111

7 0 0
                                    

[ عـــــاصـــــفــــــة هــــــوجـــــاء ]
_______________𝐏 𝐀 𝐑 𝐓 591_______________،

𝐁𝐘 : كـاپـيـطـوسـة الـمـغـربـيـة

باش هاكا كاتتأكد بلي داك القلب ماغايطغاش ويدير لي بغا ولكن كانت باغا تعرف حاجة وحدة .. واش ماعياش؟ واش عمرو فكر يحبس هاد الحب ولا العشق ولا الهوس ولا المرض ديالو ليها؟ حيت بالنسبة ليها هادشي كتر من الحب وماشي شي حب عادي

بقدر ماعجبها كيفاش كايعشقها بوحدها لمدة سنين و كيفاش حرم على راسو النسا و صامهم بقدر ماكان خالعها هادشي ماشي خالعها بمعنى خايفة منو وإنما حيت اول مرة طيح فشي واحد بحال هاكا لي هي لحد الساعة ماعارفاش كيفاش غاتكون ردة الفعل ديالو فاش ترزيه فأعز ما يملك واش غايبقا كايبغيها؟ .. ايلا طلقات منو وبغات تتزوج واش غايتقبلها عادي؟

كان مجرد تساؤل حيت فالاصل هادشي ماكانشي من ضمن مخططاتها

الحاجة لي كان خاصها تتأكد منها هي فاش كانو فغولاسيون خارج نطاق الزواج كانت حاجة و ردود افعالو فدسك الوقت كانو حاجة و دابا فاش تزوجو ولات حاجة خرا حيت ردة الفعل لي دار فاش شافت فعادل و تخطبات ليه ماغاتكونش هي نيت ايلا عاود حصلها كاتشوف فشي حد و هي مراتو وانما غاتكون مضاعفة بأضعاف و ماغاتسلم والا تسلك منها

حسات بيه كايتحرك بحالا بدا كايفيق و يديه زادو جبدوها لعندو

نطق بصوت مبحوح بسباب النعاس و عينيه حالهم نص حلة مقطب حواجبو
داوود : ماجاكش النعاس

حطات صبعها على ثغريه
حياة : نعس رتاح راك فايق الصباح بكري

تهز شوية بالمرفق ديالو وحيد صبعها فمو .. وشد الفك ديالها قربو ليه حتى تلاحمو شنايفو مع شفايفها ... خشات يديها .. وغير دارت هاكا قلبها وطلع من فوقها ، شابكات يديه من ورا ضهرو ودازو ثواني قلال حتى حسات بيدو دخلات من تحت التيشورت ديالها وستقرات فضهرها كان كايمرر غير صبع واحد فداك الخط الفاصل لي عندها فضهرها بواحد البطئ شدييد

لا القبلات والا اللمسات ماكانش كايحسسها فيهم بلي راه ماراشقاش ليه ولكن ببساطة كان كايدير ليها الخاطر باش ماتقولش راه تبدل .. و كون ما قلالو وردات البال لأنه مابقاش كاينوض يدوش كيف اللول فاش كايساليو المداعبات ماكانتش غاتلاحظ هادشي .. كانت حاجة طبيعية بالنسبة ليها حيت هي عارفة مزيان اش كانت كاتعطيه فالماكلة

5 ديال الأدوية ببساطة مسمياهم على اسم 5 أطباق مزيج بين الشوربات و السلطات وايلا ديك المرة عاق فالما وديك المرة عاق فالساشيات ديال القهوة هاد المرة ماغايعيقش فالماكلة حيت ببساطة النكهة كاتتغطا بنكهات خرين شوية بشوية هداك لي كان فرحان بيه وكايحطو فيها و هي ناعسة غاتربيه عليه مزياان وباقي العاطي يعطي.

حتى هاد الليلة وقع نفس الشيئ .. خلاها حتى وصلات لنشوتها وجرها ليه باش تنعس مطوقها ومطوق كرشها بيديه وخاشي راسو فعنقها

Ending Where stories live. Discover now