فاتنة الزعيم |kevin&mary

فاتنة الزعيم 03

.
.
.
.
.

كانت تسرح شعرها حتى سمعت طرق خفيف على النافذة ابتسمت وذهبت فتحتها ليدخل شاب منها
امسك عنقها وبدأ بالمشي حتى اصطدمت بالحائط وبدأ بتقبيلها بشراسة حتى خرج انين من فمها ماجعل اسفله ينتفخ فصل القبلة ليأخذ كلاهما نفس واردف: اشتقت إليك أليسا، لم ارك منذ شهر لقد جننت (بهدوء)
أليسا: وانا ايضا ديفيد....

اكمل يقبلها حتى صارت الغرفة مليئة بصوت قبلتهما
بدأت أليسا بفتح ازرار قميصه ونزعته عنه حتى صار عاري الجزء العلوي بدأ بادخال يديه تحت الفستان يتحسس فخذها صعودا ونزولا، فصل قبلتهما ودفعها على السرير
ديفيد: هل انت مستعدة؟
همهمت له، فانقض على رقبتها يقبلها ويطبع علامات ملكيته عليها لتخرج الاخيرة انين زاده جنونا نزع ملابسها لتبقى بالملابس الداخلية السفلية فقط، ارتفع عنها ليراها عارية وجهها كان احمر كالطماطم ونفسها متقطع فتأثيره عليها ليس بقليل ابدا، بدأ بتقبيل رقبتها وصولا الى صدرها....
قاطعهما دق على الباب، مارك: أليسا تعالي انا احتاجك
ديفيد: اللعنة
اكمل يقبلها كانه لم يسمع مارك (دفعته عنها بضحك)
أليسا: حسنا انا قادمة(بصراخ)
نهضت ترتدي ملابسها تاركة الاخر يشتم بكل الانواع واللغات.
عادت الى الغرفة لتجده متسطح على سريرها
ديفيد: ماذا يريد؟
أليسا: الشاحن (بضحك)
سحبها اليه لتنام في حضنه واردف "العاهر الا يستطيع الذهاب لشراء آخر لماذا يزعج ليلتنا، كنت سادعك تعيشين شئ لم تسمعي عنه من قبل (بخبث) احمر وجهها بسبب كلامه" اليس عليك المغادرة اخاف ان يمسك بنا احد (بحزن) "
ديفيد: اسف. لانك تعيشين بسببي علاقة في السر ولكنكي تعلمين انني يجب ان أئسس نفسي تحسبا لمعارضة والدتي او كيفن تعرفين انه حقير يجب ان يقع في حب فتاة اقل منه مستوى مرة اخرى ليدعنا نعيش بسلام(بغضب)
بدأت أليسا البكاء "اسفة لانني فتاة لا تليق بك، احمق هل تريد مني ان اقول هذا (بضحك)" ضحك وقال"لهذا احبك ايتها الغبية"..
The next day:
جالسة على سريرها تفكر في الاشياء التي رأتها هذا الاسبوع، كل يوم فتاة تغتصب وتقتل في الجناح المجاور لها، حتى صارت تهلوس باسمه
ماري: ماذا يجب ان افعل لا استطيع ان ارى امرأة اخرى في هذه الحالة يجب ان اتواصل مع الجمعية ولكن يجب ان اجمع الدلائل لا استطيع ان افعل شئ بدونها (ماري عضوة فعالة في جمعية للدفاع عن حقوق المرأة صحيح لاتدرس المحاماة ولكنها لاتستطيع تحمل الظلم) انني استيقظ كل ليلة بسسبه اللعنة عليه وعلى ابي وعلى كل الرجال المغتصبين.
خرجت الى الشرفة لتراه جالس في الحديقة يشرب قهوته بدأت في تأمله هي صحيح تكرهه ولكن هناك جانب منها يلين وينجذب له مع انها عرفت حقائقه في هذا الاسبوع ولكن هناك شئ بداخلها متيقن بانه ليس وحش وخاصة عندما استيقظت في يوم عند دخوله عندها وتقبيله لها لم تستطع التفوه باي كلمة ومثلت بانها نائمة.
17:00:

كان كيفن متجه الى غرفته ليقاطعه سماع صوت بكائها من داخل الغرفة، لقد ارعبه هذا "ماذا هل اصابها شئ هل ادخل او لا"
في نفس الوقت:
ماري: لماذا خانها الا يخجل هي على فراش الموت وهو يضاجع هذه العاهرة العاهر السافل (ببكاء) لماااذا لديهما ابنة وابن الرجال الخائنين فيلم لعين
(خفضت صوت التلفاز واكملت بكائها) قاطعها دخوله بسرعة كانها مداهمة
كيفن: هل انت بخير(بتوتر)
ماري: لا انه خائن لعين حقير (ببكاء كالاطفال)
كيفن: من. اشارت له للتلفاز فخرجت من فمه ضحكة بريئة
ماري: لا تضحك بسببك انا على هذا الحال لا اخرج ولا افعل اي شئ لقد صرت مهووسة دراما ايها العاهر
(ببكاء)
كيفن: مارأيك باتفاقية، ادعك تخرجين من الغرفة بشرط تتمشين فقط في المنزل والمزرعة اذا حاولتي الهروب اظن انك لاتريدين ان تعرفي مصيرك
ماري: بالمقابل
كيفن: قبل عودتك الى منزلك ستحققين لي طلب او امنية
ماري: حسنا موافقة ااااا (بصراخ وحماس)
لتقفز عليه تحتضنه بدون وعي ثم ابتعدت بسرعة واردفت اخرج من هنا بسرعة (بصراخ وحدة)
خرج من غرفتها ودخل جناحه بحيرة واردف "هل هي مجنونة مالذي حدث لها لقد كانت سعيدة بالاتفاقية لماذا انقلبت فجأة (بحيرة)، لايهم ههه لقد وعدت بتحقيق طلب (بخبث) ولكن ماهذه التصرفات الطفولية التي اقوم بها ليست لائقة ابدا على الزعيم هل يمكن انني... لا مستحيل never.