𝐓𝐊| حَرِيمُ جِيوّن

25

صباح اليوم التالي كانت زوجه السلطـان تجهز من اجل ان تذهب الى. القصر القديم لكن هي وضعت خطه قبل أن تذهب يجب أن ترجع العرش الى طفلها لهاذه هي قررت أن تسمم طفل السلطـان تيان وههكذه تنتقم إلى طفلها ومن تاي وقالت إلى خادمتها ان تضع السم اليه من اجل ان تسمم الطفل انحنت الخادمه وذهبت حتى تنفذ خطتها بينما زوجت السلطـان ذهبت إلى العربه من أجل الذهاب الى القصر القديم ، دخلت خادمه زوجه السلطـان جناح تاي وانحنت اليه وقالت مولاي انها تخطط إلى قتل طفلك وطلبت مني أن اضع السم هاذه إليه ابتسم تاي وقال احسنتي هكذه اريدك غدا تذهبين إلى قصرها وتقولين انك اضعتي السم وعندما تذهب لكي تحظر لك غيره ضعي هذه السم في شرابها اريدها أن تموت وترجعين إلي في الأخبار الجميله وفي المقابل سوف تعيشين النعيم في النقود ابتسمت اليه ونحنت وذهبت ، فكر تاي انه يجب أن ينتقم من نامجون الذي كان يساعد السلطـانه عليه ولكن يجب أن يتخلص من السلطـانه الأم لهاذه وضع اليها خطه وهي أن يجعل اليها مرض عاجز ذهب إلى الحكيمه وطلب منها أن تصنع اليه مرض لا يستطيع الانسان العيش فيه أكثر من ثلاث ايام لهاذه هي اومت اليه وقالت مولاي في اليل سيكون لديك جاهز اوما تاي وذهب إلى الحريم كان يمشي بينهم ويناظر لهم يراى نضرات الكره والغيره في دمهم لكنه لم يهتم الأهم أنهم جميعاً ينحنون اليه ويخافون منه ، ذهب إلى جناحه من أجل أن يتجهز ويذهب إلى السلطـان رضع طفله وكان ينتظر الحكيمه قال إلى الياكـس أن ياخذه من الحكيمه ويضعه في طعام السلطـانه لمده ثلاث ايام وأنه ذاهب الى السلطـان ولا يريد اغلاط اوما الياكـس وقال حسنا مولاي ،ذهب تاي إلى جناح السلطـان وكان السلطـان يقرئ بعض الكتب لهاذه لم ينتبه الى تاي الذي دخل الجناح ومعه طفله جلس تاي بحضن السلطـان وكان يقول اليه انظر الي أنا هنا ابتسم السلطـان على لطافه تاي لانه يراه طفل وليس شخص دخل ١٩ كان ينظر اليه لكلشي فيه حتى تركزت عينيه على طفله حمله من تاي وقبل رائسه كم هوه جميل انه يشبهك وجدا لا جونغكوكي انه يشبهك انظر الى انفه وشعره فقط عيناه تشبهني ، ضعه في السرير وتعال الي أومأ تاي واخذ طفله ووضعه في السرير واسرع إلى حضن السلطـان بدأ يقبل انفه وعينيه حتى نزل إلى شفايفه بدأ يمتصهم بعمق وكأنه شخص عاطش يروي عطشه يمتص العلويه ويعض السفليه وكان تاي يتأوه بحضن السلطـان حمله السلطـان ووضعه على السرير بدأ يقبل عنقه ويزرع عليه علاماته نزولاً إلى صدره يمتصه ببطئ حتى جعل من انين تاي يعلى كان يلعقهم ويعضهم حتى بدأ يمتص من الحليب وكان يتلذلذ كان تاي يبسم بين انينه لفكره أن السلطـان يمتص حملته مولاي سوف تخلص حليب طفلنا اه على طفلنا هاذه اه كم اتمنا أن اخترقك الان لكن لا اريد أن اجعلك تتألم سوف انتظر كم يوم فقط ! أومأ تاي بين ضحكاته كون السلطـان يتكلم بجديه نام السلطـان وفتح ذراعيه إلى تاي الذي سارع ودخل اليه وقال اليه مولاي انت اماني انت كل ما املك ارجوك لا تبتعد عني مهما كان السبب قبل السلطـان فروله رأس تاي وقال اليه كيف الي أن أترك قلبي هل سوف اعيش لا إذن إذا تركتك سوف اموت لهاذه حياتي متعلقه بك انت طفلي الذي لن يكبر بعيني ابدا ومعشوقي أيضا ، مساء اليوم التالي كان تاي ينتظر خبر موت زوجه السلطـان بجناحه حتى أتى اليه خبر من الخادمه انها وضعت السم اليها وانها تسارع الموت لهاذه ابتسم تاي وقال إن انتقامه الاول بدأ ولن ينتهي حتى ينتهون جميعهم ذهب تاي إلى جناح السلطـان وكان السلطـان يخبره أن يتجهز وياخذ طفلهم من أجل أن يذهبُ إلى القصر القديم من أجل طفله وزوجته القديمه التي سوف تموت بعد ساعات ، وصلو القصر القديم بعد ساعه لكن كانت زوجه السلطـان ميتى وكان طفلها يبكي وبشده حتى ان السلطـان عجز أن يوقف بكائه لهذه ذهب تاي إلى السلطـان واعطاه طفله وأخذ طفله الثاني بين يديه وقال اليه انظر الي اذا كنت تبكي الان امك سوف تزعل وانها في مكان افضل من الذي نحن نعيش فيه هي تاكل وتشرب وتنام بسلام بعيد عن عالمنا الذي نحن به انظر انا ايضا لا املك عائله عائلتي ماتت يعني امك مع عائلتي الان يمكنني أن اصبح امك او ابوك سوف اجعلك تلعب مع اخاك تيان وتنامون معا حسنا هيا تعال معي ولا تبكي جوهراتك عزيزي هم اسمع الي أومأ وحضن تاي حمله تاي وكان السلطـان يناظر تاي وطفله وابتسم عليهم لكن تسارع واعطاء ابنه إلى الخادمه وذهب لكي يرى سبب موت زوجته وكان الجميع يضن انها انتحرت بسبب أن السلطـان نقلها إلى القصر القديم ، كان السلطـان في مراسيم موتها لهاذه لم يرى تاي يوم ونص حتى اخلصت المرسيم كان تاي يعتني بطفله وطفل زوجت السلطـان كان يكره امه لكنه لا يكره ابنها كان يستطيع أن يرد السم الذي تريد أن تعطي إلى ابنها لكن لا ذنب له لهاذه ارجعه إليها .

****
خلصنا