قَالَ الَفَرَزْدَقُ:
أَلا مَن لِشَوقٍ أَنتَ بِاللَيلِ ذاكِرُه
وَإِنسانِ عَينٍ ما يُغَمِّضُ عائِرُهوَرَبعٍ كَجُثمانِ الحَمامَةِ أَدرَجَت
عَلَيهِ الصَبا حَتّى تَنَكَّرَ داثِرُهبِهِ كُلُّ ذَيّالِ العَشِيِّ كَأَنَّهُ
هِجانٌ دَعَتهُ لِلجُفورِ فَوادِرُهخَلا بَعدَ حَيٍّ صالِحينَ وَحَلَّهُ
نَعامُ الحِمى بَعدَ الجَميعِ وَباقِرُهبِما قَد نَرى لَيلى وَلَيلى مُقيمَةٌ
بِهِ في خَليطٍ لا تَناثى حَرائِرُهفَغَيَّرَ لَيلى الكاشِحونَ فَأَصبَحَت
لَها نَظَرٌ دوني مُريبٌ تَشازُرُهأَراني إِذا ما زُرتُ لَيلى وَبَعلَها
تَلَوّى مِنَ البَغضاءِ دوني مَشافِرُهوَإِن زُرتُها يَوماً فَلَيسَ بِمُخلِفي
رَقيبٌ يَراني أَو عَدُوٌّ أُحاذِرُهكَأَنَّ عَلى ذي الطِنءِ عَيناً بَصيرَةً
بِمَقعَدِهِ أَو مَنظَرٌ هُوَ ناظِرُهيُحاذِرُ حَتّى يَحسِبَ الناسَ كُلَّهُم
مِنَ الخَوفِ لا تَخفى عَلَيهِم سَرائِرُهغَدا الحَيُّ مِن بَينِ الأُعَيلامِ بَعدَما
جَرى حَدَبُ البُهمى وَهاجَت أَعاصِرُهدَعاهُم لِسَيفِ البَحرِ أَو بَطنِ حائِلٍ
هَوىً مِن نَوى حَيٍّ أُمِرَّت مَرايِرُه
غَدَونَ بِرَهنٍ مِن فُؤادي وَقَد غَدَت
بِهِ قَبلَ أَترابِ الجَنوبِ تُماضِرُه
تَذَكَّرتُ أَترابَ الجَنوبِ وَدونَهامَقاطِعُ أَنهارٍ دَنَت وَقَناطِرُه
.
.
.
دخلوا إلى ڤيلا عائلة تشوي لـ نقول انها كانت أكبر من الڤيلا العادية
كان منظرها و اثاثها رائع و هذا ما جعل الثلاثة الاخرين يفتحون افواهم من الصدمة
فهم لم يدخلوا او بالاحرى لم يروا مثلها أبداً
"بومقيو ان المكان رائع"
قال سونغهون و على وجهه ملامح اعجابليبتسم بومقيو له
"حسناً اصعدوا الى الطابق العلوي و لـ يختار كل واحد منكم أي غرفة تعجبه"
أنت تقرأ
آخـتلُِآلُِ|𝔪𝔦𝔰𝔣𝔦𝔯𝔢
Любовные романыلُِآ آعٍلُِم مآلُِذَي حٍصلُِ فُي لُِيلُِة و ضحٍآهـآ أضحٍى قٌلُِبَي معٍتلُِآً و مخـتلُِآً لُِسبَبَ آجٍهـلُِهـ حٍقٌآً لُِآ آعٍلُِم فُقٌطُ أريدِ أن آفُهـم نفُس أن آفُهـم مشُآعٍري آلُِلُِعٍينة آلُِتي آودِتني إلُِى آلُِهـآوية بَآبَتسآمة وآحٍدِة بَسيطُة...