Part 11
في صباح اليوم الثاني استيقظت من النوم فرحة لااعلم لماذا؟ عندما تذكرت البارحة ما حدث ابتسمت بحثت عن هاتفي وجدته تحت وسادتي فتحته اتصلت على أمي ولم ترد اتصلت على كارولين وايظا لاترد يا إلهي ماذا حدث لماذا لا احد يرد عليه؟ غضبت و قمت ذهبت للحمام اغتسلت وخرجت فتحت خزانتي اخرجت ملابسي ربطت شعري وخرجت من غرفتي..
بعدها نظرت لغرفة اخي ديف شاهدت الباب مفتوح "آه يكون قد استيقظ لأطمئن عليه" ذهبت إليه وعندما تقربت من الباب شاهدت أخي يغير بلوزته انصدمت من المنظر الذي شاهدته على ظهره أنها ليست طبيعية أنها اثار مخاليب وليست حادث مثلما يقولون بعدها رجعت للوراء التفته اخي
ديف: "آه، إيفا تعالي"
التفت اليه مرتبكة لأجيبه
إيفا: لقد رأيت باب غرفتك مفتوح قلت لأطمئن عليك كيف اصبحت الآن؟ "
مسكه كتفي ليطمئني
ديف: " أنا بخير لاتقلقي أنها جروح بسيطه، هيا لنذهب ونتناول الفطور "
نزلنا للأسفل قلنا لأبي صباح الخير ورد علينا بعدها قلت لزوجة أبي "صباح الخير" قالت لي "صباح الخير يا عزيزتي"
ذهب ديف وحضنه امه لأنها حضرت له الفطائر التي يحبها نظرت اليهما وتذكرت نفس المشهد الذي عشته أنا وامي عندما حضرت لي الفطائر التي احبها اشتقت لذكرياتنا انا وامي
بعدها قاطعنا صوت جرس الباب اشارت لورا أنها سوفه تفتح الباب ذهبت وبعدها رجعت دخلت معها امرأة اكبر مني بقليل وبيدها صحن طعام قالت"صباح الخير جميعاً "رد عليها أبي" صباح الخير ابنتي كيف حالك؟ "اجابته وهي خجله" انا بخير يا عمي" اما أنا فأجبتها "صباح الخير " أتت لورا وقالت"آه نسيت إن اعرفك هذه ابنت هاري إيفا، إيفا هذه ابنت جارتنا اسمها ليلى " سلمت عليها بعدها طلبنا منها الجلوس لتفطر معنا فقبلت و جلست بجانبي بدأنا نتكلم ونتكلم لقد احببتها فهي فتاة طيبة و عمرها ١٩ سنة تعيش مع أمها و أبيها واختها الصغيرة بعد الفطور طلبت ليلى من ابي ان نذهب انا و هي لنتمشى قال "بالطبع اذهبي إيفا وتعرفي على المدينة أكثر ذهبنا أنا وهي وبدأنا نمشي ونتكلم حوله احلامنا...
في المنزل _أتى اتصال لأبي من رقم غريب ظل ينظر به لمعرفه من المتصل
لورا: لماذا لاتجيب من يتصل
هاري: لااعلم انه رقم غريب
لورا: اجب لتعرف من المتصل" رد على الاتصال فظهره انه الكس "
الكس: مرحبا يا سيد ميغان
هاري: مرحبا من معي؟
الكس: انا الكس صديق إيفابدأ ظهور علامه الانزعاج على أبي لانه لم يحبه ولااعلم لماذا
هاري: " ماذا تريد؟ "
أنت تقرأ
قلب مستذئب
Hombres Loboتبدأ علاقة بين فتاة ذات الثامن عشر عاماً تعيش مع والدتها في السويد تعيش حياة الرفاهية وحلمها الطفولي تصبح رسامة وإن نشاء القدر ليغير خططهما وليقع شاب ذات ال 28 عاماً بحب رفيقته فماذا سيحدث عندما يجمعهم القدر وتعلم إنه....