الكاتبــة ايـات المـهدي
نتناغه بعشكَنا
فرق الأصوات
شجاب ألبومه صوته
على الحمامه
اكو واحد
تحبه بحرگ الأعصاب
واكو واحد تكره من أبتسامه
من كَد ما أخاف
أجرحلي أنسان
اذا ما عنده شامة
ارسمله شامة
أنترك بيه أثر
چن شايب يموت
وقبل ليموت
أشر على الملامه
{}{}{} {}{}{} {}{}{}
عشت وي مصطفى صح مافهمت حياته ولا فهمت اطباع ولا حتى ماضي وحاضر وهواي اشياء بس الاعرفه هو الامان الي اشرد الا من كلشي ياذيني ويخوفني صار جناح بكل وقت احتمي بي وبكل مرة يطلع بيها يرجع متوتر بس يصيح او صافن
تكون مرات راحتك وعدمها بوجود او عدم وجود شخص مو مهم شكله وحياته واسلوبه المهم انت تحس الامان بوجوده صوته الي يحيطني من كل جهه جان كفيل بضياع كل افكاري الرعبة رغم ماكو شي يجمعنه غير السكف الي علينة بس احتواني شكد مايكدر رغم يعرف اني سارقه واني علي قضيه ووو ووو واعرف يتصور عندي الاكثر من الي يعرفة عني بس هو جان يعرف كلامي والصدگ من نضرتي رغم شكوكه بالبدايه واكيد اله الحق بهل شي بس تعامله وياي يخليني اباوعله بنضرة اعمق و بنضرة مريحه بالنسبه الي
طلعت من الغرفه من وكت بعده نايم سحبت الغطه على رجليه.
كلت بصوت مسموع
زُمرد : ويكولون الكصر عيبه والطول هيبه نص رجلي طالع
شفته تحرك رحت اركض للحمام غسلت وطلعت ركض للغرفه اذا لزمني يسوي بيه مسرحيه
قفلت باب الغرفه على كيف باوعت للساعه
بعد اكو وكت حتى يكعد
بدلت لبست الحجاب
ورحت للمطبخ خليت القوري على النار
من استوى وطلعت ريحته اجه يسحل بروحه سحل كعد على طاوله الطعام ثانيتين مدد ايدي عليها وخله راسه على اديه ورجع نام كملت وجهزت الريوك
دكيت بالخاشوكه على الكوب بصوت قوي ومزعج فز واجه سحبه مني
مصطفى : لج زمزم شلعتي فص كلبي كافي صيري عاقلة نعسان.
زُمرد : عندك دوام اكعد صحصح
كام دخل للحمام دقايق قليله واجه الخاولي على راسة لكاني كاعده كدام الاكل وصافنه
راح جاب الجاي صب الكوب الي كدامه وخلا كدامي
وسحب الكوب الي خليته كدامي وصب وصار يشرب بي
زُمرد : عمو اريد اروح لمسرة
مصطفى : بدربي اخليج يمها لحد ماارجع
أنت تقرأ
جناح الشمس
Romance" جَناح الشمـس " كانت تركض في الظلام، قدماها تقطعان الطرقات وكأنهما تعرفان طريقاً لا تدركه هي. أنفاسها المتسارعة تلتهم الهواء البارد، والخوف يلاحقها كظل ثقيل لا يمكن الهروب منه. خلفها كان هناك من يسعى خلفها، أناس بوجوهٍ باهتة، يتربصون بها، يبحثون...
