هذا الفصل يحكي عن بطل ليو من الرواية الاصلية

253 22 3
                                    

(هذه القصة هي عبارة ان احداث الرواية الي قراتها البطلة فالحياة السابقة )
ليو : كنت اضن انني لااحتاج الى الحب كنت اضن انه مجرد رفاهية لكن هنالك من اتم بي فجئة
كنت لاازال لااثق بالبشر لذا ما كنت افكر به هو ان مشاعرها مجرد كذبة
مع الوقت اردت ان لا اريها مساوئي حتى لو عنى هذا الكذب
احبها احببتها وكان هذا مالما من المالم ان تحب شخصا لانك ستكون خائفا من ان يبعدك لو علم
كنت اكذب بستمرارا على نفسي بانني لااحبها
هذا النوع من الحب
كنت يائسا جدا للحصول على الحب
كنت اريد دفعها بعيدا كي لا اتالم لكن هذا مازاد الطين بلة لانني لم اصتطع فقط اردت ان تنظر لي ثم تحولت الي شخص يريد ان تتحدث معه ثم اصبحت لا استطيع العيش من دونها
كنت اقول دوما انا اكرهها بصوت يسمعه عقي ولكنني لااسططيع ان اجعله ينكر ذالك نعم انا واقع بحبها
حبها يجعلني افكر انني لااستطيع ان اقترب منها كلما اردت ان اقترب اتذكر انني مسخ وحش ولو انها راتني فستهرب وربما تكرهنا فجأة بدءت دموعي تنزل ولم تتوقف " اضن انني يائس بحبك يا اريا "
كان قلبي يائسا لكن تذكر انت مسخ هذا ما كان يدع قلبي يهدء
بعد ان راة شكلي كمسخ ارتعبت ستكرهني ستراني قاتل انا بشع
لكنها حضنتني " اانت بخير "
كانت تبكي ليس لانها خائفة مني بل لانها خائفة علي
لما لما تستمرين بجعلي هكذا
بعد ان وقعت بهوس لاحدود له كانت سمائي ونجومي بل كانت هوائي
اريا انت حياتي
و لكنها وقعت بحب الماركيز
"لما لما لست انا "
كنت اتالم كنت سعيدا لدرجة انني نسيت انه كان حبا من طرف واحد "انا الوحيد من كان يحبك فنهاية بشكل مختلف "
تمنيت لها سعادة رغم المي الشديد الذي لا يطاق تحملت وقررت ان اكون معها سارى اولادها وساسعد جدا بحياتها" احبك يا اري " حتى وان كانت لا تحبني كرجل فانى ساحبها كصديقة ايضا وان كاتن صعبا
كنت قد قررت بالفعل دعم حبها لكن كان زوجها رجلا فاسدا
قتلته
وبعدها كرهتني ولكي تنتقم مني ماتت منتحرة

لوكان لي حياة اخرى يا اري لن ادع نفسي اجن بحبك ابدا ساحبك بطريقة مختلفة

كيف اجعل نهاية القصة الماسوية سعيدةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن