[ عـــــاصـــــفــــــة هــــــوجـــــاء ]
_______________𝐏 𝐀 𝐑 𝐓 506_______________𝐁𝐘 : كـاپـيـطـوسـة الـمـغـربـيـة
تنرفز وطلع لو الخز والخزوز للراس ... هاد المشاقف هما سباب المصايب ، كون لاحو متبعو لخوه كون راهم هانيين دابا ، سد عينيه و زير على سنانو حتى بان ليها الفك ديالو جلدتو مجبدة ... هبطات عينيها لتفاحة أدم لي تحركات ليه 2 مرات كدليل على أنه بلع ريقو و كان بااين منرفز وطالع ليه الدم ، كانت باقا من تحتو وهادشي خلاها تحس بدوزانو متصلب من فوقها الخلاصة كان بااين فيه واصلة بيه للعضم .. هاد لالاغم مالقات فوقاش تصوني حتى لدابا؟ مالها ماصونات فاش كانو باقيين فالكوزينة
20 دقيقة كانت كفيلة تخليه كايعرق كيفما كانت كافية باش تخلي الصهدة طالعة معاها ، ضار لعندها ونطق
داوود : [ مقطب حواجبو ] مانعاودوش شي تلت ساعة؟ [ رجع تكا وهاد المرة عصر ثديها بيديه حتى حس بمعدتها تصلبات ] مايهديكش الله هاد الليلة!
حياة : [حيدات ليه يدو من صدرها ] خسرتي ا داوود صافي ساليناا [ دفعاتو باش ينوض ] و راك شفتي بعينيك من الصباح و نتا كادير فجهدك بلاا فاايدة باش المرة الجاية تنقص من ديك التقة لي فيك ، قالك لي بغاها كايديها .. حيد حيد خليني نوض نسكت ديك لالاغم
ناض عليها وهز تيشورت وتحرك من تما للدوش وهو كايدوز يديه على شعرو ، سمعات الباب ديال الدوش تخبطات و زادت تأكدات بلي طالع ليه الدم .. ماتسوقاتش ، لبسات ديباردو ديالها وحطات يدها على قلبها
حسات بيه كايضرب بنفس الطريقة لي ماكاتبغيهش يضرب بيها .. مشات سكتات التيليفون وطلعات للبيت لي الفوق باش دوش ، دخلات للدوش و حيدات حوايجها وخلات الما كايهبط عليها ... ماكانتش شي وحدة بريئة باش ماتعرفش نوع الرغبات لي كايجيوها .. كانت عارفاهم مزياان و هاد الليلة ايلا كانت شي حاجة تأكدات منها ، هي انه فعلا قادر يوصل لرغباتها الدفينة وبحال هاد الحوايج امبوستاحيل كانت تخليه يعرفهم واخا تعرف تقول ليه بلي هاد الحالة نفسها كاطرا ليها مع اصيل و فايت ليها طرات لها مع عادل .. المهم ماتخليهش يحس بداك الانتصار .. كان هدا هو قرارها الحالي ولكن واش غايتبدل ولا لا كلشي غايوريه الوقت
توضات ولبسات حوايجها وجلسات كاتنشف شعرها قدام المرايا .. مشاو عينيها لدوك الطبايع لي خلاهم فعنقها ، كي غادير عاوتاني تمشي لهاد الحفلة بهاد الطبايع؟؟ تأفأفات وحطات الفوطة و هبطات لتحت باغا تتعشا ، لقاتو حتى هو فالكوزينة وجابد القرعة ديال الما من التلاجة ، كان شعرو باقي سارد بالما و باين فيه حتى هو دوش
تجاوزاتو ومشات باغا تسخن الماكلة فالمكرويف وهضرات وهي ماكاتشوفش فيه
حياة : هانا كانتسالك حوايج غانطلبهم منك من بعد عنداك تنسا
