[ابن عمي المهووس]

PART 44

مرحبا
كيف الحال
اتمنى ان تستمتعوا مع البارت
تجاهلوا الأخطاء الإملائية رجاءً

* * * * * *

°°أيان°°

حسنا سأخبركم اليوم بالذي حدث معنا بالتفصيل هيهيه
أمم استيقظت مبكرا عند الخامسة فجراً بصراحة لا أدري لما استيقظت بذلك الوقت لكن ناه لا يهم حملت هاتفي ورأيت أتصال من صديقي ورسالة أيضا كان المكتوب فيها أنه المعلم قام بتأجيل الاختبار الذي كان يجب أن يكون اليوم بسبب مشاكل صحية وعندما اتصلت به أخبرني انه أصيب بحادث مرور لذا قام المدير بتأجيله لنا

أمم لم أبالي صراحةً لكن المعلم قلقت عليه وقليلاً وعندما نصبح الساعة ال 11 صباحاً سأجعل من مصطفى يأخذني لكي ازوره انه معلم لطيف جداً ويحب جميع الطلاب كابنائه

بعد ذلك لم أفعل شيء عدا تناول الفراولة مع الحليب والشوكولا ك إفطار لي وعند السابعة استيقظ الجميع مصطفى قال بأنه سيتكفل بتحميم روان والباسه ملابسه ورأيت علاء يحمل عنان وأيان الصغير  بيد أحمد سيأخذه للمشفى من أجل تطهيره هو الآخر

علاء"اعتني به جيدا لا تجعله يبكي حسناً"

احمدكحسنا صغيري أعدك بأني ساهتم به جيدا ولن اجعل اي مكروه يصيبه"

اومئ علاء له برأسه ولمحت بعض الدموع بعينيه هو يحب ويعشق اطفاله لكن عليهم أن يقوموا بتطهيرهم لكي لا يتألمو مستقبلاً

بعدها رأيتهم يخرجون واحداً تلو الآخر من المنزل إلى أن بقيت مع مصطفى و روان تكفل ابي بتوصيله للروضة بطريقه

مصطفى" صغيري هل انت متأكد انك ستكون بخير حتى أعود"

"أجل اذهب سأكون بخير اذهب فقط ولا تنسى إحضار الخيار لاني اريد إعداد السلطة لنفسي"

مصطفى "حاضر صغيري والان ألم تنسى شيئاً"

واحاط بيديه خصري وانا احطت بيدي عنقه وقربت أنفي من أنفه ولاعبت أنفي مع أنفه وقهقهت بخفة ومن ثم قربت شفتي من شفتيه وهو استلم إمام الأمور وجعل من قبلتي اللطيفة عنيفة شعرت بشفتي تتخدر من امتصاصه لها وعضه وقد شعرت بأنه يريد أن يقتلع شفتي
فصلها بعد مدة وقبلني مجددا لكن بخفة مودعاً أياي ذاهباً وقد بقيت هناك الوح له حتى شعرت به يبتعد عن مرئة عيني وما أن أردت الدخول للمنزل شعرت بأحدهم يضع شيئاً على أنفي وفمي وبعدها بدقيقة وقعت نائما واخر شيء رأيته هو وجه احد أصدقاء مصطفى

* * * * * * *

°°مصطفى°°