Part 1
كانت هناك فتاة أسمها إيفا جميلة ذات بشرة بيضاء و صافية و شعر مجعد لونه بني وعيناها الصغيرة لونها بني ولامعه تعيش مع والدتها في ستوكهولم في السويد والدتها من عائلة غنية و مثقفة اما والدها فهو من عائلة بسيطة فقد هجره والدتها وهي في الثامنة من العمر ولم يتم سماع أيت أخبار عنه منذو تلك اللحظة ماذا حدث؟وماذا جرى؟ولماذا تركهم وحيدين مع الأحداث سوف نعرف السبب..
إيفا: نائمة على سريرها وشعرها المجعد منسدل على وجهها الناعم وهي في بجامتها الخاصة بالنوم ليرن المنبه على الساعة السادسة والنصف صباحاً
ميرندا: أمها تصرخ "أبنتي أستيقظي سوف تتأخرين على مدرستكِ" و تؤفئف أعلم أنها لم تستيقظ وسوف تتأخر على مدرستها أنها كسولة وتعذبني كل يوم لتنهض لا أعرف كيف سوف تكون ذات مسؤؤلية عندما تكبر وتتزوج يجب أن أصعد إليها لكي أوقضها لكن يجب أن أخرج الكعكات من الفرن قبل ذالك
إيفا: لقد سمعت أمي وهي تنادي عليه لكن جسدي لايقاوم النوم ف أنا أعشق النوم في الصباح هذا والجو الجميل و الهواء البارد وأنا في فراشي جزء مني يريد المقاومة من أجل الذهاب إلى المدرسة وجزء آخر يريد مني النوم في الفراش وعدم الذهاب
ميرندا: فتحت باب غرفتها و دخلت أطفأت المنبه الذي صرعه رأسي وأنا في الاسفل وقلت" هيا يا صغيرتي يجب أن تنهضي لم يبقى لكي وقت متى تتناولين الفطور و متى تتجهزين" فتحت الستائر
إيفا: دخلت أمي غرفتي وهنا أيقنت إن لا رجوع للنوم لأنها عندما تدخل لاتتركني حتى استيقظ وفتحت الستائر ودخلت الشمس غرفتي كم أحب الشمس وهي تطل على غرفتي في الصباح
ميرندا: سحبت فراشها وقلت لها "هيا متى سوف تنهظين" قبلتها في كل انحاء وجهها وهي قبلتني بالمثل
إيفا: أمي أعطيني قبلة أيظاً قبلتها و قلت لها" أنتي أجمل أم بالعالم وحضنتها "قالت لي" وأنتي أجمل طفله في العالم" قلت لها "أنا لم أكن طفلة بعد ذالك أنا قد كبرت و لقد تقرب عيد ميلادي فهو بعد شهر وأصبح بالثامن عشر وأصبح بالغة" نهظت من سرير إلى الحمام لاغتسل
ميرندا: "أعلم يا أبنتي أنكِ سوف تبلغين ال18 بعد شهر لكن في نظري سوف تبقين صغيرة وهذه الميزة متواجدة في الأمهات وسوف تبقين بنظري طفلة حتى لو كبرتي" رتبت غرفتها المبعثرة و كتبها الممدودة على طاولتها وهي دخلت لتغتسل و قلت لها "أنني في المطبخ سوف أجهز الفطور حتى تخرجي لكن لا تتأخري يا صغيرتي مفهوم..؟"
إيفا: أنها هكذا أمي تدلعني صغيرتي رغم أنني كبرت و أصبحت مسؤولة على نفسي لكنها لاتتقبل ذالك و اجبتها أجل ياأمي أذهبي أنا قادمة فقط اغير ملابسي
نزلت للأسفل لأجد أمي قد قامت بتجهيز الفطور وعملت الكعك الذي أحبه
إيفا: أمي أنني أشم رائحة كعك لذيذ
ميرندا: أجل لقد حظرت لكِ اطيب كعك مثل الذي تحبيه خذي تضوقيه واعطني رئيك
إيفا: "أمي أحبكِ كثيراً" أعطني أخذت الكعكه وتذوقتها "أمي أنها لذيذة جداً" توقفت وقبلتها من جبينها وقلت لها "شكراً لكي" عندها نظرت إلى الساعه أنها 6:45 "لقد تأخرت أمي هيا إلى اللقاء" وغادرت المنزل ركضاً ياليتني سمعت أمي واستيقظت مبكراً كيف سألحق بالمدرسة يا إلهي..
ميرندا: أبنتي لقد قلت لكِ ياليتكي لو تسمعي لي مرة واحدة هيا اذهبي لكن أنتبهي على نفسك ولاتركضي حتى لاتمرضي قالت" آجل ياأمي فهمت"
ذهبت إيفا وأنا بقيت انظف حتى حدث وخز في قلبي لاأعرف لماذا دائماً يحدث لي هذا يجب أن أزور طبيباً أثناء ذالك سمعت الجرس يرن قلت من هناك أجابت جارتي أسمها كارولين فهي صديقتي المقربة
كارولين: أنا كارولين أفتحي الباب
ميرندا: أجل قادمة انتظري فتحت لها الباب ودخلت قلت لها "صباح الخير"
كارولين: صباح الخير، كيف حالك؟
ميرندا: بخير أدخلي سوف أحظر قهوة لنا وإأتي حالاً
كارولين: حسنا، انتظرك في الصالون
ميرندا: تفضلي القهوة، أجل ماذا هناك؟
كارولين: أخذت القهوة شكراً لك هل إيفا ذهبت للمدرسة؟
ميرندا: أجل ذهبت قبل قليل ولقد تأخرت كالعادة ولكن أريد إن اخبرك بشيء
كارولين: أنها إيفا لن تتغير أخبريني ماذا هناك؟ هل يوجد شيء خبأتهي عني؟
ميرندا: لا، لكن قد مضى 3 أشهر وأنا أشعر وخزة في قلبي وقلت في كل مرة أنها عادية وتذهب لكن اليوم قد أزدادت إلماً قلت هلا ناخذ موعداً عند طبيب..؟
كارولين: ولماذا لم تقولين؟ هل جننتي لماذا تخبئين مثل هذا الأمر عني..؟ حالاً سوف اتصل بطبيب واحجز لكي موعداً قلت لها "أنا اسفة حسبت أنه امراً عادي"
كارولين: لابأس فهناك طبيب قريبتي أنه شاطر جداً سوف احجز عنده ونذهب غداً ما رأيك؟
ميرندا: نعم احجزي لي لنرى ماذا هناك؟
ياترى ماذا بها أم إيفا (ميرندا)..
أنت تقرأ
قلب مستذئب
Werewolfتبدأ علاقة بين فتاة ذات الثامن عشر عاماً تعيش مع والدتها في السويد تعيش حياة الرفاهية وحلمها الطفولي تصبح رسامة وإن نشاء القدر ليغير خططهما وليقع شاب ذات ال 28 عاماً بحب رفيقته فماذا سيحدث عندما يجمعهم القدر وتعلم إنه....