.
.
.
.ماري: من هذه المرأة ولماذا لن ننزل ولماذا تركت ميري(بنفس واحد)
كيفن: إهدأي انها خالتها ستبقى عندها اليوم اسمها سيلينا..
ماري: اممم، حسنا
بدأ كيفن بقيادة السيارة
ماري: الى اين نحن ذاهبان؟!
تجاهل كلامها واكمل السياقة بدون التكلم باي حرف
بعد مدة توقفو امام بيت في الغابة تقريبا ولكنه جميل
ماري: اين نحن؟!
كيفن: في منزلي أنا ولونا (بنبرة غير مفهومة)
ماري: لونا؟!!
كيفن: والدة ميري
ماري: ااااا ولكن لماذا نحن هنا
كيفن: ادخلي...
دخلا لتتفاجأ ماري بأن المنزل لايزال كأن احدهم يعيش به ولكنه قذر ومتسخ
دخلت المطبخ لتجد الاواني على الطاولة والحشرات حوله يبدو كان شخص كان لايزال يأكل، صعدت الى الغرف فتحت الاولى لتجدها غرفة لرضيع باللون الزهري، دخلت الاخرى لتنصدم من المنظر، بقع دم تبدو قديييمة على الفراش والارض المكياج والزجاج على الارض الملابس ممزقة كان المنظر فضيع رغم قدمه
ماري: ماهذا هل حدثت جريمة هنا؟!!(بصدمة)
صعدت الى السطح لتنبهر بجماله لكنه متسخ
نزلت لتجد كيفن جالس على الاريكة بينما ينظر الى الفراغ بهيام
ماري: بسس ماذا تفعل؟!
كيفن: لاشئ (بهدوء)
جلست بجانبه لمدة طويلة ليكسر الصمت ويقول
"لقد كانت لونا من عائلة فقيرة قليلا ولكنني وقعت في حبها وحاربت العالم من اجلها، لهذا تخليت عن منصب الزعيم والاملاك وكل شئ وبدأت اعمل في مقهى صغير فقط من اجلها، لقد عشنا لحظات جميلة مع بعضنا البعض ولكن الرجل الذي يدعى والدي لم يعجبه الامر لم يعجبه انني وجدت السعادة لهذا بدأ بتهديدنا لقد هربنا الى عدة مدن وفي هذا الوقت حملت لونا، لقد كنا نغير المدينة كل شهر او اقل لم يكن لدينا مكان مستقر لقد كنا ننام بالتناوب خشية مهاجمتنا ولكن في يوم حدث ما كنا خائفين منه داهمونا وبينما نحن نركض وقعت لونا وبدأت بالنزيف، هل تعلمين لقد كنت خائف من خسارتها وخسارة ابنتي التي لم تولد بعد (بعيون دامعة)
ماري: اهدأ.... انا لا اعرف ماذا يجب ان اقول (بتوتر)
كيفن: ااااه (تنهد ثم اكمل) لقد ولدت في الشهر السابع هذا يعني ان الجنين بقي في الحاضنة لم تكن تلك المدة سهلة ابدا فلقد بدأت المشاكل بيننا وكل يوم تزيد اكثر ولكن..... ولكن (خانته دمعة نزلت على خده)
ماري: ماذا حدث.... انا.... لا تبكي(بعيون دامعة)
لتجلس على فخذيه بينما تمسك يده
كيفن: هل تعلمين لقد اخبرتها اكثر من مرة ان لاتذهب عنده ولكنها لم تستمع لي..... لقد ذهبت عند ابي ولكنه سافل حقير لقد طلبت منه الابتعاد عنا ولكنه استغل الفرص هو يعرف بانها تفعل اي شئ من اجل سعادتنا لهذا... (تنهد مرة اخرى ولكنها كانت تعبر عن كمية الوجع والحزن التي يحس بها) لقد وجدتها هي وابي على سريرنا ماري (بينما تنظر له الاخرى بصدمة) نعم زوجتي وابي على سريري يتضاجعان ولكن الاصوات قبل دخولي الغرفة لم تكن تدل على انه بالاجبار لقد كانت مستمتعة معه هل تعلمين انني لم المسها منذ ولادة ميري لانها لم تكن تريد ذلك....... عندما سمعت ذلك لقد جن جنوني ولكن عند محاولة دخولي الغرفة سمعت طلقة نارية دخلت بسرعة لاجدها تلعب بالسلاح فقط وتضحك لهذا اتجهت نحوها مباشرة اخذت السلاح منها ابتعدت عنهما قليلا ودعتهما ثم اطلقت عليهما كلاهما في منتصف رأسيهما (بنفس واحد)
ماري: قتلتهما؟!!(بصدمة)
اكتفى الاخر بالإيماء بينما دموعه تنزل على خديه والاخرى تمسحهما
كيفن: بعدها ذهبت لأخذ المولودة وهناك قررت تسميتها مارلين (بحر الاحزان..) اعلم انه لاذنب لها ولكن.....
قاطعه حضنها له بينما تمسح على شعره، انه لاول مرة بعد الحادثة يحس بالحنان والامان
ماري: انا معك في كل شئ تقوم به، لقد غضبت منهما انه حقك لاتلم نفسك بعد الان انساهما، واترك جميع وقتك لميري وماري هل فهمت
اومئ لها بينما رفعها بيد واحدة ليتسطحان على الاريكة، نام بينما يدفن وجهه في عنقها وعيناه لاتزالان مبللتان.
