قَالَ نَزَارُ إلقَبانِي:
أحاور ليلاً .. سفرجلتين دمشقيتين
فأكتظ بالعطر ، قبل ابتداء الحوار.وأكتظ بالشعر ، بعد انتهاء الحوار .
وينفجر البرق تحت قميصي ..وتسقط من ركبتيك الحُلـَى والثمار ..
فيا امرأة حاصرتني طويلاً ..
بعطر السفرجل ..
من قال إني أضيق بهذا الحصار ؟ومن قال إني أخاف مواجهة الموج والعاصفة ؟
فإني بقطرة عطر صغيرة
سأغزو أعالي البحار !!لجسمك عطر به تتجمع كل الأنوثة ..
وكل النساء ..
يدوخني كالنبيذ العتيق
ويزرعني كوكباً في السماء .
ويسحبني من فراشي
إلى أي أرض يشاء .
وفي أي وقت يشاء .لجسمك رائحة الشام ، تملأ صدري
فخوخ .. وتين .. ولوز .. وماء ..
فكيف أشم على شفتيك الربيع ؟
ونحن بعز الشتاء ؟يقول سفرجل نهديك .. حين يراني
كلاماً جميلاً
يقول الذي لم تقله جميع اللغات .
يحرض بحر الرجولة في داخلي
ويقترف المعجزات .ويصنع غزل البنات صباحاً
ويصنع غزل البنات مساء
وعند الظهيرة ،
يصنع خيطان غزل البنات!!.
.
.
صعق سان من الخبر شلت قدمه لم يستطيع الحركة
ركضت يينا نحوه و هي تهز كتفه بينما دموعها تجري كالشلال
"خذني الى ابني ماذا تنتظر خذني له"
قالت بصراخ بينما كادت تمزق قميصه بسبب شدها عليهو بالكاد امسك مفتاح سيارته و ركضا إلى الخارج في حالة اللاوعي
لم يهتما الى ملابسهما او اي شيء اي ملابس بحق السماء و ابنهما الوحيد المدلل على حافة الموت
كان سان يقود بسرعة جنونية و كان سوف يصطدم بالعامود لولا يينا التي سحبت المقود من سان و إدارته
هذا لم يعيقهم أبداً و أكملوا طريقه و فور وصولهم ركضوا بأقصى قوتهم نحو موظفة الاستقبالات
"ارجوكِ هل تدلينا على غرفة مريض يدعى تشوي بومقيو"
قالت يينا و دموعها تجري"انتظرا رجاءاً"
"اسرعي ارجوك"
"غرفة رقم 184 سادس غرفة من جهة اليمين"
قالت بهدوء و هي تنظر إلى حاسوبهاثم هرعا إلى المكان و فتحا الباب لـ يجدا بومقيو مُّدد
"بني هل انت بخير"
ركضت يينا و هي تمسك يده و دموعها كالشلال
أنت تقرأ
آخـتلُِآلُِ|𝔪𝔦𝔰𝔣𝔦𝔯𝔢
Lãng mạnلُِآ آعٍلُِم مآلُِذَي حٍصلُِ فُي لُِيلُِة و ضحٍآهـآ أضحٍى قٌلُِبَي معٍتلُِآً و مخـتلُِآً لُِسبَبَ آجٍهـلُِهـ حٍقٌآً لُِآ آعٍلُِم فُقٌطُ أريدِ أن آفُهـم نفُس أن آفُهـم مشُآعٍري آلُِلُِعٍينة آلُِتي آودِتني إلُِى آلُِهـآوية بَآبَتسآمة وآحٍدِة بَسيطُة...