فاتنة الزعيم 23

5.4K 103 41
                                    

.
.
.
.
ماري: انتهى وقت اللعب وحان وقت الجد
لتبدأ بطعنه ومع كل طعنة تردف "لايمكن.... لاحد... تقبيلي.. من... غير... كيفن.... هل فهمت (وآخر طعنة كانت في قلبه)"
كيفن وهو مختبأ: اه احسنتي عزيزتي احسنتي ولكن لو اقتلعتي شفتيه اليس احسن. لايهم، عزيزتي الكساندرا قاتلتي الجميلة
ليسمع صوت من خلفه صوت مألوف
"ألكساندرا..!؟"
التفت ليجد شخصين مألوفين وجدًا
كيفن: ماذا تفعلان هنا!؟
ليليا: اشرح اولا ماذا تقصد بألكساندرا!
ايريك: هل هي القاتلة ألكساندرا حقا، مهمتك!؟
كيفن: ليس الوقت المناسب للصدمة نعم ماري هي ألكساندرا
ليليا: لا اصدق(بصدمة)
كيفن: والان ماذا تفعلان هنا!
ايريك: نحن نبحث عن ماثيو انها مهمتنا ولكن الان (بغضب)
كيفن: اسف ولكن فاتنتي العزيزة قتلته، والان اذهبا هيااااا
ليليا: لما
كيفن: اذهبا فقط (بينما يدفعهما للمغادرة)
ايريك: اللعنة عليكما اللعنة (بصراخ)
كيفن: اهتما بالامر اريد الاستمتاع الليلة
ليذهب كلاهما بغضب لان مهمتهما كانت اخذ المعلومات من رجل الاعمال الاكراني ماثيو.
دخل كيفن يمشي ببطئ نحو ماري التي تبكي بشكل جنوني بينما تمسح الدماء عن وجهها وجسدها، ليقترب منها من الخلف ولم يستوعب حتى وجدها تضع السكين على رقبته
كيفن: مرحبا عزيزتي
ماري: كيفن ماذا تفعل هنا... هل رأيتني (بتوتر)
كيفن: لما التوتر والبكاء عزيزتي لقد كنتي رائعة وانتي تطعنينه.. لقد اعجبت بك للمرة السادسة الان
ماري: كيفن... انا لقد قتلت اب.. هل تعرف.. لقد اصبح ولده يتيم.. هل تعرف.. لم اكن اعرف ذلك..(ببكاء)
كيفن: لابأس سيعتمد ذلك الحشرة على نفسه وسينتقم ولكن اذا انتقم سيأخذك مني لهذا من الافضل ان يلحق بأبيه
لتخرج ضحكة خفيفة من فمها لتردف "غبي" وترتمي في حضنه، بقوا على تلك الحالة لمدة، ليبدأ كيفن بتقبيل عنقها بخفة بينما هي مغمضة عينيها مسمتعة بلمساته على مؤخرتها وقبلاته الساخنة على رقبتها، ليرفع رأسه يأخذ شفتيها بين شفتيه يقبلها بينما يعتصر خصرها لتُخرِج تأوه خفيف زاد من رغبته الجنسية نحوها، حملها لتحاصر خصره بساقيها واتجه بها نحو الطاولة الكبيرة الموجودة هناك، وضعها عليها ليتمرد جسده على جسدها، ويبدأ بتقبيلها نزولا الى صدرها الذي اخرجه من تحت الفستان دون نزعه، ليداعبها بلسانه ببراعة بينما هي مخدرة تماما تمسك بحافة الطاولة
كيفن: كيف تحملتي منع جسدك عني لهذه الفترة الطويلة.. غبية جسدك يريدني وبشدة ماذا عن قلبك عزيزتي
ليعم الصمت قليلا ثم اردفت " قلبي متعلق بكَ وكأن الأرض لا تحتوي غيرك "
لتزداد رغبته ويقف يقبلها بكل شغف، اخذها على حين غرة ليدخل قضيبه داخلها، ويبدآ المضاجعة تحت ضوء القمر وسط الجثث التي اغتالتها، ليردف بصوت عميق بينما يدفن وجهه في عنقها وهي تلعب بشعره من الخلف "لقد ادمنتك الكس لا احتمل البعد عنكِ لا تفعلي هذا مرة اخرى" لتبتسم بلطف على كلامه..
in the morning:
استيقظت لتجد نفسها على سرير وبجانبها كيفن نائم، ويقابلها البحر من الجهة الاخرى لتشرد فيه لدقائق ثم تضع رأسها بخجل على الوسادة بينما تحرك رجليها بقوة بعدما تذكرت ليلة البارحة وكلامه لها
كيفن: كم اشتقت لهذا المنظر الصباحي، وانت في سريري
ماري: لاتعتاد او اذهب...
كيفن: لن اذهب لسيلينا حسنا
لتخرج ضحكة من فم ماري وهي تردف "هههه لن اقول لك سيلينا مرة اخرى ولكن.. يجب ان اجد بديل لها"
كيفن: ماري "بتدلع"
اخذو حماما وجهزو انفسهم ثم عادو للفندق لاخذ ميري والعودة الى الوطن فاليوم هو آخر يوم في الرحلة. دخلت ماري للجناح لاخذ ميري ولكن المفاجئة لم يجدوها هناك لتبدأ ماري بالصراخ والقلق "ميري.. اين انتِ صغيرتي.. اسفة لاني نسيتكِ"
كيفن: عزيزتي توقفي.. بالتأكيد انها مع ألكس هذا واضح
ماري: صحيح واضح. كيف نسيته (بهدوء)
كيفن: الست والدتها الان كيف تنسين طفلتك (باستفزاز)
ماري: كيف تنسينطفلتك (تقلد كلامه بسخرية)
لتخرج من الجناح تمشي بغضب نحو غرفة ليليا وايريك بينما كيفن يركض ورائها مردفا "قاتلتي الفاتنة لاتغضبي كنت امزح فقط". وصلت امام الغرفة لتطلب منه الاتصال بهما لانها لم تجلب هاتفها ليردف عليها بكلتم غير مفهوم" لن اتصل به ابدا "
ماري: مالذي تقوله ارفع صوتك..
كيفن: لن اتصل بايريك من رقمي ابدا
ماري: هل انت طفل كيفن اعطني الهاتف
كيفن: لا.... لن تأخذيه ابدا
ليبدآ بالشجار بصوت عالي حتى خرجت ليليا وايريك من غرفتهما يستكشفان الأمر ولكن المفاجئة ان ألكس وميري خرجو من باب الغرفة المقابلة لهم
كيفن: ماذا يحدث! (بصدمة)
ماري: لماذا غرفتان منفصلتان عزيزتي ليليا (بضحك)
ليليا: كما ترين عزيزتي الاطفال لم يشعرو بالراحة معنا
كيفن: بالتأكيد هذه خطة ابنك (بصراخ)
ايريك: لا ياحبيبي انت مخطأ تماما، انا ابني لايفعل هذه الاشياء اسأل الانسة رومانوف من الذي بكى طوال الليل ليبقى بغرفة منفصلة مع الاخر
نظر كيفن لميري ليجدها منزلة رأسها بخجل بينما ترتدي روب استحمام ابيض ترفع شعرها المبلل مع احمر شفاه فاقع اللون
كيفن: مييري عاهرتي الصغيرة... ماهذا
ميري: ابي لا تقل لي عاهرة انا لا اشبه خالتي سيلينا
لتنفجر ماري بالضحك مردفة "i like it baby"
كيفن: ماري (بحدة)..... ميري ماهذا الكلام، صحيح سيلينا عاهرة ولكن هذا لايجوز (لينفجر بالضحك هو الاخر)
لتردف ليليا بينما تنظر ل ايريك "مجانين!!"
جهزوا انفسهم ليكلمو المدرسة بخصوص انهم لن يسافرو معهم بالطائرة بل سيستقلون طائرة كيفن الخاصة برفقة ايريك واسرته. سافرو سويا لساعة ولكن المفاجئة ان الطائرة تعطلت لهذا اظطرو للتوقف في مطار يبعد عن مدينتهم ساعتان بالسيارة
ماري: عزيزي كيفن اليست طائرة فخمة كيف تعطلت (بسخرية)
كيفن: هل انا المحرك ياترى كيف لي ان اعلم كيف تعطلت... غبية
ايريك: سنظطر للذهاب بالسيارة الان (بحزن)
ميري: ابييي (بتدلل)
كيفن: لاتوجد سيارة خاصة لكما حسنا عاهرتي الصغيرة
ميري: كيف علمت هذا ابيي!
كيفن: هل حقا هذه خمس سنوات فقط (يسأل بحيرة)
ماري: اليست تربيتك عزيزي
بعد هذه المشكلة البسيطة استقلو السيارة لتذهب ميري مع ألكس في سيارة اهله بينما كيفن وماري في سيارة اخرى، فور ركوبهم السيارة غطت ماري في نوم عميق ولم تستيقظ حتى وصولهم للمدينة . توقفو امام محل للحلويات اشترو البعض منها من اجل الفتيات ، بعدها اتجهو نحو البناية ليلمحوا سيا تركض وهي تبكي وديفيد يركض خلفها بينما هو حافي القدمين عاري الصدر
ماري: مالذي يحدث!
كيفن: هل حدث شئ بغيابنا... وماعلاقة ديفيد بأليسا (بغضب)

دخلت أليسا الى الشقة تاركة الباب مفتوح لتجلس على الاريكة بصدمة بينما الدموع تنهمر من عينيها، ليدخل ديفيد ويجلس عند ركبتيها يترجاها بالاستماع الى تفسيره وسماع ماسيقوله ولكنها رافضة تماما، لتقف تحاول الدخول الى غرفتها ولكنه منعها من فتح الباب ولكنها لم تحاول الوقزف في وجه لتتجه لغرفة ريا ولكن الصدمة عند فتحها للباب وجدت مارك وريا على السرير نائمان بوضع مخل
ديفيد: اللعنة.... مارك وريا !!!!
سيا: ديفيد (بقلق)
لانت نبرتها وزال جميع غضبها من جهته في هذه اللحظة لانها تعرفه حق المعرفة وتعرف ان اليوم ستراق الدماء وستخرج جثة من المكان ان لم تفعل شئ ستخسر اخاها او حبيبها، اتجه ديفيد نحو مارك بهدوء ليلكمه ببنما هو نائم، ولكن مارك ردّ له الضربة بسرعة فهذا مايميزه حركاته السريعة وسرعة استوعابه..
ريا: ماذا يحدث... سيا أخي !!
ديفيد: اللعنة عليك مارك هل تنام مع اختي هل انت رجل حقا
مارك: توقف عن هذا... انها اختك ولكن حبيبتي
ليستمرا بالشجار بينما ريا تبكي وسيا تساعدها على ارتداء ملابسها بدون وعي من الآخرين.
سيا: اساسا انت لايحق لك التكلم عن الرجولة ديفيد ..... لانه.... بينما انا احمل طفلك داخلي انت تضاجع العاهرات ليست واحدة فقط بل اثنتين، لهذا توقف عن هذه المهزلة
مارك +ريا + ديفيد: انتِ حامل!؟؟
ليتجه ديفيد نحو سيا مردفا "انا اقسم لكِ بانني لم اضاجعهن... لا اعرف ماذا حدث عندما استيقظت وجدت نفسي بينهن انت تعرفينني جيدا حلوتي.
مارك: حامل... حلوتي.. مضاجعة..... اللعنة عليك يا ابن العاهرة نهايتك على يدي
ليتجه نحوه يضربه بينما ديفيد مسلِم له نفسه بدون حركة
مارك: ستتزوجها ، ايها العاهر اللعين
ديفيد: هل يحسب لك انني ساتخلى عن حلوتي وطفلي
كيفن: حلوتي، طفلي، أليسا، اختي، مارك، اخي، مضاجعة،خيانة،عاهرات، لينفجر بالضحك (ضحكة بغضب)
ديفيد: اخي ساشرح لك
ليحمل كيفن السلاح يوجهه نحو رأسه دون الاستماع الى كلامه..
يتبع ♡

🧱🧱🧱🧱🧱🧱🧱🧱🧱🧱🧱🧱🧱

مرحبا
رأيكم ب:
الرواية
الاحداث
الشخصيات
الكلام
؟

ماري وكيفن اول ما استيقظو:

نلتقي في البارت الرابعة والعشرون ♡

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.


نلتقي في البارت الرابعة والعشرون ♡

فاتنة الزعيم |kevin&mary Où les histoires vivent. Découvrez maintenant