.
.
.
.
.
.
.ألخاندرو: اقسم برب الكون انني ساقتلك اذا نطقتي باسم هذه العائلة (بغضب وصراخ)
كل هذا تحت انظار الواقفة في الباب بجسدها الصغير وعيونها الممتلئة بالدموع....
ماري: ألخاندرو ايفانوفا توقف والا لن يعجبك ماسأفعل (بغضب ودون ان تنزل من عينيها دمعة)
ألخاندرو: لماذا لا تبكين... وكيف تتحدثين معي هكذا
الست والدك؟!!
ماري: لقد عاشت امي حياتها في حزن بسببك هل تريد الان تدمير حياتي ايضا (بصراخ)
اتجهت تركض نحو ميري حملتها وخرجت
ماري: احضر جميع الحقائب التي في الغرفة
الحارس: امرك سيدتي
التفتت مارلا لها تحاول منعها عن الذهاب وهي في هذه الحالة، انها غاضبة جدا لديها الرغبة الان في ان تضم والدها لقائمة تسوقها ولكن لاتستطيع..
ركبت سيارة أجرة وسيارة اخرى محملة بالحقائب..
ميري: هل ضربك بسببي (بعيون دامعة)
ماري: لا ياصغيرتي، انه يحدث دائما لا تحزني
حضنت ماري لتبدأ بالبكاء والاخرى تسكتها
نزلت امام المبنى لتبدأ بحمل الحقائب ويساعدها بعض الحراس، صعدت المصعد ليقابلها يقبل فتاة بكل شراسة
ماري: ايدورد (بصدمة +تغطي عيون ميري بيديها)
ايدورد: ماري!!
ماري: ماذا تفعل هنا؟!
ابتعد عن الفتاة يعدل هيئته واردف "اعيش هنا وانتي"
ماري: انا ايضا لقد انتقلت لهنا اليوم
قاطعهم صوتها الهادئ وهي تقول "امي، انزعي يديكي سوف اصبح عمياء"
ماري: اووه... اسفة صغيرتي لقد نسيت
ايدورد: امي.... هل لديك طفلة غير شرعية (بصدمة)
ماري: لاشأن لك (بغضب)
دخلت ماري الشقة ليقابلها منظر لم تتوقعه، ديفيد يقبل سيا وهي متسطحة عل طاولة الطعام
ماري: اللعنة... مابكم اليوم... هل هو اليوم العالمي للمضاجعة في النهار
ميري: ماري عيناي تؤلماني اتركيني
فتحت اول باب قابلها دخلت رفقة ماري ويالصدفة انها غرفتها، في المرة السابقة لم تختار الغرفة ولكن اختارت الاثاث لهذا عرفتها، كان موجود على السرير علبة كبيرة فتحتها لتتفاجأ بفستان ابيض جميل، وحذاء مع ورقة صغيرة مكتوب عليها "لقد حان الوقت الذي احتاج فيه الشعور بك"
ماري: ماهذا؟!! الشعور بي.. هل يقصد اللعنة (بضحك)
خرجت ميري دون انتباه من ماري، لتقوم بأخذ حمام ساخن، وقفت امام المرآة تضع بعض مساحيق التجميل لتدخل عليها الفتيات بدون سابق انذار واحدة تضع لها المكياج والاخرى تسرح شعرها وميري تتأملهم كانها والدة العروس.
VOUS LISEZ
فاتنة الزعيم |kevin&mary
Romanceاردفت بعيون دامعة: أغارُ عليكَ منِّي ومنكَ ومن الناسِ والمكان "لحبڰ مذاق أخشى أن أصفه ل أحد فأحسد عليك " "منذ أول حديث دار بيننا أدركت أنني لن أنجو منك أبدا" "متعلقة بكَ وكأن الأرض لا تحتوي غيرك " قال...