" جَناحي الايمن "

26 5 2
                                    

فِي التَاسع مِن نُوفمبر ، بُتر جَناحي الايمن .
بِفقدانِ لصديقةٍ ، كانت الحياه وما فيها ..

و الأن اعيش بِدوامة مِن الخُذلان .
لم يَكن بَتراً لِوثاق .. ولا لِصداقة .

بَل كان لحظه حاسمه لِبعض الاشخاص
بالرحيل وتركِ خلفهم .

و ها انا اسكنُ مُجدداً بِشقق الوحده بَعدما اقسمت على عدم السماح بالبشر بِعبور سياج التحام الصداقة  .

أقتبآسـآت مـُنآضـل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن