"هيا لنذهب، ربما قد قلقت علينا سيدة آودري الان" قالت بهدوء
"حسناً، على أيةِ حال ما مشكلتها مع سينسي؟" نبست كايا
"لا اعلم، اشعر انه شيئٌ كبير"
"همهمة-سيدة آودري ما علاقتك مع ايزاوا سينسي؟" لوهانا
"يا فتاة، اتركيها وشأنها لابد انها لا تريد التحدث عن ذلك " لورين
" لا بأس، كنتُ اريد ان اتحدث عن ذلك على علّاتٍ" آودري
" هل انتِ متأكدة؟ "ميلي
" انا كذلك" آودري
"well, عندما كنت في السادسة عشر من عمري، كنت احب المدعو ايزاوا ذاك، لقد عشقته، بل كنت اشبه بالمهووسة فيه في ثانوية اليو آي، لم يكن ذاك الفتى الذي يحب الاختلاط ولم يكن لديه معجبات لإنه عُرِف بأنه وقح وصريح لدرجة عند التكلم مع احد، بدأت بالتقرب له شيئا فشيئا، اصبحت اتشارك معه غدائي واضل معه كثيرا ونخرج سوياً ايضا، و في يومٍ من الايام لم احتمل ذلك، بقيت سنتين معه وانا اكبح مشاعري تجاهه، لذلك قررتُ الاعتراف له، وكنت مصدومة بحق عندما اخبرني انه يبادلني المشاعر، لكن لم يكن ذلك واضح عليه ابداً، لكن بقينا سوياً وكان يظهر لي حبه بين الحين والأخر، احببتُ اهتمامه، حتى اننا قررنا اكتساب طفلٌ، لكن ذلك لم يحدث، ففي السنة الخامسة من علاقتنا، أي حينما اصبح بطل،، فقط قال لي انه يجب علينا الانفصال، لأنه لا يمكنه تحمل مسؤوليتي، غضبتُ من ذلك بشده، كيف له ان يقول ذلك بعد تلك السنين؟، لكن كل الذي فعلته سلمته القلادة التي اهداني أياها في عيد ميلادي العشرون، كانت باهضة حقاً، لكن ذلك لن يهمني مقابل مشاعري، لذلك فقط فعلتُ ذلك وادرتُ ظهري، في حين انهُ حتى لم يناديني، لم يوضح لي سبب تركه لي، والان بعد مرور تسعِ سنوات على ذلك يريد الرجوع، يا له من مضحك! "
" ذلك مأساوي! "اوليفيا
" اصبحت ليست لدي ثقة بذلك الوغد "كايا
" لا اعتقد انه سيفعل ذلك... فقط.. حافظِ عليه" نبست ميلي
" اتوقع انهُ كان مجبرٌ على ذلك، ما رايكِ ان تجعليه يوضح لكِ ذلك الان " لورين
" لا أدري، يجب أن يكون سببٌ مقنع "آودري بتململ.
"افعلِ ذلك، ربما ستعود علاقتكم افضل من السابق حتى"لوهانا
" الآن؟"
" اجل انهُ افضل توقيت "بيكي
" انها العاشرة مساءاً لا بد انه نائم "آودري
" كلا هو يبقى يعمل لوقتٍ متأخر "كايا
" سأذهب.... "
"نعتمد عليك.. لا تتوتري سيدة آودري"اوليفيا
__________________
" انت! " قالت بصوتٍ عالٍ يملأهُ التوتر
" - انتفاض-.. مابكِ "سأل بصوتٍ ناِعس
أنت تقرأ
_𝗖𝗢𝗟𝗗 𝗙𝗟𝗔𝗠𝗘 _
Random-اهلا صغيري.... -لن يحدث ذلك ابتعد!! هل يمكنني اجهاضه؟ _لا يمكنك للأسف.... _لو إني فقط لم أُبصِره وقتها.... وبك أيقنت أني أملك من الحظ أجمله .
