فاتنة الزعيم 18

6K 84 13
                                    

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
الشرطي: نعم سيدي ارجو ان تحضر بسرعة
ليسمع صوتها وهي تلعن من خلف الهاتف ليتأكد من ان الموقف جدي
حمل سلاحه وانطلق مسرعا نحو مركز الشرطة، وهو يفكر مالذي يمكن ان تكون فعلته
دخل المركز ليجد رجال الشرطة يفكون في شجار ليتعمق يجد رجل وماري يتقاتلان
كيفن: اوووو مالذي يحدث هنا (بصراخ)
لينحني له رجال الشرطة جميعا، تاركين الصدمة على وجوه الزوجين
الزوج: ايها السيد لقد اعتدت على زوجتي بالضرب (ضانا منه احد قادة رجال الشرطة)
كيفن: حقا! اممم وهل انت مرأة
الزوج: ها؟!
كيفن: كيف تحاول ضرب زوجتي ايها اللعين (بغضب)
ليلكمه على وجهه حتى سقط على الارض، وملامح الفخر والانتصار على وجه ماري
الزوجة: كيف تجرأ على ضربه سأشتكي بك
الشرطي: اعتذر سيدي سنهتم بالامر
ليحمل كيفن ابنته بينما يمسك يد زوجته متجهين نحو سيارته، فورما ابتعدو عن الانظار ترك يدها بقوة
اخذهم نحو الشقة بدون النطق باي حرف، لقد احست ميري بالجو المتوتر بينهما مازاد احساسها بالذنب فهي تعتقد انه بسببها، نزلت ميري بسرعة تاركة اياهما وحدهما في السيارة لتردف ماري تكسر الصمت"هل انت غاضب مني؟'
كيفن: على العكس انا جد سعيد حبيبتي هي عدوتي واااو اووو (بغضب) انزلي من السيارة لا اطيق رؤية وجهك (بنبرة تجعل العالم كله يطيعه)
نزلت بينما الدموع متحجرة في عينيها لتصعد الشقة وتتجه مباشرة نحو غرفتها تلعن وتكسر اي شئ امامها، لتتوقف فجأة تتلمس الخاتم الذي في يدها وتبدأ بالبكاء بحرقة حتى نامت على الارض..

