୨ৎ
بارت جديد دون تأخير في الوقت المتفق عليه
ولــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكن
لـربما اتأخر بالبارت القادمتجاهلوا الاخطاء الاملائية
استمتعوا احبائي 💋୨ৎ
__________________________
خطواته الغاضبة تسمع في المكتب وعيناه كانت تنظر بغضب الى جاد وقف امام جاد الذي كان يبادله تلك النظرات الحادة
نطق بصوته العميق الذي اصبح مخيفاً بسبب الغضب الذي احتله وعيناه السوداء تنظر الى جاد تخبره بوضوح انه سيجن بعد قليل
"ماذا حدث"
تنحنح جاد في وقفته ولكنه رفع راسه وعيناه كانت هادئ رغم الامر الذي سيتحدث عنه
"لقد خرجت لارينسا من الصباح وحسب حديث مينا فـلا يوجد اثر لها" بهدوء فـيجب ان يكون احد الطرفين هادئ وبالتاكيد داراك سيكون الطرف الذي سيجناصتك على اسنانه وهو يستمع الى حديث جاد لـيكور قبضته بغضب واتجه ناحية مكتبه مرة اخرى
رافعاً هاتفه على الطاولة وهو يضغط عليه بوجهه الغاضب رفعه الى اذنه ومفاصل يده ابيضت بسبب ضغطه على الهاتف رنة واحد واتاه صوت حارسه المتوتر من مكالمة سيده له"هل خرجت في هذا الصباح" بحدة والحارس يعلم جيداً عن ماذا يقصد سيده فهو وضعه مراقباً لزوجة الكولونيل ومعه بعض الحراس
نفى برأسه وهو يردف باحترام
"لا سيدي لم نرى خروجها من المبنى بتاً "انقبض حاجب داراك بغضب وهو يردف بنفاذ صبر
"ما واللعنة هل تراقبون الباب الخلفي ايضاً" وهو على اخر ذرة غضب وجاد يمشي ذهاباً واياباً بذلك المكتب المطل على المدينة"ل..لا سيدي فـسمعنا ان لا احد يستطيع الخروج من الباب الخلفي لهذا تجاهلنا مراقبته" بتوتر واضح في صوته ولكنه اغمض عينيه على الفور وهو يستمع الى صوت الكولونيل الغاضب والتي تدل على موته القريب
"تجاهلتم تباً لكم ،اريد سماع وجودكم بالمستودع "
واغلق داراك المكالمة رامياً الهاتف بعنف على مكتبه واضعاً يده على جبينه وعيناه اغلقت بغضب
"دعنا نذهب لرؤية الكاميرات التي هناك" خرج صوته غليظ ومع انهائه لحديثه الموجه لجاد حمل سترته وهاتفه ومفاتيح سيارته خارجاً من المكتب بهالته الغاضبة التي ستحرق اي احد قد يعترض لطريقه
أنت تقرأ
مــهووس بــها || Obsessed in Her
Mistério / SuspenseDARAK LARINSA "هل لكي صغيرتي ان تضعي هذا الكلمات في عقلك الصغيرة " يقول كلماته وهو يؤشر على راسها "انتي ملكي ولي ولن تصبحي لغيري سوف اقتل اي احد ينظر لكي بل سوف السخ جلده عن جسده واحرقه واقطع قطع صغيرة فليتجراء احد ان ياخذكِ مني حتى لو كان شقيقكِ س...