[ عـــــاصـــــفــــــة هــــــوجـــــاء ]
_______________𝐏 𝐀 𝐑 𝐓 531_______________𝐁𝐘 : كـاپـيـطـوسـة الـمـغـربـيـة
قبل مايجي للهنا كان بعدا هضر مع الخدامة لي عندهم فالدار والهضرة لي قالت ليه على ديك الميكة فاش لقاها عندها .. الميكة لي كان من المفروض تكون لاحتها مع داكشي لي قالت ليها حياة تلوحو أيام هادي ولكن من بين الحوايج ديك الميكة فيها " وراق سيدنا موسى و الورد البلدي و شي عشوب كاننسمو بيهم " هاكا بالضبط قالتها ليه كيفما كانت قالتها ليها حياة و فوقما كايبغي يسولها كاتبدا تدخل وتدخل عليه فالهضرة ولكن فاش تسنط لها و ركز مزيااان فهضرتها قدر يفرز منها الهضرة لي كانت غير سامعاها و لي قراتها و حفضاتها راس الحربة ديال حياة وكاع داكشي لي وراتها باش تقولو
ماكانش صعيب عليه باش يخليها تݣر حيت هي غير واحد المريعيدة خويويفة حدو خرج فيها عينيه و هي تسرسب ليه بلي قدامها
ولي وراها اما بالنسبة لحياة ... ديك الميكة ماكانتش خافية عليها ولكن مابغاتش تهضر حتى تشوف شنو عارف على هادشي لي كاين فديك الميكة .. مشاو عينيها للشراجم و الباب لي مسدودين فلتات لها ضحكة من شفايفها ... مابقاش كايتيق فيها لدرجة مايتيقش فردة الفعل ديالها كي غاتكون و يسد الشراجم و الباب باش حتى إيلا غوتات يتعزل الصوت غير تما و مايتفرجوش فيهم عباد الله من برا .. عاذراه على شكون غايبغي يرجع لسبيطار الحماق؟
خرجها من أفكارها بسؤالو وهو مقرب الميكة لوجهها باش تشوفها مزيان
داوود : الورد البلدي ياك.!
من خلال هاد الفترة القصيرو لي دوزوها ب2 بدات كاتعرفو و كاتعرف شي حوايج عليه و من بين هاد الحوايج ، هاد الأسلوب باش سولها ماشي ديال ماعارفش شنو داكشي ، لا راه عارف و باغي غير يشوفها هي باش غاتجاوب
حياة : [ تبسمات ونطقات و هي طانزة ] و وراق سيدنا موسى .... ومنين باغي باغي تعرف هانا نقول ليك اش هداك ، هداك شدق الجمل .. كي جاك سبيطار الحماق؟ عجبك؟؟ تهلاو فيك؟
حسات بيديه هبطو للسمطة ديال سروالها و بداو كايحلوها ، وعينيه مقابلين مع عيونها ماعرفاتش علاياش ناوي ومامشا بالها غير لإحتمال واحد
حياة : [ بإنفعال ] واش حماقيتي؟؟؟ داوود راني فبلاصة ديال الخدمة .
مشا بالها بعييد و سحابليها ناوي على شي حاجة ... بغات تتفك منو وزاد ضغط على يديها حتى حسات بالمݣانة كاضبرها فيديها ... ولكن ماجات فين تتشكا حتى كان حيد لها السمطة ديال سروالها ونزل ليها يديها لي كانو من فوق راسها ورجعهم لمور الركيزة ... عاود ضار لمور ضهرها
حياة : [ كاتحاول تطل عليه من الجنب ] واش مرييض طلق لي يدي الخراا راه غايدخلو البنات
ماجاوباتوش وحسات بيديها تربطو لها مع الركيزة من مور ضهرها وعلى ماكايبان ربطهم بالسمطة ديال سروالها لي حيدها ليها ... عيات ماتحاول تخلي يديها تزلق ولكن دار ليها واحد العقدة بحال العقادي لي كايديرو بالقنبات نهار العيد باش يعلقو الحولي
