في اليوم الموالي كان الجميع مجتمع حول مائدة الطعام لكن لا أحد يريد الأكل نعم فلا أحد يعلم أن آنجل لازالت حية ترزق أما عند لورد ولوسيفر فذهبوا لتفقد آنجل. لورد: صباح الخير صديقتي. آنجل: صباح النور أيها الوسيم(بإبتسامة) لوسيفر: هل لازلت تتألمين(بتساؤل) آنجل: لما تعاملني وكأنها أول مرة لي(بتذمر) لورد: هههه بالفعل ليست أول مرة(بضحك)
رمقه الإثنان بحدة تم غادروا الغرفة دون آنجل فهي طلبت منهم عدم إخبار أي أحد أنها لازالت حية وعندما سألوها لما قالت أنها ستفاجأ البقية وبالفعل قد أخبرتهم خطتها من أجل مساعدتها وكم أعجبتهم فكرتها سيستمتعون حقا.
في مكان آخر. الشخص: كيف لكم أن تفعلوا هذا لقد ماتت وتركتني(بصراخ وهستيرية). الحارس: لم نقصد سيدي(بخوف). الشخص: واللعنة الملعونة كان كلامي واضحا أحضروها إلى هنا دون أذيتها واللعنة قتلتم حبيبتي وزوجتي المستقبلية(بصراخ حاد). كان يجوب مكتبه ذهابا وإيابا وهو يشد على شعره فمخططه بإحضارها إلى هنا قد فشل وبالأخير حراسه تسببوا بقتلها الآن يشعر بقلبه يتمزق فهو يحبها أو فلنقل مهووس بها كان دائما يراقبها ولكن الآن رحلت وتركته وحيدا هذا ما يعتقده فهو يعتقد أنها ستحبه وستعشقه مثلما يفعل حتى أنه أحضر عقد الزواج وأيضا وجد أسماء أولادهم المستقبليين والمزيد والمزيد قاطعه من شروره حارسه الشخصي وهو يخبره أن موعد الطائرة قد حان. الشخص: أنتم محظوظين لدي رحلة لقد أردت وبشدة إرتكاب أشنع أنواع التعذيب.
في منتصف الليل وبالتحديد في غرفة آنجل والذي كانت تجهز نفسها من أجل خطتها. لورد: ااااع واللعنة لو لم أكن أعلم الخطة لفقدت الوعي(بصراخ). آنجل: مارأيك(بضحك) لوسيفر: أبدعت(بفخر) لورد: أين تعلمي هته الأشياء آنجل: اااه كنت أحضر دورات تعليمية(بخجل) لوسيفر: حسنا جاهزون(بهدوء) آنجل/لورد:أجل هيا(بصراخ وحماس). في غرفة بلاك الذي كان في سابع نومة إلى أن دخلت عليه آنجل ووقفت بجانبه.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
آنجل: بلاك عزيزي أأنت نائم(بصوت مخيف) كانت تتلمس وجهه حتى يستيقظ أما عن لورد ولوسيفر فكانوا يكتمون ضحكتهم خصوصا عندما فتح عين واحدة تم الأخرى بصدمة وخوف. بلاك : مممم من أنت(بذعر) آنجل: لم يمر يوم على موتي ونسيتني بهذه السرعة هذا مألم(بحزن مصطنع). بلاك: أا آنجل(بتلعثم وخوف) إبتسمت كالمختلة وقربت وجهها ناحيته وبدأت تمرر أناملها على وجهه وهي تتحدث. آنجل: أمم أجل وأتيت لآخذك معي(بنبرة مرعبة) بلاك: لما ماذا فعلت لكي(بخوف)لما واللعنة أنا(مع نفسه) آنجل: أنت لم تفعل شيء لكن أنا معجبة بك ولا أريد تركك خلفي لدى سأقتلك حتى نتزوج في العالم السفلي مارأيك. لورد: واللعنة أنظر له سيموت رعبا(بضحك) بلاك: هل جننت أم ماذا لما أتزوج شبحا(بصراخ طفيف) آنجل: لما ها ألست جميلة(برعب) حسنا كانت تنظر له بأعين مخيفة أنا عم أسنانها فكلها سوداء وأيديها بيضاء وأظافرها سوداء كانت حقا مرعبة أما لوسيفر ولورد يحاولون قدر المستطاع عدم إفشال الخطة وهو يسجلون بلاك يرتعد رعبا. بلاك: لا واللعنة أنت بشعة جدا(بخوف) آنجل: حقا إذن سأقتلك حتى تصبح بشعا مثلي(بنبرة مختلة) صرخ بلاك وركض خارج غرفته يستنجد بالبقية أما عن آنجل فإنفجرت ضحكا مع لورد ولوسيفر. لورد: ههههه أرأيتم وجهه وهو خائف من يراه لن يقول زعيم مافيا. آنجل: هيا حان وقت البقية.
