اقبليني .. 🔥!

4.4K 102 4
                                    

مهوٌوٌسِ بًخِلَدٍمًتٌيَ|بارت11🍺

☁🤍☁🤍☁🤍☁🤍☁🤍☁🤍☁🤍

📛💢تنويه البارت طويييل💢📛

فالصباح الساعه8،،

استيقظ آدم بالصباح بسبب يد بيرلا التي تضرب وجهه تأفّف بنزعاج و ابعد يدها رادفاً بنعاس"آآآآه بيرلا ابعدي يدك عنيي " *تثائب* لم تستجيب له بسبب انها نائمة و كادت تضع ظفرها الطويل ذاك بعيونه لكنه اوقفها و ضرب يدها مما ايقظها و جعلها تستلقي فوقه شامة،رحيقه "اتعلمين كدتي تجعليني اعمى" رفعت رأسها بستغراب مملوء بالنعاس "كيف ذالك؟*تثائبت* لأنكِ تتحركين كثيراً يداكي هاتان كانا يضربان وجهي و بغمضت عين ظفركِ الطويل هذا * رفع يدها مكمل*كاد يدخل عيني لو لم انتبه و امسك يدك لكنت اعمى الآن" جلست فوقه بسرعه تتفحصه و شعرها المُبعثر ابتسم بمكر وحك ذقنه رادف بتعب متصنع "يؤلمني ظهري بشدة و حتى رقبتي تحرقني وايضا رأسي اشعر بأنه سينفجر" انهى حديثه المزيف بإبتسامة خافتة مليئة بالخبث وهي تلمسه من هنا وهناك وهو مستمتع بتلك اللمسات فجأة عند رؤيتها بأنه هادئ ولا يتحرك علمت بأنه يكذب واخذت تضرب كل مكان بجسد مردفا بغضب "ايها الملعون هل تكذب علي انا خذ هذا *ضربة*لقد صدقتك و ظننتك تتآلم *ضربة *ويتضح انك تكذب سيد سانترو المنحرف "قال وهو يضحك بمشاغبة" ماذا افعل انتي دوما تُثيرين شهوتي و انا..*اكمل ونظرته انخفضت حيث تلك العظام العفو بل صدرها *ضعيف امامك صغيرتي"عض شفاته السفلية و بتسم بانحراف" هيا يكفي لا تنظر الي هكذا واللعنه"قالتها بخجل مع قليلاً من الغضب "لا استطيع تمالك نفسي اريد فعل شيء لكن لا اعلم ما هو.. اود ان افرغ شهوتي لكن.. من اين أبدأ لا علم لي" لست آلة لتفرغ بها شهوتك ايها الملعون "قالتها بغضب" اعلم لستي آلة لكن انتي لا تعلمين كم ابذل جهدا كي لا اقوم بكل تلك الأشياء التي تدور في رأسي يوميا وخصيصا قبل النوم فراولتي"لتنصعق من اعترافته و تقوم عنه لكنه يمسكها قبل ان تصل قدماها على الأرض "هل تريدين الهرب بهذه السهولة دون فعل شيء لكِ فراولتي! هيا اخرس وابتعد عني يا منحرف" وان لم افعل ما قلتيه ماذا ستفعلين لي؟ سأقتلع عيناك وارميه طُعم لكلاب الشوارع "فتح عيناه بصدمه مردف" كم انتي متوحشه ايتها الشيطانة" بل سأصبح مفترسه كي اعلمك الأدب ايها الملعون المنحرف "ليعبس وجهه كالطفل الذي أُخذ منه لعبته مردف بعبوس:" هيا هيا اغربي عن و جهي لا اريد التحدث معك "يييه من زين وجهك وكأني سأموت لأتحدث معك هه ذاهبة لأحضر افطار جميل مثلي وانت لا تتحرك ابدا نم ولا تأتي لتزعجني" خرجت بيرلا لتترك آدم معبس وغاضب تصطح على السرير وغطى نفسه باللحاف: "لن اتحدث معها لترى حجمها امامي تلك الشقية"


