♡33

176 9 1
                                    

هلووووووووززززز 💗🌝

حابة اشكركم على تفاعلاتكم با رواية شكرا لكم 💗💗💗💗
يلااا نبلش
1
2
3

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تذكييير

ينهض ليفاي ليرمي تلك حقنة با مزبلة يأخذ لحاف دافئ با يده ليضعه عليها... جسدها كان في حالة هدوء تام تبدو انها فاقدة وعي حقا يناضرها ليفاي باهدوء ليعيد خصلات شعرها الى وراء يطفئ انارة التي كانت بجانبها ويخرج من غرفة ••••••

الساعة 8.04

تفتح اعينها با ارهاق تناضر سقف با اعين شبه مغلقة تضع يدها على تلك ضمادة مبللة التي كانت فوق رأسها لتبعدها عنها بينما تنضر با استغراب لها ترفع جسمها لتتعجب من مكان

كانت غرفة تبدو مثالية وفخمة كان يكتسيها لون ازرق شبه غامق اضاف عليها بعض نقوش بالون فضي لامع مع اضائة التي كان يغطيها ستار ضخم بالون رمادي يملأ غرفة ذالك سرير ضخم مع اضائات معلقة بجانبي السرير كذالك ذالك مكتب متواجد امام باب شرفة مع خزانة التي كانت بجانب الآخر (ما اعرف اوصف 😫) تنهض يورا من سرير لتفتح باب غرفة متجولة في ذالك ممر طويل لتصل الى ذالك درج تنزل الى اسفل للبحث عن ذالك غرابي لتجد نفسها في مطبخ (لقد اشتقت الى فطائري اللذيذة) تهمس با هدوء غير مسموع لتتقدم الى ثلاجة وتقوم بافتحها دون وعي لتجدها ممتلأة
(اوههه انت هنا) تشهق يورا باخوف لتنضر له لقد كان حارس تبتسم له يورا ليبادلها ذالك بينما تبتعد من ثلاجة
(ماذا تريدي ان تطبخي على غذائك) يردف حارس متسائلا يورا التي لازالت تناضره با توتر
(ه. هل تمتلك فطائر توست هنا) تردف يورا سائلتا الحارس بينما تناضره لقد كان متكأ على اطار باب يناضرها ليعدل وقفته ويتقدم لها لتبتعد خطوات بينما هو يقترب لها لتلتصق با حائط يقف با مقابلا لها وبكثير يورا هنا لم تكن خائفة ولا خجلة لقد كانت تتعامل باهدوء مع موقف يفتح حارس تلك خزنة صغيرة التي كانت معلقة با حائط ليسحب كيس ويبتعد عنها ليضعه فوق مائدة ويجلس باكرسي تناضره يورا با نضرات مستفزة لتتقدم وتفتح كيس لتخرج منه قطعتين..(هل انت انانية لهذه درجة) تناضره يورا لثواني (اجل) تردف يورا لتخرج قطعتين (وسيد) يردف حارس با هدوء بينما يورا كانت قد تحركت من مكانها وتوجهت الى فرن لتضع مقلاة فوقه وتتركها (انت لم تعرفينني على نفسك من قبل) يردف حارس ليورا التي كانت تبحث عن دقيق ابيض في خزانات علوية لتستدير له وتناضره
(في ماذا يفيدك ذالك) تردف با هدوء لتقترب له بينما هو يناضرها باتمعن وهي تقترب له ليشعر بامسكة معصم تسحبه من مكانه لتوقفه (اجلب لي دقيق و زبدة وكذالك اممممم هل لديك شكلاطة و مسحوق فانيلا) تردف له يورا ليناضرها ثواني ليومئ لها بينما هي تعود وتضع فطائر توست فوق تلك مقلاة ليجلب حارس لها مطلوب ويضعهم فوق مائدة لتبتسم له بالطف (اشكرك) تردف با ابتسامة ليناضرها بينما يجلس ويتكأ على كرسي (اذن..) يردف حارس بينما يورا كانت تفتح علبة زبدة لتأخذ قليل منها وتضعها فوق مقلاة فطائر (ماذا تريد) ....
(معرفة اسمك) تناضره يورا باقلة حيلة (يورا) يبتسم حارس (يورا هل تحتاجين مساعدة) يردف حارس با استفزاز لعوب لتردف له يورا بينما كانت مستديرة تعمل عملها (طبعاا) ينهض حارس ليتوجه لها (اريدك ان تكسر لي بيض) يومئ حارس لها ليأخذ بيضتني ويكسرهما بينما يورا كانت قد صنعت عجينة غير متماسكة لتقطع اطراف شكلاطة قطعاصغيرة وتضعهم على عجينة لتخلطها تجلب صينية التي كانت داخل فرن لتسكب دوائر صغيرة منه فوق ذالك ورق طهي وتدخله الى فرن تنضر يورا بجانب لتجد سلة تحملها با تسائل وتفتحها لتجد بداخلها بعض حبات فروالة (هل هذه لك) تسأل يورا الحارس ليلتفت لها وينضر للسلة (لقد جلبتها منذ ايام ولم نجربه)...(امم حسنا سوف آخذه) تردف يورا لتضعه تحت صنبور مياه يغتسل وتتوجه الى حارس لتجده لازال يخلط ذالك بيض (الم تتعب من ذالك لقد تحول الى رغوة الا ترى) تردف يورا با ضحك ليناضرها حارس (حقااا اسف انا لا اجيد ذالك) يردف حارس لتناضره يورا مبتسمتا له (ههه لا تتأسف لقد قمت با عمل جيد) ترف يورا ليبتسم لها لقد كان لطيفا جدا (اريدك ان تضع اطباق على مائدة صالة) يومئ لها ليتوجه الى صالة بينما يورا تكمل عملها

⋆ حًبً غُيِّر مًتٌـبًأّدٍلَ ⋆ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن