فِي التَاسع مِن نُوفمبر ، بُتر جَناحي الايمن .
بِفقدانِ لصديقةٍ ، كانت الحياه وما فيها ..و الأن اعيش بِدوامة مِن الخُذلان .
لم يَكن بَتراً لِوثاق .. ولا لِصداقة .بَل كان لحظه حاسمه لِبعض الاشخاص
بالرحيل وتركِ خلفهم .و ها انا اسكنُ مُجدداً بِشقق الوحده بَعدما اقسمت على عدم السماح بالبشر بِعبور سياج التحام الصداقة .
أنت تقرأ
أقتبآسـآت مـُنآضـل
Poetryآقتبآسـآت وخوآطـر مـن گتآبآتي ~ توصـف شـخـصـيهہ آلمـنآضـل ! -ساذكر المصدر في حال اخذت من مكان اخر !-