123

3 0 0
                                    

[ عـــــاصـــــفــــــة هــــــوجـــــاء ]
_______________𝐏 𝐀 𝐑 𝐓 741_______________

𝐁𝐘 : كـاپـيـطـوسـة الـمـغـربـيـة

ماخلات فيها صابرين غير نسات بالسبان الممزوج بالغوات ديال الحريق والخلعة ديال ودنها لي كاتشرشر بدمايات .. ماتسوقاتش ليها نهائيا والا لغواتها والا دماياتها ، مشات لجهة الحاجة لطيفة كاتحاول تفيقها هي وراضية وكاطلب من الله غير ماتكونش طرات لها شي حاجة ، زعما راها واخا هكاك حاولات ماتقصحش الهضرة

جابت الخدامة الما والسكر ومشات كاتعاون صابرين لي بااغا طير على حياة لي عاطياها بالضهر ولكن شاداها ودنيها لي كاتشوفها باقا كااتسيل بالدم وعاطياها الحريق

اما راضية كانت كاتحاول تعطي الما والسكر للطيفة كاتشوف كي دير دوزو لها من فمها ومرة مرة كاترشهت بشوية ديال الما ولا تضربها ضربات خفاف على حناكها ولكن والو واش فاقت وهادشي بالضبط خلا حياة تبدا تصفار بالخلعة ياكما السيدة ماتت بالفقصة؟؟ وا باقا كاتتنفس مالها مافاقت

جبدات قريعة ديال البارفان من صاكها ورشاتها فواحد كلينيكس وكتراااات مزيان عاد قرباتها لها كاتشمها ليها وكادعي غير تنوض خلاااص .. شوية بشوية بدات كاتحس بيها كاتفيق ماتنفسات الصعداء حتى شافت  جفونها كايتحركو .. ما جات فين تنوض من تما حتى حسات بشي يد شداتها من شعرها من اللور حتى ختل توازنها بسباب طالونها وطاحت باللور

صابرين : [ جراتها من شعرها ناتفاها منو ] اجييي نوريك لهنا شعري لي ضيييعتيني فيييه [ زاادت جراتها منو ] هدا هو شعرك لي فرحانة بييييه

حياة : [ بعصبية ] طلقييي ا صابريين طلقي ولا غانحيييد لك شي حاجة من غييير دوك 2 زغييبات لي مشاو

بغات راضية تفكها ولكن من واحد الناحية كانت باااغا لها ديك النتفة على التهديد لي كاتهددها .. خلاتها منها لصابرين ودارت راسها مشغولة مع لطيفة لي كانت كاتسترجع الوعي ديالها

بدا كايتسمع الدقان فالباب والبكا ديال روح فالبيت لاخر والهضرة بجهد ديال صابرين وحياة كاتتسمع فالرياض كامل و ما هي الا ثواني حتى بانو ليها رجليه

جا لقا مو شادة فراسها ومعاها راضية في حين صابرين شاادة حياة من شعرها باللور بالغدر وكاضرب فيها وحياة غارزة فيه الضفر ديال يد واليد التانية كاتحاول توصل بيها لعينيها وما هي الا لحظات حتى تقلبات ليها .. مشا كايفاكهم وكايبعد حياة من صابرين ولكن مابغاتش تبعد منهاا كيفاش غاتبعد منها وهي عاد دابا جراتها من شعرها بالغدر؟؟؟ عاد دابا نتفاتها 

قد ما بغا يبعدها عليها قد ما زادت شداات فيها راخية فيها سمها .. طيرات لها البيروك لي كانت دايراه ومالقات فيين تشد من غير عنقها لي هبطاتو لها بضفرانها وبقات شادة لها فيه مابغاتش ترخيه حتى جر لها يدها بجهد ومع ديك الجرة تهرس لها ضفر وتسمعات واحد الغوتة ديال صابرين حيت تخبشات بجهد

Ending Where stories live. Discover now