21:00 pm:
استيقظت على ضجيج خفيف صادر من المطبخ، فتحت عينيها لتجد نفسها فوق الاريكة لوحدها. نهضت بينما تتجه للمطبخ لتجد كيفن يحضر العشاء
ماري: ماذا تفعل؟!!
كيفن: احضر لكي العشاء (بابتسامة)
ماري: امممم... ماهذه الرائحة؟! انها من الفرن ابتعد (بصراخ)
كيفن: انها فطيرة، اللعنة لقد نسيتها.... لا العصيدة كذلك تحترق (بصراخ)
ماري بينما تصب الماء على الفطيرة: غبي احمق (بضحك) هل هذه اول مرة تدخل المطبخ؟!
كيفن: لم ادخله منذ 5سنوات تقريبا لدي الخادمات فلماذا اطبخ (بثقة)
ماري: لدي خادمات (تقلد نبرته بسخرية)
ليضحك عليها ثم اردف: لقد ذهب العشاء ماذا نفعل الان
ماري: هل يوجد البيض؟!
كيفن: نعم لقد اشتريت كل شئ ستجدينه في الاكياس هناك (يشير لها على مكان معين)
ذهبت ترى مافي الاكياس وبدأت بتحضير البيض فهي لاتعرف غيره، بينما كانت تضعه في الصحن احست شئ على خصرها ليحضنها فجأة من الخلف تجمدت في مكانها من الصدمة والسعادة في نفس الوقت
ماري: ماذا تفعل (بهدوء)
كيفن: اشحن الطاقة (بصوت عميق ماجعل قلب الاخرى يقفز)
ماري: ابتعد
لتلتف تلتصق بصدره / ملئ الصمت المكان بينما يتبادلان النضرات لتفاجئه ماري بقبلة على شفاهه ولكنها سطحية ابتعدت عنه بينما تتهرب باعينها امسكها من رقبتها من الخلف وبدأ بتقبيلها بشراسة ابتعد عنها ليأخذ نفس ليرى وجهها الاحمر وصدرها الذي يرتفع وينزل بسرعة مازاده اشتعالا نظرة واحدة منها تكفي لتدخله في دوامة شهوة وآثام
انتهو من الطعام ليخرجو من المنزل واتجهو الى الفندق حيث حجزا غرفة واحدة
ماري: لن ننام معا اليس كذلك؟!
كيفن: بلى (بابتسامة شيطانية)
صعدو للغرفة، لقد كان منتصف الليل
ماري: هل يوجد ملابس هنا؟!
كيفن: نعم ويوجد محل ايضا فيه كل العلامات التجارية، هل انتي مجنونة؟!
ماري: هاهاهاها (بسخرية) كيف سانام انا الان لااستطيع النوم بالفستان
كيفن: نامي عارية (بخبث)
رمت عليه الوسادة واردفت: مجنوووون
كيفن كان يرتدي شورت يصل الى ركبته تقريبا وتيشرت.
نزع كيفن القميص لينام عاري الصدر فلا يوجد مكان
قريب من الفندق يبيع الملابس
خرجت ماري من الحمام بينما ترتدي ملابس داخلية فقط مازاد انتصاب الاخر
ماري: لاتنظر (بخجل)كيفن: هيا لننزعها سيكون افضل (بخبث)
ماري: غبي (بصراخ)/اين قميصك سارتديه
كيفن: لقد سكبت عليه القهوة التي هناك (يكذب)
ماري: اللعنة
كيفن: تعالي الى جانبي قبل ان يحدث شئ لم نخطط له (بينما يفتح ذراعيه لها وهو متسطح)
ذهبت ماري وهي تمشي ببطئ بينما كل مايزيد اقترابها منه زاد انتصابه ولكنه لايريد ان يخيفها او يلمسها دون اذنها
ارتمت في حضنه بينما يصطم ضهرها بصدره العاري وعضوه بمؤخرتها لتردف بضحك: انك منتصب
كيفن: كله بسببك هل تريدين حل المشكلة التي تسببتي بها (بابتسامة شيطانية)
قبلها على ضهرها واعتلاها لتصبح تحته اقترب يقبلها ببطأ على رقبتها ثم بدأ يصبح همجيا يقبلها ويطبع علامات ملكيته عليها ماجعل الاخيرة تصدر انينا، همس في اذنها "هل انت مستعدة؟"
ماري: اظن انه لم يحن الوقت بعد!
قبل عنقها مرة اخرى ثم ارجع وضعيتهما الاولى ليعم الصمت
ماري: اسفة ولكنني..... انني عذراء (بتلعثم)
كيفن: اااااه انه يزيدني جنونا ستكونين ملكي فقط كم هذا رائع
ماري: اسفة...(بخجل وحزن)
كيفن: كوني على يقين ان كل شئ سيكون بارادتك انتي انا لن اجبرك على اي شئ (بحب)
التفتت له ماري وقبلته قبلة عميقة على رقبته او بالاحرى تركت علامة ملكية عليه، ثم خبأت رأسها بسرعة بن ذراعيه ماجعله يبتسم على سذاجتها.....يتبع ♡
نلتقي في البارت التاسع ♡
VOUS LISEZ
فاتنة الزعيم |kevin&mary
Romanceاردفت بعيون دامعة: أغارُ عليكَ منِّي ومنكَ ومن الناسِ والمكان "لحبڰ مذاق أخشى أن أصفه ل أحد فأحسد عليك " "منذ أول حديث دار بيننا أدركت أنني لن أنجو منك أبدا" "متعلقة بكَ وكأن الأرض لا تحتوي غيرك " قال...