الثاني عشر ظهراً،، 

استيقظ آدم بعد ان غفى دون ان يشعر فظن ان بيرلا بجانبه لكنه لم يجدها وقف بكسل ونزل من السلم بهدوء و كاد يتعثر بسبب اثر النوم لكنه توازن فصرخ باسم بيرلا بنعاس: "بيرلا اين انتي؟ فراولتي اينك؟؟ اتت بيرلا و بفمها حلوة مصاصه عاقده حاجبيها:" مالآمر! الم تقل بأنك لن تتحدث معي اراك الآن تتحدث وتصرخ بأسمي "اقترب آدم وامسك خاصرتها مردف بطفوليه:" لا استطيع الغضب منكِ كثيرا فإنتي تعيشين بكياني فراولتي "ابتسمت بيرلا بخجل و ضربت صدره بخفه فقربها اليه اكثر و ضمها بقوة يشتم رائحتها بخدر:" آآآآه ماذا فعلتي بي انا احبك كثيرا آآآآه بيرلا احبك كثير "اخذ يشتم شعرها و يتنهد وهو مغمض عيناه بينما بيرلا قد اشتعل جسدها ناارً من الخجل و جعلها منتشي فلم ترى الا و يديها تحتضن آدم و تداعب شعره و تحاول قدر المستطاع الوصول لطوله فأبعدها قليلا متأمل و جهها بعيون مليئه بالحب فأزاحت نظرها للجهة الأخرى والخجل مسيطر عليها ابتسم بجانبية مردف بهدوء جميل:" اعيدي نظرك "فنظرت اليه وهيا ترمش عدت مرات و قلبها يخفق بقوة" اقبليني *قالها بنبرة حنونه جداً *نظرت للأرض ومن ثمَ اليه وضعت كفها بخده و اقتربت بهدوء وحين حاولت تقبيله خانها طولها فعبست وجهها ابتسم آدم مردف بلطافة: "مابها فراولتي لما هيا عابسة؟" قالت بغضب طفولي: "أود أن اُقبِـل عينيـك و لكن طولي يخوننـي" ضحك آدم بسعادة واخذ جسد بيرلا بين يديه مردف: "اقبليني كما يحلو لكِ" فأخذت تقبل وجه آدم بهدوء بينما هو تخدر وكاد يقع ارضا لو لم تضربه فانتبه ومشى بعض خطوات ورمى نفسها على الأريكه و بيرلا بين احضانه: "اكملي ما بدأتيه واللا لن يحدث خيراً قط" توترت بيرلا و دون انتظار بدأت تقبل عيناه نزولا لخده حتى توقفت امام شفتيه احمر وجهها بسبب تلك البسمه التي كانت على وجه آدم تدل على استمتاعه فقال: "اكملي اكملي" اقتربت و الصقت شفتيها بـ خاصته تقبله بهدوء بينما آدم ادخل اصابعه يده بشعرها والأخرى تحت بلوزتها و اعتلها يقبلها بنهم و جنون يُحرك لسانه فوق و تحت بينما يده تتجول على ظهرها الناعم اما بيرلا فكانت بمكان اخر عن عالم الواقع فقد استسلمت لآدم الذي اذا اقترب يحاول لمسها تبعده و تشتمه لفت قدميها على خصره و يديها تشد شعره و تضغط على رقبته اخذ ينزل شيئا شيئا حتى توقف عند فُتحت بطنها فأخذ يقبل و يلعق وهيا تتحرك بعشوائي والرغبة قد استولت عليها وتنفسها يثقل كلما عضها او لعق معدتها رفع رأسه واخذ يتحرك ببطئ حتى توقف حيث صدرها فنظر ليداه وتركها تذهب حيث صدرها وبدأت يده تضغط ثديي بيرلا بقوة وابتسامته قد توسعت عند رؤيت فراولته مستسلمة تماماً وآنينها الذي جعله منتصب فأخذ يحك رجولته بأنوثتها لتتاوه بقوة حتى انها شعرت لو انه استمر بفرك رجولته بها ستصبح فاقد العذرية لتدفعه بكل قوة و تذهب تجري حيث الدرج و تدخل غرفتها غالقة الباب بالمفتاح بينما آدم يحاول ادراك ماحدث للتو: "كنا مستمتعين لما فعلتي هكذا" *قالها بحد *ليتنهد