.
.
.
.
.
تَـذْكِــير بِمَـا حَــدَثَ بِالأَحْــدَاثِ السَـابِقَـة :-
( أَشَاحَت عَينَها شَدِيدَة الإِحمِرار والمُنهَكة نَحوها لاَ غَيرَها ، هِي سَبب مَا يَحدثُ لَها ، هِي مَن أَجبَرَهَا عَلى القُدوم هُنا ،
لَمَحت جَسَدها بَينَ الرَقِصِين رِفقَة أحَدِ الفِتيَان جَسَدُهُما يَتلاحَمان بِشدة إِذ كَانَت مُؤَخِرتُها مُلتَحِمة
بِمَنطِقتِه المُحَرمَة بِشَكلٍ جِنسي اَنَذاك يَديِه كَانَت تَحُوم جَسَدهَا وَلاَ سِيمَا مَنطِقَتها الأُنثَويَة وَهِي
كَعَادَتها مُستَمتِعة بِمُلامَسَاتِه تُرَاهِن أَنَها لاَ تَكون كَذَلكِ حَتَى بِوعيِها ، أَدَار جَسَدها نَحوه يَلثِم شَفَتِيها بِشَكلٍ فَاحِش
بَينَما تَتَمَايل هِي بَين يَديِه ، أَخِيراً يَديِه إِستَقَرت عَلَى مُؤَخِرتِها يَعتَصِرها بِشَهوَانِية وَبَينَ
الحِين والأَخر يَصفَعها . ذَلِكَ كَان أَخِر مَا تَذكُره قَبلَ أَن تَسقُط بِجَسدها فَاقِدةً الوَعِي . )
_______________________________
إِفتَتحت عَينَاها اِثر المَاء المنسَكب عَليهَا تَشهَق بِفَزع تُعلي عَينَاها صَوبَ الفَاعِل إِضَافة عَلى ذَلكإِنتَبَهت وُجُودها بِمكَان خِلافَ الذي كَانَت بِه قَبلَ أَن تَسقُطَ مَغشِياً عَلَيهَا
" هَا قَد اِستِيقظتِ أَخِيراً ! "
قَاطَع شُرودَها الفَتَاة ذَاتَها تُراقِبهَا بِطَريقَة غَريِبَة كُله بِتأثِير الكُحُول
" إِعتَقدتُ أَنكِ قَد مُتِ ، فَقد كُنتِ كَالجُثة الهَامِدة ! "
" أَ .. أَرجَوكِ .. أَرجُوكِ ، أَعِيدِينِي للمَنَزل أَتَوسَلكِ ' جَـاي يُـونـغْ ' إِنّ مُرهَقة بِحق . "
أَردَفَت تَنتَحِب بِضعفِ تَرجُوهَا مخفِضةً رأسَها تَعَاصراً لعِنَاقهَا جَسَدهَا مُنتَفِضة ، تَجعَل مِن الأُخرَى
أنت تقرأ
𝐀𝐑𝐄 𝐒𝐈𝐌𝐈𝐋𝐀𝐑 𝐁𝐔𝐓 ..
Romance" لطالما سمعت من أحدهم أن ' الألم الذي يبدأ من العائلة ؛ لا ينتهي ' والأن علـمتُ مـا يعنيه ." - إن قلبي ليتمزق تمزقًا متى تذكرت أن عيني لا تملك من الدموع ما يكفي للبكاء إلى آخر أيام حياتي مما نالني به الأشرار من أذى وما ألحقوه بي من ضر. جمـيع الحـ...