خبر مهم.

520 13 0
                                    

بإذن الله تواجدي السنة دي في معرض القاهرة الدولي هيكون مختلف.
وده لأني وبعد طول انتظار هشارك في المعرض بعملي الأول"رويا"
هتكون موجودة طوال ايام المعرض من يوم 1/25حتى 2/6، في جناح 1 صالة c8 دار الكتابة تجمعنا.
وأنا هكون موجودة ايام الجمعة 27 ويوم الحد 29 واحتمال أخر حد في المعرض.
مكان المعرض في أرض المعارض التجمع الخامس.
هستناكم كلكم بجد نتصور ونتشارك سوا الصور والذكريات، وبالنسبة لروايتي فهي سعرها 60ج وأول كمية من النسخ هيخرج معاهم هدايا كتير_مش هقولكم أي هي لكنها هتعجبكم_
تصنيف الرواية فنتازيا  دراما اجتماعي.
سردًا فصحى، وعامية حوارًا.

وبس كده هسيبكم مع الغلاف وشوية اقتباسات منها، وهتلاقوا البرومو التشويقي بتاع الرواية على الأكونت عندي لو حابب تشوفه، ولينك الأكونت في صفحة الواتباد هنا.
وأي حد عنده اسئلة يقولي وهجاوب عليها♥
                  *******************
كانت تعاني من الضغوط، ضغوط نفسية وجسدية، ضغط من كل الأناس حولها. نابضها بهِ ندبات بكل إنشٍ، جروحٌ لم تنضب آثارها، تسيل دمًا بلا توقف. وما كان السبب سوى سكانه: عائلتها، صديقة دربها، حتى حبيب عينيها!
جروح الأقربين أشواكٌ لا ترحم، تظل تجرح أبد الدهر. وفي ظُلمة إحدى الليالي تمَنت لو تترك هذا العالم الشائك وتذهب لعالم آخر، لتعيش حياة أخرى، حياة في عالم تكون به المُشاهِدة؛ ليرتوي قلبها بلوحات الأزهار، ألحان الطيور، وسباق الغيوم. ولكنها علقت بين الواقع والخيال، أصبحت في مكانٍ لا هو الواقع ولا حتى عالمها المنشود!
لكنه مزيجٌ بين الاثنين وأصبحت جُزءًا منه، ليس هي فقط، بل أصبح الجميع، جميع من كانت تهرب منهم، حتى واقعنا أصبح جزءًا لا يتجزأ منه!

فكيف؟ ولماذا؟ وماذا سيحدث لها من الأساس؟
#رويا
#نورا_سعد
#معرض القاهرة الدولي

                 *******************

إيها السادة الكرام، عليكم أن تنتبهوا جيدًا، السراب أصبح واقع! والآن أنا جزءًا مِنه، ولكنّي دون مشاعر ولا تأثير! وكأني تمثال
يتنقل من هُنا لِهُنا، دون أن يضيف أي شيء جديد للمكان!
وبعدما كنت أريد أن أهرب لهُنا؛ أصبحت الآن أريد العودة! تلك اللعنة التي وضعت حالي بها لا أريدها، ولا هي ولا هو!
لا أريد لعنته ولا تلك الحياة، أريد حياتي الروتينية المملة بمصائبها وبكل شيء سيء بها، وأريده هو أيضًا! ولكنّني لا أريد تلك الجنة المُزينة بالورود السوداء!

#رويا
#نورا_سعد
#معرض القاهرة الدولي

         

     *******************
كان يقرأ بصوت عالٍ.. صوته يزعجني، الحرارة تملكت من جسدي بشكل غير طبيعي، أردت أن أصرخ وأقول له "اصمت" .. الرجفة تملكت من جسدي، صوته يخترق أذني أكثر وأكثر، تلك الغصة تزداد في قلبي، أذني غير قادرة على تحمل كلماته، وضعت يدي عليها لعلي أمنع وصول صوته لها؛ ولكن

بلا فائدة، صوته يعلو بشكل يثير غضبي أكثر، وبكل غضب صرخت في وجهه أن يصمت، ولكن دون جدوى، لم يصمت!
#رويا
#نورا_سعد
#معرض القاهرة الدولي

                   *******************

                   *******************

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لماذا أناحيث تعيش القصص. اكتشف الآن