و يذهب يأكل شيء فهو يتضور جوعا اما بيرلا كانت تجلس امام الباب وتتكأ به وهيا ترمش عدت مرات ليست مدركه لما كانت تفعله بل انها استسلمت لآدم بكل سهوله واخذت تضرب رأسها و تشتمه حتى وقفت تأخذ حماما دافئاً يُريحها من التفكير لما حدث فخرجت و هي تلف حولها المنشفة لتتصنم مكانها عند رؤيتها لآدم و اقف امام الشرفه و بيده كوب قهوة و لا يستر جسده سوى ذالك الشورت القصير و شعره المُبثر الذي يرفرف بسبب النسيم الهواء فتنهد آدم والتفت يريد ان يضع الكوب بالمطبخ لكنه تفاجأ عند فراولته واقفه ولا تتحرك وتلك القطرات تنزل بِراحيه ابتسم بجانبية و ارجع شعره للخلف فقترب ناحيتها بعد ان وضع الكوب على الكومودينا و قال بصوت عميق مليئ بالرغبة: "هل تتعمدينَ اغرائي؟ هزت رأسها للناحيتين دون ان تجيبه" اذن ماهذا? هلا فسرتي لي! ا نا ك ن ت بال ح م ا م ف و ج د ت ك ه ن ا ف ج أ ة(انا كنت بالحمام فوجدتك هنا فجأة) قالت كلماتها بتوتر و تعثلم فامسك يديها يقبلهما بحب مردف بلطف: "اهدئي يا حلوتي.. تنفسي لن يحدث شيء سيئ اعدك" ارتمت بين احضانه مردفا بعبس: "احقا ذالك؟ فأنا احيانا اخاف منك" ضمها بقوة و قال: "لا تخاف مني فأنا لن اوذيكِ مهما حدث صحيح احيانا اغضب لكني ياصغيرتي انا مهووس بك انتي هوسي لو اعطيتي فرصة لعلاقتنا كي تصبح جدية سنكون اجمل ثُنائي في إيطاليا لا اقول هذا الا لمصلحتك فأنا لا استطيع ان أُسيطر على شهوتي او رغبتي بكِ اكثر من ذالك اعطي فرصة لعلاقتنا فقط واحدة وان لم تتأقلمي انفصلي عني لكن لا تتركيني لن اجبرك على شيء فكري و شاوري عقلك و عندما ترين انكِ مستعده تعالي الي سأكون دوما بإنتظارك فراولتي" لينهي حديثه بقبلة على جبينها بينما بيرلا فكرة و فكرة تدور في رأسها فخرج من الغرفه بعد التقاطه للكوب حيث بيرلا دخلت غرفة الملابس ترتدي ثيابها و عقلها يفكر بكلام آدم: "هل انا احب آدم" ابتسمت واحمر وجهها خجلا "او معجبه به لا اعتقد ان هذا هو الإعجاب فأنا اشعر بفراشه معدتي تطير بمجرد النظر الي و عندما يقترب مني لا استطيع التفكير سوى به و حين يلمسني ههههههه اشعر اني املك الدنيا ءءءءه ماهذه المشاعري التي تجتاحني لكنه يعجبني جدا ههههههه" لتخرج  و تسرحت شعرها لتضع بعض المكياج و نزلت والفرحه والسرور بوجهها لتجد الغذاء جاهز لتفتح عيناه بدهشة و تجري بحماس لتتعثر على الدرج و تقع منه و تصرخ بآلم بينما آدم اتى من حديقة الخلفية وحين رائها ملقاه ارضا ركض اليها و حملها بين يده و اخذ الجوال الأرضي متحدث مع احدى الطبيبات: "عشر دقائق وانتي هنا" اغلق الخط و لا يعلم ماذا يفعل فرؤيت  فراولته تتآلم هكذا وليس بمقدوره فعل شيء آمر يؤلم قلبه بشدة بينما ينتظر مجيئ الطبيبة نادى جوزفين و قال بسرعه:"سخني الماء الحار ووضعيه بذالك الشيء الذي تضعونه انتن الفتيات ببطونكم لا اعلم ما سمه لكن ذالك الطويل الذي عند وضعه بالماء الحار نغلقه من فوق"لتفهم قصده و تركض حيث المطبخ وتسخن المياه وتضع بالمخفف الآلم فأتت بأقل من دقيقه و سلمته ياه لتذهب و تتركه يضع مخفف الآلم على قدم بيرلا بعد سبع دقائق أتت الطبيبة المدعوة سمانثا و هيا تلهث مردفا بحترام ونظرها نحو الأرض:"لقد امرت بي سيدي"لما انتي واقفه هناك تعالي بسرعة وعاجلي قدم صغيرتي فهيا تؤلمها بشدة"القى كلماته بغضب مليئ بالقلق لتقترب الطبيبة و تباشر عملها بينما آدم لم يبتعد عنها للحظه واحدة بعد ان ضمدت قدم بيرلا بالجيبر قالت مطمئنه لـ آدم: "لا تقلق سيدي فقد لوت كاحل قدمها و بعد حوالي اسبوعان ستشفى و من الجيد انك وضعت الماء الحار به فلول لم تفعل ذالك كان من الممكن لا تستطيع المشي لمدة شهرين تقريبا" ليشهق كل من بيرلا و آدم و يجلس آدم يحتضنها بحب مردف بقلق: "من الجيد إنني فعلت ذالك صغيرتي و... لتقاطعه بحد:" لست صغيرتي بل فراولتي فراولتي كم مرة عليَ ان اذكرك يا ايها الغول الضخم "ليضحك بقوة مردف:" لم اسمع هذا الأسم منك منذ مدة صغـ-اقصد فراولتي "لتقول بتذمر للطبيبة:" ايتها الطبيبة اللطيفة اليس كثيراً اسبوعان انا لا استطيع الجلوس لساعة كيف سأتحمل اسبوعان "لتبتسم سمانثا بحنان مردفا:" اعلم آنستي انها كثيراً لكن ان لم تفعلي ذالك و تلتزمي بما اقوله من الممكن لن تستطيع المشي بها للٱبد لذا اسمعي كلامي والتزمي بالمواعيد الذي سأكتبه لكِ "لتهز رأسه للناحيتين:" حسنا ايتها الطبيبة سأفعل ما تقولينه ولن اعارض كلامك ابدا "انهت حديثها بأبتسامة لطيفة بينما آدم يحدق بها وهو عاقد حاجبيه و هو يقلد طريقة حديثها:" هسنا ايتها التبيبة سأفأل ما تكولينه ولن اعارض كلامك ابدا.. لكن انا عندما اطلب منك ان تقبلينني الف و مليون محاضره تقولينه لي يا شرسة هه"لتتأفف بملل و تضربه بالمخدة مردفا بحد: "اجل لأنك بختصار لا يهمك سوى اشباع رغباتك و ايضا انت*لتخرس وتحدق به من اعلى الى فوق*منحرف جدا" لتضحك سمانثا بسرها و تقف مردفا بهدوء: "انا استأذن سيدي فلدي عملية بعد ساعة.. و لا تنسى ان تأتي وتحضر الآنسة بعد ثلاثة ايام كل المواعيد هنا في هذه الورقة" ليهز رأسه بينما بيرلا تشكرت الطبيبة حيث خروج الطبيبة اقترب آدم و اعتلى بيرلا بسرعه و ابتسامة خبيثة على ثغره وقبل ان ينطق بحرف قالت: "اعلم ما وراء ابتسامتك هذه لذا لا تحاول حتى" زمر شفتيه بضجر و قال بعبس :" لكني لم اشبع قط "ليست مشكلتي ليست مشكلتي لذا ابتعد عني فقدمي تؤلمني و لا ينقصني ان يؤلمني جسدي" تأفّف ووقف مبتعد عنها استلقى الدرج و دخل غرفته وبدل ثيابه و نزل ووجدها على حالها  لكن تأكل الفواكه المجففه لمحته لكنها لم تسأله اين ذاهب مشى بعض خطوات حتى و صلت للباب التفت للخلف ليجد وجهها عبس ابتسم و رجع اقترب يقبل وجهها و يثمل من شفاها مردف بحب: "سأذهب للشركه لذا اهتمي لنفسك بغيابي ولن اتأخر و حين اتي اريد ان اراكي جميله رغم انكِ جميله و متجهزة" لأجل ماذا اتجهز؟ ستعرفين عند عودتي فقط تجهزي و ارتدي ذالك الفستان الأسود

مًهّوٌوٌسِ بًخِآدٍمًتٌيَ ~حيث تعيش القصص. اكتشف الآن