[ عـــــاصـــــفــــــة هــــــوجـــــاء ]
_______________𝐏 𝐀 𝐑 𝐓 661_______________𝐁𝐘 : كـاپـيـطـوسـة الـمـغـربـيـة
بدات كاتكشف على أوراقها ليه و أول ورقة كانت هي ورقة صابرين باش نهار دوز فيها مايقولش علاش وحتى هو كان ملاحظ مزيان بلي هي غرضها فصابرين بالذات حيت النهار لي كانت فالطوموبيل وشافتو عطاها ليها راه كان عطاها حتى لمرت عمو ولكن هي ماهضراتش على مرت العم هضرات على بنت عمو بالضبط
حياة : ماتلومنيش من بعد على شي حاجة درتها
قاطع هضرتها بلهيب أنفاسو لي حتلو ثغرها عاطي لراسو كامل الحق باش يروي الشوق العارم ديالو منها ويطفي ديك الرغبة لي من جهتها
وما لقا منها غير التجاوب و الإستجابة من شفايفها .. كان متعطش لحوايج خرين لي ماكانش غايمشي من هنا بلا ماياخدهم ، فداك الوقت كان حابسو داك الإتفاق ديالها لي كان محتارمو تمام الإحترام أما دابا واخا تكتبها ليه فمئات الإتفاقيات
حسات بيديه هبطو لمن تحت فخاضها باش يهزها وزادت زيرات على عنقو حتى طلعات رجليها شابكاهم من ورا ضهرها في حين يديه كانو محطوطين على خصرها حتى حسات بيه غادي بيها ناحية الفوطوي حتى حطها عليه .. مكملين فقبلاتهم ولمساتهم الجريئة لي مابقاوش كافيينهم والا مقنعنيهم كيفما مابقاوش باغييين يكون الفاصل بين أجسادهم قطع من الثوب ... رجعو هبطو للزربية باش ياخدو المساحة الكافية ليهم ... وبدا كايحيد ليها فحوايجها لي ماكانوش كتار بدا من التيشورت مخليها غير بالسترينغ في حين هي عاوناتو باش يحيد حوايجو حتى بقا غير بالبوكسور ، مابعدش عليها ومابعدش من نهديها لي كان كايعتاصر وحدة منهم بيديه في حين الثانية كايعتاصرها بشفايفو ولسانو .. أما هي كانت مهبطة يديها لمصدر فحولتو وهي باغا تسيطر على ديك العلاقة وتقلبو من تحتها باش تعتاليه ولكن ماخلاهاش وماعطاهاش من الاساس داك الحق .. ثبت ليها يديها من فوق راسها حتى تخوي راسها من ديك الفكرة ديال السيطرة في حين اليد الثانية وشفايفو كانو كايديرو العجائب فلحمها وفساعة شهوة حس بيها كاتطالب بما كتر كيفما كان الجسد ديالو ورغباتو كايطالبو بما كتر ... طلق من يديها وزاد فلادوز معاها حتى غاب العقل وحضرات الغريزة رافعاهم لسموات النشوة كاتلبي ليهم رغباتهم الدفينة حتى ولاو كايتسمعو فالفيرما غير صوت أهاتها لي كانو عبارة عن أهات صادرة من الألم و المتعة وصوت أنفاسهم المتسارعة
كانت حاسة بواحد الألم فشكل ولكن خرجات الحر ديالو فلحمو بضفرانها .. حقيقةً ماكانش شي ألم لي غايخليها تطلب منو يحبس حيت ماكانش كايضاهي المتعة لي كانت كاتحس بيها في حين هو موحال حتى واش كان غايحبس كون طلباتها منو ، كان باغي يروي التعطش ديالو منها ويمكن فواحد اللحظة زاد الموضوع على الحد ديالو وزاد العنف والقسوة ديالو على الحد ديالها محيد ليها ديك المتعة لي كانت كاتحس بيها ومحتافض بيها لراسو