تشانقبين في المتوسطه كان يضع رأسه على يديه اللتان ترتاحان على الطاوله يحدق به ...تشانقبين بالثانويه يرتشف الايس تي خاصته في الحديقه العموميه و هو يحدق به ......
تشانقبين في الجامعه يريح رأسه على يده التي يتكئ بها على الطاوله التي تتكدس فوقها الاوراق يحدق به ...
تشانقبين يشد على قبضة يده بغضب عارم و هو يحدق به وهو يتلقى اعترافا من احد زملائه بالعمل ...
تشانقبين اكتفى من التحديق من بعيد ليذهب و يعترف له اخيرا .....
و من و قتها تشانقبين اصبح يحدق به من قريب كل ليله و هو يحتضنه بين ذراعيه ...
" سيو تشانقبين متى تتوقف عن التحديق بي ؟! "
" حينما يتوقف جمالك عن الازدياد يوما بعد يوم سيو سونقمين "
.