اوقف السيارة امام مبنى مهجور، دخل ولكن لم يجد اي احد بدأ بالسير ينزل الدرج حتى وصل لغرفة تحت الارض، تفتح بالتعرف على الوجه دخل ليجد عدة اشخاص كانها محطة تحت الارض نهض شخص تبدو عليه الحيرة رغم ملامحه الباردة والجدية
انجيلو: مرحبا ايها النقيب!
كيفن: اهلا انجيلو، يجب ان نتكلم مع الرئيس والان
انجيلو: هل حدث شئ؟!
كيفن: ستعرف عندما اخبره
انجيلو: حسنا... بالمناسبة اين باقي الفريق؟!
كيفن: لا داعي لحضورهم الان
«فريق العقرب اقوى فريق للاستخبارات الروسية، رئيس الفريق هو الدب القطبي (عجوز) اما قائده فهو كيفن واعضائه: انجيلو، مارك، ديفيد، كيفن ومارك وديفيد يحاربون اما انجيلو فهو هكر ويشتغل في المكتب فقط»
الرئيس: هل انت مجنوون هل تريد الان الغاء الخطة (بصراخ)
كيفن: نعم، كما اخبرتك ان الفتاتان اعلنتا انسحابهما في ذاك الاجتماع
انجيلو: ولكن جرائمهم لا تغفر (بحدة)
كيفن: ولكنهم كانوا يستحقون
الرئيس: اظن ان دور رئيس المافيا اثر فيك
كيفن: انا حقا رئيس مافيا (بفخر)  ولكن جيد
الرئيس: حسنا اذهب سافكر في خطة ثم ارد لك الخبر (بغضب)/اغلق الاتصال ليجلس على الاريكة يغلق عينيه ويتذكر الماضي:
بعد المدرسة الثانوية التقى صدفة بالدب القطبي فلقد انقذ كيفن ابنته في هجوم على المول ومن ذلك الوقت بقي على تواصل معه في الهاتف فقط، وفي اليوم المشؤوم بالنسبة لكيفن التقى به للمرة الثانية وهناك عرض عليه العمل معه فلقد كان هدفه القضاء على بعض المافيا وهو نفس هدف كيفن، اما ماري فلقد قتلت الشخص الذي كان يريد قتله ولكن لم يأخذ منه المعلومات التي كان هو فقط يعرفها لذا هو غاضب منها، والمهمة هذه تنص على القبض على ألكساندرا ايضا ولكن هي حبيبته كيف يمكن ان يتخلى عنها انه في موقف صعب حقا عمله وهدفه ضد سارقة قلبه +مارك وكيفن انضمو فقط لانضمام كيفن والدب القطبي وافق لانه لايريد ان يضيع شخصين بمهاراتهما
in another place:
تطرق على الباب بينما تصرخ باعلى صوتها "ديفييد افتح اللعنة افتح"
فتح لها الباب لتدخل بدون سابق انذار
سيا: لماذا لم تفتح، ماذا كنت تفعل؟!  هل توجد اي عاهرة هنا
ديفيد: توقفي عن هذه التفاهة... ماذا تريدين مني.. لماذا اتيتي
سيا: هل يجب ان يكون لدي سبب عند المجئ لبيت حبيبي!؟
ديفيد: اممم... حقا.. حبيبك
بدأ بالاقتراب نحوها بينما جزءه العلوي عاري وجزءه السفلي يلف عليه المنشفة فقط فلقد كان يستحم، كل مايقترب منها ترجع بخطواتها للوراء حتى اصطدمت بالطاولة ورائها، بدء يقرب وجهه منها بدون اي كلمة لتردف "هل انت غاضب مني لهذه الدرجة" تجاهل كلامها ليبدأ بتقبيلها بكل شراسة ويعتصر صدرها في نفس الوقت، لتصدر انين داخل القبلة، بدأ بادخال اصبعه في انوثتها ليبدأ بتحريكه بوتيرة سريعة حتى اقتربت ان تقذف ليتركها، نظر لعينيها ليجدها تطلب منه المضاجعة ولكن احبطها بقوله "هذا هو عقابك صغيرتي (باستفزاز)" فهو يعلم ان اكثر شئ تكرهه أليسا هو عدم اكمال الشئ وتركه في المنتصف ولكن الشئ الذي تحبه!! (المضاجعة معه) كان هذا ثقيل بعض الشئ، نهضت عدلت فستانها بينما الدموع متحجرة في عينيها، اتجهت نحوه لتردف بنبرة مهزوزة "هل سامحتني الان؟!"
ديفيد: منذ زمن... كنت امزح معك فقط (يمسك وجهها بين كفيه) 
Flash back:
(ليلة البارحة)
ديفيد: تلك ديانا اللعينة كيف تجرأت على طعني والهرب (وهو ثمل) انا ديفيد تطعنني فتاة صغيرة اللعنة
مارك: ههه ولكنها عالجتك على الاقل
ديفيد: ماذا!!؟ لماذا انا لا اعلم
كيفن: انه شئ غير مهم لماذا نخبرك
ديفيد: عليكم اللعنة... اللعنة
مارك: كل ماحدث انها عالجتك بعض الشئ واخرجتك من المنجم قبل انهياره وهربت في كل الاحوال
ديفيد: عهرة (بغضب وملامح السعادة ظاهرة على وجهه)
Now:
ديفيد: بالمناسبة كيف اخترتي اسم ديانا!؟
سيا: لا اعرف ربما لانه يبدأ باول حرف من اسمك
ليبدأ بتقبيلها ويكمل ما تركه في النصف قبل قليل.

فاتنة الزعيم |kevin&mary Où les histoires vivent. Découvrez maintenant