مُختَطِف

32.3K 842 1.4K
                                    

بالبداية السلام عليكم ، هَاي روايتي الأولى بهيچ لهجة ، وبدون مقدمات ياريت تدعموهَا حتى اكمل للأفضل وبالنهايه هَذا البارت كَ مُقدمه

البارت الأول ، أستمتعوا .
____________

الأول مِن آذار التاسِعةَ مساءاً

كان ينثر كفه ناوي يوقع الشريط الأسود ألي محاوطه وفور ما لامس هذا الشريط الأرض تبينت أصابعه إلي زينها لون دمه الممسوح على جلده بفوضوية

بعد ما كَان يضرب كيس الملاكَمه إلي أمامه بِشي من الغضب وكأنما كان متخيله شخص او كيان بِباله والشي الي دفعه لهذا الفعل هُو المكالمه إلي چان منتضرها مِن فترة مو قليلة

"سمعني أخبارك الحُلوه،لو سده وأتوكل!"
تكلَم بصوت هادئ عكس دواخله إلي كانَت تشع أنتضار لجواب الثاني إلي رد عَلي بأيجابيه وصوت ثابت

"لگيته ومو بَس أخبارَه صارت يمك لا،هُو بشحمه ولحمه جبته إلك"

تكلم بأندفاعيه جاعل من الثاني يبتسم بخفه أبتسامه مليانه شرور وحقد ناطق بعدها بتسائل مُتحمس
"وين؟"
"بِالمخزن"

ما أن سمع كلمة المُتصل حتى قطع المكالمه بسرعه متوجه بعدها ناحية الحمام هُو حتى ما سمح لنفسه يستحم لِوقت كافي بَس بلل جسمه بالمي وأرتدى الملابس إلي صارت گدامه بأهمال بعدها أخذ سويچ سيارته وجهازه وخرج ناحية المكان المُبتغى،

المَكان ماكان بذاك القُرب ولكن هُو ولشدة سرعته وتلاعبه بسيارته على حافات الطريق جعل المسافه تقل حتى عَن الساعه نزل بعدها بِبديهيه ناحية هآي البنايه التابعه اله المتروكه بوسط هَاي الأرض الفارغه من البيوت أو المساكن والناس تناول القفل فاتح الباب داخل للداخل قافل الباب خلفه يتجه ناحية الجالس على الكُرسي يعبث بهاتفه بأندماج موجه كلامه إله
"وينه؟"

يتسائل عَن الشخص ألمتحمس يشوفه بينما يباغته الثاني محطم اماله بجملته
"بعده متأثر بالمُخدر ميگعُد هسه"
جاوب رافع انظاره ناحية الشخص الي خزره متقدم منه بصوت جهوري
"آني گتلك خدره؟ لو گتلك اسحله سحل وجيبه"

يتنهد الثاني من كلامه كون الشخص الي خدره مو بالهين ولا بالسهل بالأضافه إلى انُ هو صارله أشهر يحوم علي بسبب شراسته ووعنفه وهَاي كانت الطريقه الوحيده الي يجيبه بيها وهَي التخدير والأختطاف وسط رواق مضلم وناس قليله

"أنتَ كُل عقلك تريدني أسحله گدام العالم واگلهم عراق شاك بِي،لو من رخصتكُم خَلي اخطف هَذا الفرخ صويحبي رايده؟ وبعدين تعال اگلك انتَ شايفه شلون زيطه ونغل صارلي شَهرين ماكُل خرا من ورا مو زين وحصلته إلك"

فُـراتـِي .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن