*****
عودة من جديد
*****
سودانا التي خطفت إحدى الصور ، لِتشهق بصدمة .
اووه انه نفس المنزل ، منزل جيمين ، المكان الاقرب إلى قلب ابنتي .
حملق فيها بغضب قبل أن يحمل مفاتيح سيارته ، اتجه إلى المجهول ، فقط يجول أزقة المدينة بحثاً عن الهدوء ، يشعر و كأن داخل رأسه أناس كثيرون يتشاجرون .
أخرج هاتفه ، يتصل بتاي ، يحاول الوصول إلى مكانها ، يضرب المقود بقوة ، يحاول تكذيب تلك الأفكار و وسوسة سودانا بأن زوجته تعود لرجل آخر ، يود تصديق قلبه لكن غموضها و صمتها منذ البداية مريب ، يعلم جيداً أنه من كذب و تزوجها عنوة لكن هذا هو الحب أناني ، صحيح أنه أراد الانتقام بالاول إلا أن للقلب رأي آخر .
أمام سيارتها ، تقف هي و جيمين ؛ يفرك يده بتوتر من نظرات الواقفة أمامه ، واقفة بِشموخ مثل العادة لا شيء يوقِعها .
نبست و هي ترفع أكمام سُترتها السوداء .
اخبرني الحقيقة أو سأنسى أنك صديقي .
ماذا الآن ؟ هل ستضرِبين الهيونغ الخاص بك ؟
أي هيونغ أنت أكبر مني بعشرة أيام فقط يا هذا ؟
نبست و هي تسرح شعرها للخلف بغضب ، كل هذه المشاكل و هو لا يزال يمزح ، قربها إليه يَحتضِنها ، أردف بنبرة هادئة .
اشتقت لك يا فأرة ، اشتقت لك و لِمهاوشاتك ، مهم طالت الأيام و زادت المشاكل فقط ثقي بي ، جيمين موجود دائما من أجلكما .
أنا أعلم هذا جيداً يا جيمين ، لكن أنتم لا تعلمون أن سودانا ازدادت شرا ً .
أنت التي لا تعلمين ما اصبحت عليه كاميليا ؟
نسخة مصغرة منك .جيمين .. انا .. أعلم أنني .. أعلم أنني أقسو عليها لكن ما باليد حيلة .
لا تخافي يا فأرة ، لقد تغيرت الأحوال الآن هي لديها أنا و أنت لديك جونغكوك .
ذلك موضوع اخر ، هو لا يعلم أي شيء ، أنا لم أخبره بأي شيء عني .
اوقف حذيثهم اتصال من جين ، اجابت بكل هدوء ، ليس و كأنها من كانت على وشك البكاء ، لما لا تبكي و هي واقفة أمام جيمين .
VOUS LISEZ
السارقة الوفية
Short Storyعيناها أداة صيد و هو فريستها الجديدة ، لكن وقعت اسيرته . " اتيت لسرقة الماسة فسرقت قبلتي الأولى " . " انت تروقين لقلبي بطريقة تخيف عقلي " . " أنا رئيس المافيا الأقوى تضحك علي سارقة قدرة ، اللعنة على تلك النظرة " . _ ' هل تغار ؟' _' من اخبرك بهذا ؟'...