قَالَ بِنُ إدريسَ التَجيبيُ:
قسماً بحُسن الطلّ في الزهرِيبدو به شَنَباً على ثغرِأو بالنسيم إذا ثنى غُصُناً
فأرى انثناء العطف كالكسرِأو بالغصون تكلَّلتْ زَهَراً
فأتتْكَ بالأجيادِ والشذرِلقد استعنتُ على التألُّمِ فيأمرِ الهوَى فقضى الهوَى أمري
ومطوَّقٍ طارحتُه شَجَن يوعلى الدُّجى طوقٌ من الفجرِ
يشدو بعطفٍ مائسٍ ثملٍشربَ النّدَى عوضاً عن الخمرِيهتزُّ من طربٍ له
فإذاغنَّى رمى بدراهمِ الزهرِفحسبتُ عبد الحقّ يطرفهفيجود ما أنشدتُ من شعري
وإليكمُ راقتْ محاسنها و الحسنُ في الأسلاكِ للنحرِ أعملتُ فيها خاطري سَحَراًزفاشتقّ منه فجاء بالسحرِ
.
.
.
كانت يينا سعيدة للغاية بالتحدث مع عائلة ريوجين لانها وجدت اخيراً متنفساً من الوحيدة التي تعيشها في منزلها
"يجب أن نغادر الآن سعدنا بلقائكم"
قال سان ببرود و هو يجر معصم زوجته التي كانت تلوح لهم بابتسامة واسعةو عندما صعدا بسيارة اغلق سان باب السيارة بغضب
"لماذا غادرنا لقد كنت مستمتعة"
ليلتفت لها بغضب و عروق رقبته برزت
"هل استمتعتي و انتِ تتحدثين مع هذا المدعو سونغ كانغ""نعم انه لطيف و ودود هو و عائلته"
"جيد إذاً"
قال بهدوء و هو يحرك المقودكان بومقيو قد بقى في منزل عائلة ريوجين من اجل ريوجين
"ريوجين ما رائيك ان اصطحبكِ للعشاء غداً"
"لكـ....."
كانت ريوجين على وشك ان ترفض
"حسناً لا تهتم هي سوف تأتي"
قالت سوهي و هي تقرص ريوجين
لتنظر لها ريوجين بتذمرو بعد عدة ساعات
قد دق جرس الساعة الثانية عشرة مساءاً
"عن اذنكم سوف اغادر لقد تاخر الوقت و آسف على الازعاج"
"كلا بني أنت مرحب بك باي وقت"
قالت سوهي بلطفو بينما استقام بومقيو للمغادرة
"هيا ريو الحقيه"
قالت سوهي و هي تقرص فخذ ريوجين لتنظر لها بتذمر و نظرات لها الاخرى بصرامة لتستقيم و هي تتأفف بضجر
أنت تقرأ
آخـتلُِآلُِ|𝔪𝔦𝔰𝔣𝔦𝔯𝔢
Romanceلُِآ آعٍلُِم مآلُِذَي حٍصلُِ فُي لُِيلُِة و ضحٍآهـآ أضحٍى قٌلُِبَي معٍتلُِآً و مخـتلُِآً لُِسبَبَ آجٍهـلُِهـ حٍقٌآً لُِآ آعٍلُِم فُقٌطُ أريدِ أن آفُهـم نفُس أن آفُهـم مشُآعٍري آلُِلُِعٍينة آلُِتي آودِتني إلُِى آلُِهـآوية بَآبَتسآمة وآحٍدِة بَسيطُة...