.
.
.
.
.
.
.
.
.
"انت تمزح"
اردف سونغمين وهو يكتم ضحكته
نظر إيان له بحده ليصمت الاخر
"مالذي امزح بشانه ليها الأحمق انا حامل وفيليكس هيونغ ترك المنزل"
"بشأن فيليكس انا اعلم وهو محق بما فعله لكن انت!"
"اصمت ارجوك انا سعيد وحزين"
"لماذا؟"
"آنآ سعيد لان هيونجين كان يريد طفل بالفعل لكن ردة فعل ييجي ولاون تحزنني"
"لابأس ييني سوف يتقبلان الموضوع "
" أشك بهذا لافهم لماذا لا يريدون هذا طفل هو شقيقهم ايضا"
" اوما"
كان هذا صوت بورا التي دخلت وهية تحاول إغلاق سترتها
" نعم "
" ماخطب هذه السترة لماذا لاتغلق؟ "
اردفت بانزعاج تنهد سونغمين يقوم بسحبها لتقف أمامه ليغلق سترتها
" انت رائع"
اردفت باعجاب وهو قلب عينيه
" اريد بعض المال"
اردفت وهية ترمش بلطف
" لماذا؟ "
" سنخرج للتسوق"
"لا تتأخري"
اردف وهو يسلمها بطاقته وهو اومئت تخرج من المطبخ
" أذهب لتحادث ييجي"
"سأفعل"
.
.
"ماذا يفعل جروي؟"
اردف تشان وهو يقبل رقبة سونغمين الذي كان يعد بعض القهوة
" كما ترى قهوة"
" ما رئيك بأن تتركها لنخرج لتناول العشاء!؟"
" مم.. حسناً"
اردف وهو يغلق النار استدار لكن تشان كان لايزال يحاصره
"كيف سأذهب لتغير ملابسي؟ "
"لاأعلم كيف؟"
"أن لم تبتعد لن نخرج تشان"
"قبلني وسوف ابتعد"
"محتال تريد قبلة اذن؟"
"بطبع"
اردف بأبتسامة وسونغمين أحاط عنقه ليردف
" نحن في الم
قاطعه تشان بدمج شفتيهما
" لاتتحدث كثيرا فقط قبلني"
همس تشان وسونغمين ضرب كتفه ليذهب للغرفة
"ماذا يجب أن ارتدي؟"
اردف وهو ينظر بداخل الخزانة
"اي شيء سيكون جميل عليك"
"أعلم اعلم لكن هذا لم يساعدني "
" في الفترة الأخيرة تصبح اكثر غروراً وهذا يروقني"
اردف تشان وسونغمين نظر له بابتسامة
" عندما أكون زوج بانغ تشان واملك منه طفلين يحق لي أن أصبح مغرور "
" حسناً اذا هذا مديح لي؟"
"بطبع ولي أيضا"
حرك أصبعه نهاية حديثه وتشان قهقه بخفة
" حسناً يحق لك الغرور"
اردف وهو يقبل يديه
" لا اريد مقاطعة هذا لكن عزيزي غدا لدينا حفل كما تعلم"
"اجل وانا مستعد لهذا"
" ماذا عن تشانغبين؟ سيكون فيليكس هناك"
" سيتوجب عليه أن يمثل بانهم ازواج"
"ماذا عنا؟ "
جذب تشان خصره ليهمس له
"نحن سنثبت للجميع بأن الطبيب كيم سونغمين ملك لمدير مستشفى بانغ "
" مم غدا سيعلم الجميع بأن الطبيب بانغ لن ينظر لغير زوجه لانه ان فعل زوجه سوف يقتلع عينيه"
اردف وهو يمسك بوجنه تشان الذي ابتسم
" غيرتك كل مرة تجعلني افكر بجعلك تغار"
"جرب اذا"
اردف وهو يبتعد عن حضن تشان الذي قهقه بخفة
...
