[ عـــــاصـــــفــــــة هــــــوجـــــاء ]
_______________𝐏 𝐀 𝐑 𝐓 801_______________𝐁𝐘 : كـاپـيـطـوسـة الـمـغـربـيـة
دخلات للدوش وسدات الباب ، تقابلات مع المرايا كاتحقق فعنقها لقاتو عاوتاني زوقو لها بطابع ملكيتو أو بالمعنى الأصح دار لها فيه شوهة خاصها ليها بزاااف باش تغطيها ، الحفلة جاية وحتى هو ماكايدير لها هاد الفعايل حتى كاتكون شي حاجة بحال هاكا.
طلقات شعرها على عنقها مغطية ديك الشوهة ورجعات تحركات من تما فالضلام على الاقل حتى ايلا شافها شي حد مايشوفش ديك الشوهة لي فعنقها
مشات قاصدة الكوزينة ، حلات التلاجة وجبدات قرعة ديال الما منها كاتشرب فالضلام ... ماكانتش الرؤية واضحة ولي كان مضوي غير داك شوية ديال الضو لي داخل من الݣمرة والضو ديال التلاجة لي كانت محلولة
سداتها وبقات شادة القرعة فيديها باش تعطيه حتى هو يشرب ومع خرجات من الكوزينة وجات تقلب الدورة ماقلباتها غير مع واحد الجسد رجولي شدها من المرفقين ديالها باش ماطيحش ، طولو كان فطول داوود في اما الريحة ماكان داير حتى شي بارفان .. وبهاد القرب لي قريب منها كان باين غايكون هو حيت ماكاينش فالدار لي غايقرب ليها بحال هاد القرب
حياة : [ بنبرة صوت خافتة وعصبية ] واش حماقيتي؟؟ هابط عندي حتى للهنا .. واش عرفتي ايلا محمد ولا شي حد هبط وشافنا اش غايوقع؟؟؟
حطات يديها على يديه وحسات بواحد الملمس فشكل ، ماكانوش يدين داوود .. تنترات من يديه دافعاه عليها
وحتى عرفها داك لي واقف قدامها بلي عرفاتو ماشي داوود عاد نطق
علاء : [ بصوت رجولي ] حياة؟ علامن كادوي؟
حياة : [ هزات صبعها بتهديد عصبية جات من مصدر مجهول ] اخر مرة ا علاء تعاود تقيس فيا ولا تشدني [ بعدات من حداه محيداه من طريقها وكملات هضرتها بتوعد ] ويااااك ا علااء وياااااك
علاء : [ جاوبها بإستغراب ظاهر فصوتو ] ا مالك؟
بعدات من حداه ومشات كاتزرب فخطاويها في حين هو مشاو عيونو غير للجهة لي مشات منها بدون ماتكون عندو شي رؤية واضحة .. كان كايشوف غير شي حاجة قليلة منها
° طلعات فالدروج بزربة وعقلها مرون واحد الروينة كبييرة من الشكوك لي بداو كايراودوها من ديك الشدة لي شدها لي ماكانتش شدة بريئة .. كيفاش بقا ساكت حتى دفعاتو وكان واضح بلي عرفاتو ماشي داوود
هي عارفة مزيان ايلا مشات حتى قالتها لداوود غاتتقربل عاوتاني وهاد المرة غاتتقربل شي تقربيلة لي خاايبة ، واش قاصد ولا ماقاصدش مابقاش هادشي كايهمها بقدر لي ولات تايقة بلي الشك ديال داوود ماجاش من فراغ .. حَقيقةً لحد الساعة ݣاع دوك لي قال ليها تعطيهم بالتيساع كان كايكون سبب علاش كايقول لها تعطيهم التيساع ، يا القرب الزايد لي كايكون بينها وبينهم يا كايكون فعلا من وراهم شي حاجة
