.
.
.
..
......
"الوقت مبكر حقا"
همس جيسونغ بينما ينظر حوله كانت شمس قد أشرقت لتوها الوقت لايزال سابعة صباحاً تحرك ب عشوائيةليستدير ينظر لمينهو النائم بهدوء بينما يضع يده على عينيه يحجب ضوء الشمس
اقترب منه ليقوم بدفن وجهه بصدره شعر مينهو به لذا سارع باحتضانه يقربه له أكثر
" مالذي يجعلك تستيقظ منذ صباح؟"
همس مينهو بصوت ناعس"لا أعلم حبيبي"
"اشتهي تقبيلك"
اردف بعد أن وجهه بنظره لجيسونغ الذي ترك قبلة صغيرة على شفتيه" ماهذا جيسونغ؟ اتسميها قبلة؟"
"اجل انه الصباح لذا لاتتوقع ان نتعمق"
"وماخطأ في الصباح انه افضل وقت للمضاجعة "
اردف بهمس ويده انزلقت لمؤخرة جيسونغ الذي قلب عينيه" لما انا متعطش للجنس"
اردف وهو يعتدل بجلسته لينهض"ومن يرى جسد زوجه الفاتن بجانب احضانه مع ملابس قصيرة ماذا قد يفعل؟ "
" اجل اجل اعذارك لاتنتهي عزيزي"
نهض مينهو ليعانق خصره من الخلف ليردف
" لابأس بجولة واحدة همم"
"ل.. لا"
"هيا فقط واحد في الحمام أسفل المياه وجسدك بين يدي"
همس باذنه وجيسونغ ابتلع لعابه بصعوبة" سافكر "
اردف وهو يبعد مينهو عنه ويتجه للحمام ومينهو لم يمنع نفسه من الذهاب خلفهلم يهتم جيسونغ لحقيقة ان مينهو مع بالحمام وبدأ بنزع ثيابه بكل الاحول مينهو دائما ماسيدخل معه
" هيا اميري"
شعر برعشة بجسده بسبب أصابع مينهو التي حاصرت خصره تجعل منه مقابل لمينهو الذي لم ينتظر رده حتى دمج شفتيهما بقبلة عميقةامتص علويته ويده تتحرك حول جسده ويدي جيسونغ التفت حول رقبته واصابعه تلعب بشعر او بمعنى اخر تطلب منه أن يتعمق اكثر
فصل مينهو القبلة ينظر لجيسونغ المخدر بين يديه
"حبيبي"
همس مينهو ووضع جبينه ضد جبين جيسونغ الذي همهم له" احبك"
"آنآ أيضا اح... ااه مينهو"
لم ينهي حديثه بسبب أصابع مينهو التي داهمت فتحته لتجعل من جسده يرتعش بين يدي مينهو"همم صغيري انت ماذا"
همس باذنه ويده تعبث بفتحته"آنآ أيضا احبك تبا مينهو لاتستفزني وادخله"
أنهى حديثه بانزعاج طفيف ومينهو قهقه بخفة ان كان هناك مايحبه مينهو ف هو بالتأكيد ازعاج جيسونغ أثناء ممارستهم"هل تريد شيء صغيري!؟"
همس بنبرة لعوبة"مينهو لاتفعل هذا بكل مرة "
" حسناً أميري"
همس باذنه وكانت ثواني قبل أن يغرز جيسونغ اظافره بظهر مينهو الذي كان يدفع بداخله ببطئ
"جيسونغ لما انت ضيق"
"تقول هذا بكل مرة.. ااه م.. مينهو"
أعاد مينهو دمج شفتيهما معا بينما يدفع بداخل يده امتدت لتشابك يدي هان على جدار
.
.
.
...
.
"أن حملت ساقوم بقتلك"
اردف وهو يجفف شعره ومينهو قهقه ليردف"ومالخطا بكونك ستحمل؟ اولست زوجك؟ "
" لديك طفلين على وشك الدخول للجامعة ماذا تريد بثالث؟"
"اريد أن ادلله"
"تفسده ثم يمكنك تدليلهم"
"اي شيء منك سيجعلني اقع في أعماق عشقك اكثر"
"انت فقط تتحجج"
" لما لا تريد أن تحمل؟"
"ليس وكأني لا أريد أعني ان حملت لن انزعج لكنك من سوف يجبر على تعامل مع مزاجي وتقلباتي "
" وأنا مستعد لهذا"
.
.
.
.