Part 17
ذهبت إلى غرفه ديف لأيقاظ ألكس لكي نتناول الطعام
إيفا: "ألكس... ألكس هيا"قمت بالاربات عليه ومنادته فبدأ بتمتمه بعدها
ألكس:" إيفا.. "نظرتُ لعيناه الناعستين كم هي جميلة و كأنني لأول مرة أراهم هكذا بدأ جميلاً وهو نائم
إيفا:"هيا، ألكس أنهض لنتناول الطعام" بدأت بسحب يديه لكي ينهض
ألكس: "حسنا، حسنا سأنهض" بدأ عليه التعب وهو يقاوم بالنهوض أعلم فأن السفر من مدينتي إلى هنا يستغرق وقت طويل والطريق متعب
إيفا: "سأنزل للأسفل ألحق بي حسنا،" أومأ لي برأسه بمعنى حسنا فتركته ونزلت رأيت لورا تحظر الطعام فذهبت لمساعدتها رأني أبي
هاري: "أبنتي هل أستيقظ هذا الشاب... لقد نسيت اسمه" بدأ على والدي ملامح الانزعاج لا اعلم لم يكرهه هكذا منذو روأيته
إيفا: "اسمه الكس، أبي" أجبته فذهبت إليه وجلست بقربه محاولة شرح له عن الكس لعلى يزيل الكره تجائه مسكت يديه قلت"أبي اعلم أنك مستاء منه وتكرهه لكن ياابي اتعلم هو الوحيد منذو طفولتي وقف بجانبي وساعدني كثيراً في الفترة التي كنت أفتقدك فيه وكان يحميني لم يقوم بأحزاني مطلقاً، اتعلم إيظاً كان يقول لي ان لا أكرهك ولا أحسن الظن فيك قد يكون لك سبباً في تركنا لم يجعلني أكرهك أبداً..."أثناء حديثها ذالك قاطعها والدها
هاري: "أبنتي، أعلم أنه لم يؤذيك أعلم بكل شيء لكنني...تشتت قليلاً في نفسي قلت" لا اريد أخبارها بأنها ملكاً إلى شخصاً آخر ولايقدر على ان يتقرب شخص آخر منها والا قد يفعل الالفا شيء سيئاً"...أبنتي أنني أخاف عليك ولااريد خسارتك مرة أخرى و" قد كذب عليها بقوله هذا لكي لاتعلم ما الحقيقة وراء ذلك فقاطعتهم لورا
لورا: "أنه يغار عليك يا إيفا هههه" قامت بالرد وضحكت لتماشي الموقف
نظرت إيفا لوالدها كيف بدأ عليه الارتباك فقالت له "أبي هل أنت تغار..." فبدأت تضحك عليه
"الا يحق لي ان أغار على أبنتي..." قال ذالك وهو يذهب بعينيه بعيداً عنها فنهض وذهب لطاولة الطعام فزادو ضحكاً لورا و إيفا على موقف والدها وتصرفه أثناء ذلك نزل ألكس
ألكس: "مرحبا جميعا" قالها فظل واقف بأنتظار احداً ليقول له ان يجلس
لورا: "أهلاً بني تعال اجلس هنا بجانب إيفا، اخبرني كيف كان نومك هل اخذت قسطاً من الراحة؟" جلس بجانبي
ألكس: "شكراً لك أرتحت كثيراً في نومي، آسفه اذا كنت قد ازعجتكم" قال معتذرا لانه يعلم مارد أبي تجائهه
هاري: "ليس مهم مهمتنا هو راحة ضيوفنا.." قال أبي ذالك أستغربت من كلامه لكن في نفس الوقت فرحت لانه لم يقل كلمة سيئة
أنت تقرأ
قلب مستذئب
Loup-garouتبدأ علاقة بين فتاة ذات الثامن عشر عاماً تعيش مع والدتها في السويد تعيش حياة الرفاهية وحلمها الطفولي تصبح رسامة وإن نشاء القدر ليغير خططهما وليقع شاب ذات ال 28 عاماً بحب رفيقته فماذا سيحدث عندما يجمعهم القدر وتعلم إنه....