و يبعد خصلات شعرها خلف اذنها مردف و هو يتفحص وجهها، مالأمر لما كل هذا الخجل وبالأساس الم تملي من الخجل مني، اقسم رُغما عني لا اقدر على سيطرة على خجلي، لكن بمقدورك السيطرة على شهوتك و رغبتك، اممم اظن ذالك، حسنا لم يعد لدي ما اقوله لك لكن يجب ان أخذ ما هو مِلكُ لي بأسرع وقت قبل ان انحرف عن الجرف واقع بكِ وافعل مالم يخطر بالبال، ليقشعر جسدها مرت واحدة بمجرد تخيل ما يريده لتستدير للجهة الأخرى والعرق بدأ ينزل بهدوء بمجرد تخيل المنظر التي ستكون بها امامه او بالأحرة تحته ليقوم بتحسس خصرها و يقبل عنقها من الخلف هامس خلف اذنها، تخيلي ما سيحدث جيدا فعندما سيحدث لن يكون بمقدورك التفكير بأي شيء سوى اسرع ادخله بقوة آآآآه هههههههههه،فستدارت واخذت تضرب صدره بيديها حيث هو لم يكف عن الضحك عليها و على وجهها الذي اصبح كالبندورة لتقف و ترتدي الصندل المنزل وتلتقط عكازتها و تمشي بهدوء ليقف بدوره و يساعدها دخول الحمام فاخذ هاتفه و اتصل على جوزفين مردف ببرود، جهزي الفطور و قول للبقية يأتون و يرتبون الغرفة ريثما نستحم، حسنا سيدي اجابته بينما وجهها الذي تلون بالأحمر بسبب تلك الأفكار التي أتت في بالها، اغلق الخط و دخل الحمام دون طرقه ليجدها تجلس على طرف البانيو وقدميها خارجه وترش بجسدها المياه الدافئة حيث عينيها مغمضتان لتحمم و يقوم بخلع ثيابه ففزعت ووقعت بالمياه فأسرع اليه و انحنى ليعيدها مكانها حيث هيا بدأت تستر صدرها بيديها و تضم قدميها ببعض ليبتسم بمكر و يقول، ما بك لقد رأيت كل شيء لكني لم افعل كل شيء لذا تعافي جيدا فعندما يحين الوقت سيحدث الكثير فراولتي، هذا يا رجل دعني استحم لوحدي ليوم واحد، فهز رأسه للناحيتين، تحلمين طول ما انتي لم تتعافي لن افارقك أبداً، فجلس على البانيو وسحب مرش المياه واخذ يرش بنفسه وقفت تريد ان تخرج عندما وجدته مندمج بفرك جسده فلم تخطى تلك الخطوة ويفزعها صوته العميق الجميل رادف، الى اين لم ننتهي بعد ام ظننتي انني لا اراكي ، لتُجيبه بسرعه، لا  لكني انتهت من الإستحمام، سأعد لخمسة ان لم تجلسي معي فالحوض سأدفعك الثمن اقسم حسنا حسنا يكفي لا تهددني هكذا، لتجلس بهدوء و يبتسم

بعد ساعة

لتصرخ له من غرفة الثياب تسآله، آدوم ماذا ارتدي هذا

مًهّوٌوٌسِ بًخِآدٍمًتٌيَ ~حيث تعيش القصص. اكتشف الآن