♡
الصباح الباكر كانت ليدي تنام جانب جونغ كوك بعد أن قضت الليل بأكملهِ تلعبُ معهُ ، قام يونغي بأيقاظها
جلس يعد الأفطار أثناء أنتظارتايهونغ كي يقدم و يأخذ أبنتهُ الى حضانتها.
"صباح الخير يَون"
ألتفت يونغي بأبتسامه كبيره ناحيه ليدي التي دخلت وسط قفزاتها على الأرض ثم أحاطت خصر يونغي بعد أن دفنت رأسها بمعدتهِ
"صباح الخير ، جميلتي الى المائده"
جلست ليدي على المائده و يونغي رتب الصحون التي أعدها ثم قام بتقبيل وجنتها الطريه ، لم يكن مخطئ كانت نسخه والدها الصغيره ذات الحركات ذات التصرفات ذات الكلمات ، ذات الإبتسامة المربعية و عيني الجرو اللطيفه .
"صباح الخير يونغي ، صباح الخونه ليدي"
تمتم تايهونغ بمزاح ناحيه ليدي التي مدت لسانها ناحيه والدها الذي رد لها ذات الحركة
وضع يونغي يده على فمه يمنع ظهور قهقهاته أثناء مراقبه الجدال الطفولي بين ليدي و والدها تايهونغ
"انتِ نمتي مع جونغ كوك لقد خنتيني أنا لن احدثك"
"لم أخنك نمت بالخطأ ، ابي!"
تذمرت ليدي ثم حدقت ناحيه يونغي تطلب منه العون ضد عناد والدها الذي جلس عابساً بدوره يحدق ناحيه يونغي
"بابا محق ، أنتِ خائنه ستعوضينه اليوم صحيح؟"
يونغي أتخذ مراضاه تايهونغ الذي تحول لطفل بظرف نصف ثانيه ، ليدي عبست و أومئت بعد أن تخلى عنها يونغي
"سنتحدث لاحقاً"
همس صامت من تايهونغ ناحيه يونغي ، بعدما حمل تايهونغ أبنته و هرول للخارج تحت ضحكاتهم العاليه من الصباح الباكر
♡
كيف حالكم اليوم ؟
رأيكم ؟
♡