[ عـــــاصـــــفــــــة هــــــوجـــــاء ]
_______________𝐏 𝐀 𝐑 𝐓 601_______________𝐁𝐘 : كـاپـيـطـوسـة الـمـغـربـيـة
بغات دور لعندو ولكن ثبتها فديك البلاصة لي جالسة فيها بديك الوضعية ... بقات كادور غير راسها وكاتتنتر .. قصحات لحمها وتكنززات ليه غير باش مايضربهاش ليها ، قلبها حاسة بيه غايسكت بالخلعة وهضرتها مابقاتش شادة فيها العبار لا فالكلمات لي كايخرجو لا فطبقة الصوت .. كان بقا ليها غير تستغل الولد كذريعة
حياة : واش تسطييييتي؟؟ [ كاتشوف فيه بجناب عينيها ] راه ولدك .. ولللدك غايتضرر بديك..
ماجات فين تكمل هضرتها حتى حسات بيها ختارقاتها ، حسات بالبرودة طلعات معاها من صبع رجليها حتى لراسها .. حسها تقطع وحركتها حبسات وهي كاتحس بالموت من دابا شاداها ماشي حتى تصبر ديك المدة .. هادشي كامل نتيجة لرد الفعل لي تسبب بيه العقل الباطني ديالها .. تجمدات فبلاصتها ، ماكانتش متيقة نهائيا بلي يقدر يديرها بيها حتى حسات بيه خرج من ورا ضهرها وجلس جلسة القرفصاء قدامها هاز قدام عينيها ديك الحقنة خااوية .. ضارت للجهة لي جالسة فيها باغا تتأكد واش خواها فالارض ولكن ماكانت حتى قطرة فالارض وفحوايجو ماكانت حتى شي قطرة
حسات بحالا شي سم دايز فشرايينها .. تجمدات ومابقات قادرة دير حتى شي ردة فعل وهي كاتشوفو حقنها بدم فاسد بلا مايراعي لا ليها لا لولدو
تجمدات فبلاصتها في حين الصدمة عتارات الصدمة ملامحها .. حتى الهضرة مابقاتش بغات تخرج لها ، غير كاتشوف فيه وهي مزال مامتيقاش اش دار
كان جالس جلسة القرفصاء قدامها وسودويتيه كايتفحصو سودويتيها ، لمح الذعر فعينيها وعلى إثر هادشي تنحتات إبتسامة غَيْر بريئة على قنانفو .. مابقاش جالس فديك الوضعية بزاف .. هز ليبرا لخرا من الارض وناض غبر لثواني وعاود رجع وفيديع واحد الطبسيل ديال الحديد صغير .. حيد الليݣات ولاحهم ليه ولاح حتى ديك الشوكة لي ضربها لها وفي الاخير شعل فيهم العافية قدامها كايأكد ليها بلي عارف مزيان شنو كان فديك الشوكة وبلي الدم لي فيها ملوث
خرجو 3 ديال كلمات من شفايفها وهي باقا كاتحس بلي داك الدم كاينتاشر فذاتها كالنار في الهشيم
حياة : [ بنبرة باهتة ] سخيتي بيا وبولدك؟
رجع جلس قبالتها ورد البال للعرق لي كان كايهبط من جبهتها بحالا كانت كادير شي تمارين صعبة .. فالوقت لي هي كانت طلعات الصهدة مع ذاتها ، ماكانتش كاتحس بيها .. كاتحس غير بالبرودة لي سارية معاها وعقلها
هز يديه فإتجاه شعرها ورجع خصلاته المتمردة لمور ودنيها ونطق
داوود : [ بنظرات باردة ] مع الوقت غاتولفي
خرج من تما مخليها مافاهماش شنو لي غاتولف مع الوقت ، عينيها غير مع ديك العافية لي شاعلة فداك الطبسيل كاتاكل فدوك الليݣات والشوكة وشوية ديال الفحم كان تما .. مشاو عينيها لديك ليبرا لي كانت فالارض وكان باقي فيها الدم
