♡
داعب يونغي ليدي قليلاً بالأحضان و القبلات الأكله لوجنتيها ، ثم قرأ لها قصص قبل النوم كما يفعل لها والدها تايهونغ حتى نامت
تايهونغ سيعود صباحاً سينتظره يونغي حتى لو ،هذه المره رحلته لم تكن طويله كما أنه غير طرقهُ بطلب من يونغي
تمدد يونغي على الكنبه في غرفه الجلوس مع كوب قهوه مثلجه ، وضع سماعات أذنه و أتصل على تايهونغ كي يحدثه طوال الطريق
"مرحباً أين وصلت الأن"
يونغي فتح مكالمه بصوت و صوره و راقب تايهونغ الذي كان يقود الهاتف مثبت أمام وجهه ببعد قريب ، يمكن يونغي من رؤيه تايهونغ وحتى مقود السياره
"غادرت دايغو سأدخل بوسان ربما بعد أربع ساعات لماذا أشتقت لي يونغي؟"
تحمحم يونغي دون الأجابه على تايهونغ الذي قهقه بعدما رفع عينيه للمرأه اعلى رأسه ثم اعادها على يونغي الذي لازال يحدق ناحيه تايهونغ
"يونغي لم تقل ألم تشتق لي؟ أم انا الخروف الوحيد الذي أشتاق"
ضحك يونغي على تشبيه تايهونغ نفسه بالخروف ، ثم عاود التحديق بتايهونغ الذي كان من البدايه يحدق ناحيته تاره و على الطريق تاره
"الخروف الوحيد هنا هو أنت تايهونغ و أجل أعترف أني أشتقت اليك ، الا تفكر بتغيير عملك هذا او على الأقل في داخل بوسان فقط؟"
أعترف يونغي بأشتياقه لتايهونغ الذي ابتسم بانتصار يغمره متناسياً فقره تشبيه نفسه بالخروف قبل قليل و تأكيد يونغي عليها
"بلى فكرت هذه أخر رحله لي و سأبدأ فقط بالنقل في داخلِ بوسان فقط"
بقي يونغي يحادث تايهونغ طوال الليل حتى أخبره تايهونغ أنه بقيت دقائق و سيأتي ، حينها تركه يونغي و أستعد لأستقبال تايهونغ بالأحضان و القبل الطويله
♡
كيف حالكم اليوم ؟
رأيكم ؟
بليييز تفاعلوا بالكومنت أكثر
♡