.(السفره تكنسلت بسبب شجارات تاي وكوك على الملابس) . . على مائدة الافطار تجلس العائله بأكملها والاب والام من الواضح بأنهم يخفون شيئاً ما،
جونغكوك: مالذي تخفونه، جوني: سنقول لكم بعد الافطار تايهيونغ: بدأ الفضول ينتابني سوهي: الامر بكل تأكيد انني حامل منذ اربع شهر لم اكن اعلم حامل بفتاةً الاثنان فتحوا فاههم من الصدمه. سوهي: ستأتيكم اخت! فرحوا كثيرا بما سمعوا ومر اسبوعين لكن لم يمر عادي كل يوم يذهبون لمتاجر ملابس الاطفال ويأخذون ملابس لأختهم القادمه حتى اذا كانت لعمر سنه او سنتين يحتفظون بها للمستقبل فࢪحين جداً . . .(طبعاً منكم راح يقول الامر غير منطقي هيه كانت تعرف بس ماكالت لا لزوجا ولا لأولادها عرفت قبل شهرين، حتى انا بالنسبه الي غير منطقي بس هالاحداث راح احتاجها بالبارت الاخير) . . ذات يوماً كان تايهيونغ يتصفح في هاتفه في الطابق العلوي على كرسيه المتحرك ويتحرك هنا وهناك من التوتر حسابه الانستقرام لايُسجل دخول مع ان كان عدد متابعينه الفً قام بمجمعهم بذمة وضمير اكثر من سنه يحمل ريلز ويشارك قصص وبالاخير حسابه لايسجل دخول قالت سوهي له مابك لكن لم يسمعها او بالاصح لم ينتبه هزته من كتفه وانتبه لها وقال: حسابي لايسجل دخول ماذا افعل "بخوف" سوهي: سيرجع لك بالتأكيد فقط لاتعطه اهتمام وسيرجع طريقه مضمونه 100% تايهيونغ: انا لااصبر، مالذي تحملينه في هذه السله سوهي: خيوط نسيج اريد ان انسج لأختك القادمه قبعه مارأيك تايهيونغ: فنتاستك 💥. لاتتعثري في هذا الخيط انه طويل سوهي: انت تتعثر وانا لااتعثر 😎 ارادت ان تنزل ولاتلاحظ بأن في عجلة تايهيونغ خيطها مشت وتايهيونغ لم ينتبه! اقتربت من السلم وتايهيونغ صرخ استدارت للخلف ولم تشعر بشي هي وتايهيونغ خرج جونغكوك من غرفته على الصوت ورائ المنظر المؤلم والدته في الارض واخاهُ ملقي على الارض والكرسي ايضا هرع اليهم ونادى اباه بأعلى صوت هرعوا اليهم اخذوهم الى المشفى ولكن للأسف الشديد توفي الجنين، كان لديهم رغبة في الحصول على الاخت وكم تحمسوا (حتى الكاتب تحمس بأن يصير عدهم اخت) وتايهيونغ قدمه كانت على باب الشفاء ولكن عادت الى ماهي واصابه في رأسه ايضا وسوهي فوق مانفسيتها تعبانه رأسها تأذى كان هذا اليوم من اسؤا الايام على الاطلاق بالنسبه لديهم كل جهودهم وتجهيزاتهم ذهبت سداً . سوهي هي وتايهيونغ تفصل بينهما غرفة حضرت طبيبتها على الفور عندما سمعت بأنها وقعت حضرت وجلبت معها جهاز السونار. . . سوهي ترفض الحديث مع تايهيونغ مع ان هي تعلم بأنهُ ليس السبب كلما اراد ان يحكي معها لسانها يعجز عن الرد عليه. بعد مرور اسبوع على الحادثه كانت لازالت ترفض التحدث مع تايهيونغ، تايهيونغ ليس لديه جرأه النظر في عين اباه او جونغكوك هم لم يتكلموا مع ابدا جونغكوك يحضر الطعام لغرفته ويذهب تايهيونغ حتى هاتفه قد كسر لأنه وقع من مسافه عاليه وكانت رمز وايميل حساباته موجود في المذكره لكنه تلفونه يريد شيء يحدث حتى يعطل عليه وفوق المصايب الي عليه مصيبة تلفونه، سوهي كم كانت حزينة في ذلك الوقت، . . مر يومان نزل تايهيونغ الى والده وووالدته تاي: ابي انا اسف امي انا اسف اخي انا اسف لااعلم كيف وقعنا اصلا حاولت الصراخ لكي تتوقفي لكن هذا القدر ولا نستطيع الاعتراض سوهي: لاتقل امي انت لاتستحق هذهِ الكلمه، نعم لاتستحقها ، اعلم بأنك غير متقصد لكن انتهى كل شي بيني وبينك لاتكلمني ولا تقول ولااريد ان اراك امامي، جوني: انا اسف من قول هذا الكلام لكن، اتمنى بعد ان تتشافى كلياً ان تبحث عن عمل وتترك دراستك او اصح القول بأن تخرج من المنزل.. نزلت دمعة من عين تاي ولحقتها الثانيه والثالثه والرابعه. كان جونغكوك فقط يشاهد من المطبخ ولا يستيطيع فعل شي فقط يبكي. في الليل خطرت فكره على عقل تايهيونغ وهو ان ينتحر لايريد العيش او ليس هوا فقط اهله لايريدونه ان يعيش. واذا بقي معهم فسيصبح بلا كرامه ف كيف يفضلوا شخص لم يولد بعد على فتى مسكين. في الساعه 3:00 ليلاً ذهب الى المطبخ كان يبحث عن شي رأسا يموته دون ان يشعر بألم فوق الالم الذي يشعر به رأهُ جونغكوك وذهب الى والدته ف راها ترتب الملابس التي قامت بتحضيرها من اجل مولودتها فقال لها ابن صديقتك الذي لاتريدينه في المطبخ يبحث عن وسيلة انتحار، وخرج الى غرفته،، ذهبت مسرعه الى المطبخ ورأت...........
بكرا بارت جديد ايضا كيفني وانا مدلعكم ❤💥
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
