أنِقُذنِّيِ • 𝑺𝒂𝒗𝒆 𝒎𝒆

طّࢪد.﴿بدايةِ انتقام القدࢪِ﴾ 5

يتجول في المدينةِ هنا وهُناك. يشعر بخيبة امل كبيره في داخلهُ. تذكر كيف كانت امهُ تترجى والده وهو طلقها. بسببي. احقاً انا إوذي من حولي؟.
ابي الان يكرهني، لاملجأ لي اذهب اليهِ، كيف سأقضي ليلةِ في الخارج؟، انا حقاً لم اكن انوي اذية جونغكوك. لقد حاولت اخراجهُ من الغرفة. لم انتبه قط للبابِ. حسناً بعد الذي حصل لااعتقد بأنهم سيصدقوني في مثل اليوم الذي اوقعتهُ من السلم . دفعته على البابِ، اليوم هذا طويل للغاية ونحُن في بداية اليوم انها الساعه الثانية ضهراً على مااعتقد.

flash Back ««»»
الاب{اخرج من هنا حالاً}
قالها بصراخ وغضب
خرج تايهيونغ ببرود والذي يراه يقول بأنه كان متقصداً اذيةِ جونغكوك،
سوهي كانت تضمد جرح جونغكوك كانت ترى علامات الخيبةُ على وجههِ وحابسً لدموعهُ فكيف لأخاه ان يؤذيه واتضح لهُ بأنه دفعهُ متقصداً اليوم من السلم. دموعهُ اطلقت سراحها. كانت والدتهُ قد انتهت فور روية دموعه حضنتهُ وطبطت على ضهره وقالت: لابأس. سنبحث عليه في الليل هو بالتأكيد لن يذهب في مكان بعيد هو ليس لديه مكان ليبيت فيهِ بالتأكيد هو نادم، الان.
جونغكوك: امي. انا خائف. ماذا لو قام بطعني في الليل ونحنُ نائمين ماذا لو قام بدفعي من السلم مجدداً في المنزل او المدرسه. انا خائف. سوهي: ليس لهذه المرحله لاتخف صغيري.

end flash Back»»

الساعه 10 ليلاً (السبت)

لااحد خارج منزلهِ الكل في منازلهم وبعضهم نائمين ماعدا ذلك الفتى يجلس في مقعد بينهم وبين منزلهم عشرون متر. الجو بارد بشدة والامطار القويةِ بللت ارض سيؤل بأكملها ضهرهُ يُعلى ويُخفض الشهقات قويةِ لكن صوتها امام اصوات المطر لاشيء، اصبح مبلل بالكامل، يكاد يتجمد من البرد، كيف لأهله يتخلو عنهُ في هذا السهوله، الا يعلمون ليس لديه مأوىً؟، يبدو انه اهله نائمين بسلام وآمان ماعدا هذه الفتى. صوت خطوات قريبه اقتربت منه رفع رأسه والتفت شمالًا لايوجد شي التفت يمين ووجد ان خالتهُ سوهي تتقدم منه شيئاً فشيئاً اردفت قائله: تعال معي. وامسكت بمعصم يده. جعلت من المضله التي تحملها فوق تايهيونغ. ذهبت به الى المنزل. عندما فتحت باب المنزل نطق جوني: اين.. لم يكمل بسبب مارأه.
.
وها الان صوت صفعه دوى المكان
شهقت بسبب مارأت. هل ضربه للتو؟،
دمعةُ اطلقت سراحها. ولحقتها زميلتها.على خد تايهيونغ.
اتت سوهي مسرعةً وسحبت تاي خلفه وقالت بصراخ: هل جننت ماذا بك؟! جوني: انتِ الذي جننتِ كيف تحضري هذا الى هنا، سوهي: انهُ ابنك اين سيذهب، الاتفكر به قليلاً،
جلس جوني على الاريكه ورفع شعرهُ بيده. وتنهد بقلة حيله وصعد لغرفته.
قالت سوهي لتايهيونغ: اذهب لغرفتك.
تاي: شكراً لكِ
صعد لغرفتهِ وماان فتحها وجد هاتفهُ محطم ملقي على الارض، غير ثيابهِ المبللةِ وارتمى على سريره وبعدها غط بنوم عميق.

الاحد
9:00 صباحاً
جوني تم توكيلهُ في قضيةِ طلاق.
وسوهي لديها عملً في عيادتها.
لذا تاي وكوك وحدهما في المنزل.
كان تاي نائم بينما كوك اعد لهُ قهوه.
كان اليوم مُشمس عكس يوم امس.
كان جونغكوك يفكر في تاي اين هو الان.
هو لا يعلم انه عاد في الامس
خرج ليجلس في حديقة المنزل وشرب القهوه بهدوء. عندما اراد ان يخرج وجد